كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى في كتابه : "صفة الصفوة" في معرض كلامه عن الفضيل بن عياض رحمه الله ، ووصف قراءته للقرآن :
وعن إسحاق بن إبراهيم قال :
كانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهية
بطيئة
مترسلة
كأنه يخاطب إنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يرددها .
وقال صاحب : " حلية الأولياء " :
وكانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهيرة به
مترسلة
كأنه يخاطب أنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.
أسأل الله أن يصلح حالنا ، وقلوبنا ، ومآلنا .
-
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
من ترون من المعاصرين يتلو نحو هذه التلاوة ؟
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
وكان للفضيل ابن مرهف الحس، فإذا صلى الابن وراء أبيه الفضيل، تجنب الفضيل حينها ذكر النار والوعيد.
وصلى مرة وراءه بدون علمه، فقرأ الوعيد وما كان من ابنه إلا أن خرّ على الأرض ميتا.
فقال الفضيل للناس: لماذا لم تخبروني بحضوره في صلاتنا؟!
أظن أن اسم ابنه صاحب الحادثة إبراهيم.
ذكر القصة الإمام الذهبي في ترجمته في سير الأعلام النبلاء ـ إن لم تخن ذاكرتي ـ
وبارك الله في أخي الشيخ المسيطر على هذه الفائدة.
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هارون الجزائري
أظن أن اسم ابنه صاحب الحادثة إبراهيم.
وبارك الله في أخي الشيخ المسيطر على هذه الفائدة.
جزاك الله خيرًا أخانا الحبيب / المسيطير على هذه الفائدة ، وليست هذه بأول بركاتكم .
أخي الكريم / أبا هارون ! بارك الله فيك .
لعلَّ اسمه : عليّ بن الفضيل بن عياض - رحمة الله عليه وعلى أبيه - ، وأذكُر أنَّ أباه دخل المسجد يتفقَّدُه ، فلمَّا لم يجده = قرأ سورة المُدَّثِّر ؛ ثم دخل الابن ؛ فلمَّا وصل إلى قولِه تعالى : " فإذا نُقِرَ في النَّاقُور " = خرَّ عليٌّ ميِّتًا بعد شهقةٍ شهَقَها .
ويُقال : إنَّه سُمِّي بـ (شهيد القرآن) ، هكذا سمعتُها منذ مُدَّةٍ طويلة .
رزقنا الله تدبُّرَ آياته ، والعمل بها ، وتعليمها للمسلمين .
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
بارك الله في الجميع ونفع بهم
نعم هو كما ذكرت أخي الحبيب رمضان ....
علي بن الفضيل
(تاريخ الإسلام 3/318)
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسيطير
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى في كتابه : "صفة الصفوة" في معرض كلامه عن الفضيل بن عياض رحمه الله ، ووصف قراءته للقرآن :
وعن إسحاق بن إبراهيم قال :
كانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهية
بطيئة
مترسلة
كأنه يخاطب إنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة يرددها .
وقال صاحب : " حلية الأولياء " :
وكانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهيرة به
مترسلة
كأنه يخاطب أنسانا
وكان إذا مر بآية فيها ذكر الجنة والنار تردد فيها وسأل.
أسأل الله أن يصلح حالنا ، وقلوبنا ، ومآلنا .
-
جزاك الله أخي الفاضل
معلوم أن صفة الصفوة، مختصر من الحلية؛ وقول (شهيرة به) أراه محرف من (شهية)، والصواب الأخير فيما يظهر ... والله أعلم.
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
وشجية قريبة الرسم من شهية، وشجية بمعنى حزينة؛ لذا أرى أن الصواب: شهية؛ لأنه وصف زائد ...
وأنا أكتب هذا دون مراجعة كتاب ... فإذا ظهر لي بعد ذلك أن الصواب غير ما ذكرت، رجعت إليه
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
الإخوة الأكارم /
جزاكم الله خيرا .
وأسأل الله أن يصلح القلوب .
قال ابن الحوزي رحمه الله في كتابه : ( المنتظم في التاريخ ) :
أخبرنا محمد بن ناصر قال : حدثنا حمد بن أحمد قال : أخبرنا أبو نعيم الأصفهاني قال : حدَّثنا محمد بن علي قال : حدثنا أبو سعيد الجندي قال : حدَّثنا إسحاق بن إبراهيم قال :
( كانت قراءة الفضيل :
حزينة
شهية
بطيئة
مترسلة
كأنه يخاطب إنسانًا
وكان إذا مرَّ بآية فيها ذكر الجنة ترفَد فيها وسأل ) .أ.هـ
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
اقتباس:
وأسأل الله أن يصلح القلوب .
آمين
وأسأل الله لك ذلك ياشيخنا الحبيب
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
جزاك الله أخي الفاضل
معلوم أن صفة الصفوة، مختصر من الحلية؛ وقول (شهيرة به) أراه محرف من (شهية)، والصواب الأخير فيما يظهر ... والله أعلم.
أخي الكريم / أشرف - بارك الله فيك - ما أدراك أن الذي في الحلية تحريفًا وأن ليس التحريف في صفة الصفوة ، وهناك احتمال ثالث أن ابن الجوزي وقف على نسخة من الحلية فيها ما نقل وأن الحلية طبعت على نسخة أخرى . واحتمال التصحيف في النسختين وارد فلماذ جعلت ما في الحلية هو التحريف وعبارة : ((شهيرة به )) لا غبار عليها يعني اشتهرت به نقول فلان قراءته حسنة قراءة المنشاوي تمامًا ، أو فلان قراءته قويه قراءة عبد الباسط ... أو غير ذلك ما الإشكال في هذا ؟ بارك الله فيك .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
وشجية قريبة الرسم من شهية، وشجية بمعنى حزينة؛ لذا أرى أن الصواب: شهية؛ لأنه وصف زائد ...
تعليلك أن الصواب شهية لأن شجية بمعنى حزينة ، وشهية وصف زائد ليس كافيًا للجزم بأن ((شجية)) تحريف ، فأسلوب التكرار للتأكيد معروف عند العرب وأمثلته كثيرة في القرآن ويبقى ما قلته مجرد احتمال ينبغي أن يعرض في سياق الاحتمال وليس الجزم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
ولا أدري ما مصدر الأخ في قوله: (شهيرة به)، وهو تحريف جزما ؟!
أخي أشرف بارك الله فيك وأنا أيضًا لا أدري ما هو مصدرك في هذا الجزم بأنه تحريف جزمًا ؛ هل التعبير خطأ لغة ؟ هل وقفت على مصدر نقل القصة على الصواب الذي تراه ؟ هل وقفت على نسخة خطية للحلية وفيها ما حكمت عليه بأن الصواب وغيره تحريف جزمًا ؟ لماذا جزمت بهذا بارك الله فيك ؟
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
أخي الفاضل علي ابن عبدالباقي
علينا أن نثبت العرش أولا، ثم يأتي دور النقش بعد ذلك
أولا: الأخ المسيطير نَسب إلى الحلية قول: (شهيرة به) وأنت قد وافقته على ذلك .. فهل هو في الحلية كذلك ؟
ثانيا: الأخ المسيطير قال: (وفي لفظ: شجية) فهل هذا اللفظ في الحلية أو في صفة الصفوة ؟
ثالثا: ابن الجوزي يروي الخبر من طريق الحلية روايةً (وليس مجرد حصوله على نسخة)، وقد اختصر هذه الرواية في صفة الصفوة .. وأسندها في المنتظم .. .
رابعا: جملة ما ذكرته أنت أخي الفاضل من احتمالات هو في رأسي وبين عيني .. وما ذكرته أنا مِن قَبل ذكرته عند نظرتي الأولى في مشاركة الأخ المسيطير دون مراجعة كتاب كما قلت سابقا، وما جزمت به قد جزمت به بعد فترة وبعد مراجعة عدة مصادر ... .
خامسا: الخبر رواه أخي الفاضل أبو نعيم في الحلية (8/86)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (48/396)، وابن الجوزي في «المنتظم» (9/148)، وذكره في «مختصر الحلية» (1/362 أو2/238)، وكذا المزي في «تهذيب الكمال» (23/292)، الجميع بلفظ: «شهية». وليس في جميع هذه المصادر: «شهيرة به». ولا «شجية». وقد نُسِبَ إلى «المنتظم» لفظ: «ترفَد»، وليس فيه، وفيه:«تردَّد».
وفقك الله وأعانك.
والله من وراء القصد.
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
حيا الله أخانا أشرف ، أولًا : جزاك الله خيرًا أنك أتعبت نفسك وبحثت في الموضوع ، وإن كان بحثك خارجًا عن موضوع الأخ المسيطير ولم يكن مقصودًا له ، ولو قصده لخرَّج القصة وكما تعلم أمر التخريج أمسى ميسورًا بعد برامج الكمبيوتر المعروفة .
ثانيًا : أنا طبعًا لم أتفرغ لبحث الموضوع لكن وجدتك تلقي بكلام محتمل على أنه حقائق مسلمة دون إقامة دليل فكان اعتراضي أن كلامك محتمل ليس أكثر أما وقد كلفت نفسك وبحثت وذكرت الدليل على صحة قولك ، فأقول لك جزاك الله خيرًا على هذا الفائدة الطيبة والتصحيح لمشاركة الأخ المسيطير ، وأتصور أن هذا الأمر مما يزيد من سرور أخينا المسيطير وسروري أنا أيضًا ، والأمر سهل بارك الله فيك ونفع بك ، ويمكننا الآن أن نقول: إن ما في الحلية تحريف لعله من بعض النساخ ، وبارك الله في أخينا أشرف ، والحمد لله هذا التحريف لا يعكر على موضوع الأخ المسيطير بارك الله فيكم جميعًا ونفع بكم .
وليستمر الموضوع في مسيرته بسلام .
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
بارك الله فيك يا شيخ أشرف على هذه الإفادة، وشكر لكم، وجزاكم خيراً
والشكر الجزيل لأخينا الفاضل المسيطير على هذه الحكاية المعبِّرة
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
جزاكم الله خيرا
ما المراد بكون قراءته - رحمه الله تعالى- حزينة, كأنه يخاطب أحدا؟
أرجو الرد
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
بسم الله
الأخ الفاضل علي ابن عبدالباقي
أولا: قولك: (جزاك الله خيرًا أنك أتعبت نفسك وبحثت في الموضوع، وإن كان بحثك خارجًا).
وهل بحثي الذي وصفته بأنه خارج عن الموضوع قد أتى إلا ردا على مشاركتك أخي الفاضل ؟!
قولك: (أمر التخريج أمسى ميسورًا بعد برامج الكمبيوتر المعروفة).
غريب أن يصدر هذا من مثلك، والأمر ليس بهذه البساطة التي تصوِّرها، وهذه مسألة معقدة ليس محلها هذا الموضوع.
ثانيًا: أراك لا زلت تنسب إلى الحلية قول: (شهيرة به). فأكرر عليك السؤال مرة أخرى ؟
هل هو في الحلية كذلك ؟
وفقك الله ونفع بك.
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
الأخ أشرف حقيقة الأمر أن من أبغض الأشياء إلى قلبي الجدل في مسائل قليلة الفائدة أو هي في غير موضعها.
قولك :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
وهل بحثي الذي وصفته بأنه خارج عن الموضوع قد أتى إلا ردا على مشاركتك أخي الفاضل ؟!
أولا يا أخي الفاضل أنا كتبت ما كتبت ردًا على ما كتبته أنت في المشاركة رقم (9)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
جزاك الله أخي الفاضل
معلوم أن صفة الصفوة، مختصر من الحلية؛ وقول (شهيرة به) أراه محرف من (شهية)، والصواب الأخير فيما يظهر ... والله أعلم.
ورقم (10)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
وشجية قريبة الرسم من شهية، وشجية بمعنى حزينة؛ لذا أرى أن الصواب: شهية؛ لأنه وصف زائد ...
وأنا أكتب هذا دون مراجعة كتاب ... فإذا ظهر لي بعد ذلك أن الصواب غير ما ذكرت، رجعت إليه
وغيرها من المشاركات التي حذفت .
فكيف تعود وتقول أن كلامك أتى ردًا على مشاركتي ، هذا من العجب والله .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
قولك: (أمر التخريج أمسى ميسورًا بعد برامج الكمبيوتر المعروفة).
غريب أن يصدر هذا من مثلك، والأمر ليس بهذه البساطة التي تصوِّرها، وهذه مسألة معقدة ليس محلها هذا الموضوع.
أخي الحبيب تلك العملية المعقدة التي تتكلم عنها أنا – بفضل الله – أمارسها منذ خمسة عشر عامًا ، وهذا رأيي ، ولك أن تخالفني في ذلك ، لا ضير.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
ثانيًا: أراك لا زلت تنسب إلى الحلية قول: (شهيرة به). فأكرر عليك السؤال مرة أخرى ؟
هل هو في الحلية كذلك ؟ وفقك الله ونفع بك.
هذا السؤال يوجه إلى من نقل النص ومن أقره عليه طوال عدة مشاركات ولم ينف أن اللفظ في الحلية إنما ذهب يقيم الأدلة على أنه تحريف ومعنى إقامتك الأدلة على أنه تحريف أنا لا أفهم منه إلا أنه موجود في الحلية غير أنه تحريف .
وطالما أنك ترى أن لفظ (شهيرة به) غير موجود في الحلية ألم يكن أولى بك من بداية نقدك أن تذكر هذا وتخبرنا أن اللفظ ليس موجودًا في الحلية بدلا من هذا الجدل الذي أخرجنا من الموضوع، أم تراك انتقدت الأخ دون مراجعة الحلية ولم ترجع للحلية إلا بعد مناقشتي لك ، هذا ما أفهمه من إقرارك للأخ على عزو الكلام للحلية في المشاركة 9 و10.
لذلك كان الأجدر بك منذ البداية أن تراجع الحلية وتقول للأخ المسيطير : إن هذا اللفظ غير موجود في الحلية أو تطالبه أن يدلك على الموضع الذي نقل عنه من الحلية.
وقد أخبرتك من قبل أنني لم أتفرغ للبحث إنما ناقشتك فيما كتبت .
بارك الله فيك .
رد: كيف كانت قراءة الفضيل بن عياض رحمه الله ؟!.
بسم الله
الأخ عليّ بن أحمد بن عبدالباقي
* كل ما اقتبسته من كلامي هو في صلب الموضوع (إما في معرض بيان ما أخطأ فيه الأخ المسيطير، أو في معرض الرد على إشكالاتك) .. وليس من باب الجدل كما تدعي ...
* أنت تتكلم بكلام كثير في غير محله، ويبدو أنك لم ترصد المشاركات بتسلسلها:
ولا بأس لغرض الإفهام أن أعيد إليك مسلسل المشاركات:
قلت أنا في المشاركة برقم (9و10) [ملحوظة: المشاركات كتبت في وقت متقارب جدا وفي مجلس واحد = راجع تاريخ المشاركات]:
((معلوم أن صفة الصفوة، مختصر من الحلية؛ وقول (شهيرة به) أراه محرف من (شهية)، والصواب الأخير فيما يظهر ... والله أعلم. (م9)
وشجية قريبة الرسم من شهية، وشجية بمعنى حزينة؛ لذا أرى أن الصواب: شهية؛ لأنه وصف زائد ..
وأنا أكتب هذا دون مراجعة كتاب ... فإذا ظهر لي بعد ذلك أن الصواب غير ما ذكرت، رجعت إليه. (م10) )).اهـ
إذا أنا في المشاركة رقم 9و10 أكتب من رأسي ولم أراجع أي كتاب.
ثم:
في مشاركة محذوفة لا أذكر رقمها، قلتُ: (ولا أدري ما مصدر الأخ في قوله: (شهيرة به)، وهو تحريف جزما ؟!).اهـ
تأمل قولي (لا أدري ما مصدر الأخ في قوله: (شهيرة به)).اهـ وهو قد صرَّح بأن مصدره الحلية، إذا أنا أنفي ما أثبته هو ... وأنا قد قلت هذا بعد مراجعة الحلية وغيرها من الوسائط ...
وعليه فقولك:
(... هذا ما أفهمه من إقرارك للأخ على عزو الكلام للحلية في المشاركة 9 و10).اهـ
محض خطأ وغلط عليَّ ..
* ثم أنا نفيت هذا اللفظ صراحة عن الحلية في المشاركة رقم (14) ثم عدت أنت ونسبته إليه مرة أخرى في المشاركة برقم (15)، وكأنك لم تقرأ قولي: (وليس في جميع هذه المصادر [ومنها الحلية]: «شهيرة به»).اهـ
* فأنت تريد الناس تخطيء عليَّ، ثم لما أقوم بالرد تسمِّي هذا جدلا، هذا عجيب والله !
* ثم أنا أعجب من السنوات التي قضيتها في التحقيق، ثم تركن إلى نقل غيرك ولا تحقق فيه، فقد نسبتَ إلى الحلية ما ليس فيها دون تحقيق، وبمحض تقليد ...
* أما مصدر الأخ المسيطير فهو في رأسي من أيام .. وسكت عنه رجاء أن يرجع هو ويذكره .. ولأنظر كيف يكون مسلك أهل التحقيق - ممَّن أقرَّه - في مثل هذه الأمور، فرأيت عجبا ...
* المهم، مصدر الأخ المسيطير: «طبقات الأولياء» لابن الملقن، (ت 804 هـ) نسخة الموسوعة الشاملة، بعجرها وبجرها.
* وهذه آخر مشاركة لي في هذا الموضوع - مع قدرتي على الرد على أي أحد -، فإنَّ مظاهر: قلة الإنصاف وعدم إحسان الظن بالطرف الآخر، بادية لكل ذي لبّ ...
والله المستعان وعليه التكلان ..