مسند أحمد - عالم الكتب - ط الأولى
تصحيف تم نقده من قبل فى هذا الموضوع القيم ,
و جدته فى (مسند أحمد) بتحقيق السيد أبو المعاطي النوري - محمود محمد خليل و آخرون - عالم الكتب - ط : الأولى :
ورد فى المجلد الرابع ( من الطبعة المذكورة ) ص 629 حديث رقم 13609.. ورد التالى :
(( حدثنا ...... أن رسول الله (ص) أَعْطَى أَبَا سُفيان، وَعُيَيْنَةَ، وَالأَقْرَعَ، وَسُهَيْلَ بْنَ عَمْرٍو، فِي الآخَرِينَ، يَوْمَ حُنَيْنٍ،
فَقَالَتِ الأَنصَارُ: يا رسول الله سُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ .... الحديث ))
و الصواب بدون يا رسول الله و ذلك وفق كلام الشيخ يحيى زاده الله علماً هاهنا بمشاركة سابقة و هى هذه :
http://majles.alukah.net/showpost.ph...32&postcount=1
من بداية هذه العبارة :
اقتباس:
1- تصحيف في طبعات عالم الكتب، والرسالة، والمكنز، لمسند أحمد:
و أكرر شكرى لشيخنا على إهدائه لى روابط تحميل هذا الكتاب ( و غيره) بهذا التحقيق الجيد
و حتى ساعتى هذه لم أجد فيه إلا الخطأ المذكور أعلاه ,
و لله الحمد لم أجد فيه عدة أخطاء مذكورة هاهنا وهى فى طبعات مسند أحمد الأخرى ..
و تستمر رحلة البحث إن شاء الله فى هذا الكتاب القيم , و المحقَق جيداً بجهد علمي واضح ,
و أظن و الله أعلم أنه أفضل نسخة من المسند حتى اليوم و أقلها خطأ ً
- أطراف الغرائب والأفراد:
- أطراف الغرائب والأفراد 1/121:
- أَبو سُخَيلة (1)، عن علي:
466- حديث: قال علي: أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلِ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ... الحديث.
تَفَرَّدَ بهِ الخضر بن القواس البجلي، عَن أَبي سُخيلة (1)، عنه، ولم يَرْوِه عنه غير أزهر بن أسد،
تَفَرَّدَ بهِ مروان الفزاري ولم يسند الخضر غير هذا الحديث.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "ابن سخيلة".
- والحديث أَخرجَه أَحمد 1/85(649). وأَبو يَعلَى (453) قال: حَدثنا عَبد الرَّحمَن بن سَلاَّم، ومحمود بن خِدَاش، وغيرهما. وفي (608) قال: حَدثنا أَبو خَيثَمة.
أَربعتُهم (أَحمد بن حَنبل، وعَبد الرَّحمَن بن سَلاَّم، ومحمود بن خِدَاش، وأَبو خَيثَمة، زُهير بن حَرب) قالوا: حَدثنا مَرْوان بن مُعاوية الفَزارِي، قال: أَخبَرنا الأَزهر بن راشد الكَاهِلي، عَن الخَضِر بن القَوَّاس، عَن أَبي سُخَيلة، قال: قال عَلِيٌّ: ألا أخبركم بأفضل آية في كتاب الله تعالى حدثنا بها رَسول الله صَلى الله عَليه وسَلم: {مَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ}.
- وقد أشار محققه إلى الخطأ في الحاشية.
- التاريخ الكبير للبخاري.
- التاريخ الكبير 6 / 536:
9311- عُمَير بن قُمَيم (1)، التَّغلِبي.
قال يَحيى القَطان، وأبو نُعَيم: هو أَبو هِلال.
وقال وكيع: أَبو تهلل (2).
ورَوى عيسَى بن يونُس، عن أَبيه، عن عُمَير بن قُمَيم بن يَريم، عن ابن عَباس، رضي الله عَنهما.
رَوى عنه أَبو إِسحاق.
يُعَدُّ في الكوفيين.
مُحمد بن يوسُف، عن سُفيان، عن أَبي إِسحاق، أَخبرني أَبو هِلال التَّغلِبيّ: قرأ ابن عَباس، رضي الله عَنهما: {إِلى أَجَل مُسَمًّى}.
ولا يُتابَعُ عليه.
أبو نُعَيم، حَدثنا سُفيان، عن أَبي إِسحاق، أَخبرني أَبو هِلال التَّغلِبي، عن ابن عَباس: لا تقولوا: انصرفنا.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "عمير بن تميم"، وانظر "الطبقات الكبير" لابن سعد 8/417، و"الكنى والأسماء" لمسلم (3608)، و"الجرح والتعديل" 6/378.
- قال ابن نقطة: وأَما قميم بضم القاف وفتح الميم بعدها ياء ساكنة معجمة باثنتين من تحتها فهو، عُمير بن قُمَيم. "تكملة الإكمال" 1/469.
- وقال ابن ناصر الدين: وبالقاف المضمومة، مُصغَّر؛ عُمير بن قُمَيم، عن ابن عباس، وعنه يونس بن أَبي إسحاق، وأَبوه ذكره البخاري. "تبصير المُنْتَبِه" 1/203.
(1) في المطبوع: "يهلل"، وأثبتناه عن "الجرح والتعديل" 6/(2092)، و"الكنى والأسماء" لمسلم (3608).
* * *
- وتكرر خطأ عمران بن تميم في مواضع كثيرة من الكتب، منها:
"الكنى والأسماء" للدولابي 1/1148، و"الثقات" لابن حبان (4713)، و"العلل" للدارقطني 3/242، و"معجم الصحابة" للبغوي 3/310.
- السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:
- السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:
6673- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ المُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثنا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثنا شَيْبَانُ، قَالَ: حَدَّثنا قَتَادَةُ، عَنْ أَبِي الصِّدِّيقِ النَّاجِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم، فَقَالَ: إِنَّ ابْنَ أَخِي قَدْ عَرِبَ (1) بَطْنُهُ، فَقَالَ: اسْقِ ابْنَ أَخِيكَ عَسَلاً، فَسَقَاهُ، فَلَمْ يَزِدْهُ إِلاَّ شِدَّةً، فَرَجَعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم عِنْدَ الثَّالِثَةِ: اسْقِ ابْنَ أَخِيكَ عَسَلاً، فَإِنَّ اللهَ صَدَقَ، وَكَذَبَ بَطْنُ ابْنُ أَخِيكَ، فَسَقَاهُ، فَعَافَاهُ اللهُ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "هَرَبَ"، والمُثبت عن "تحفة الأشراف" (3981), وعَرِب: أَي فسد. انظر "النهاية في غريب الحديث" 3/201.
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 8/170:
5188- أَخبَرَنا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السَّرْحِ، قَالَ: أَنبَأَنا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ سَوَادَةَ، أَنَّ أَبَا النَّجِيبِ (1) حَدَّثَهُ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ حَدَّثَهُ، أَنَّ رَجُلاً قَدِمَ مِنْ نَجْرَانَ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم وَعَلَيْهِ خَاتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم وَقَالَ: إِنَّكَ جِئْتَنِي وَفِي يَدِكَ جَمْرَةٌ مِنْ نَارٍ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "أَن أَبا البَخْتَرِي"، وجاء على الصواب في "السنن الكبرى" (9435)، و"تحفة الأشراف" (4439).
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 4/40:
1906- أَخبَرَنا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَينِ الدِّرْهَمِيُّ، قال: حَدَّثنا أُمَيَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنِ الْمُسْتَمِرِّ بْنِ الرَّيَّانِ (1)، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم: مِنْ خَيْرِ طِيبِكُمُ الْمِسْكُ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "الزَّيان"، وهو على الصواب في "السنن الكبرى" (2044)، و"تحفة الأشراف" (4381)، وانظر ترجمته في: "تهذيب الكمال" 27/432.
- المراسيل لابن أبي حاتم:
- المراسيل لابن أبي حاتم 1/210- ط الرسالة:
381- مسلم بن يسار.
786- قال أَبو زُرْعَة: مسلم بن يسار، عن عُمَر (1)، مُرسَل
787- سَمِعتُ أَبِي يقول: مسلم بن يسار لَم يَسمع مِن عُمَر، بينهما نُعَيم بن رَبيعة.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "مُسلِم بن يَسَار (ن ظن) عُمَر"، وأثبته على الصواب عن نُسخَتِي الخطية، الورقة (24/ب).
- قال العلائي: مسلم بن يسار الجهني، قال أبو زُرعَة حديثه عن عُمَر مرسل. "تحفة التحصيل" 1/302.
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 6 / 117:
3349- أَخبَرَنا عَلِيُّ بْنُ حُجْرِ بْنِ إِيَاسِ بْنِ مُقَاتِلِ بْنِ مُشَمْرِجِ (1) بْنِ خَالِدٍ، قال: حَدَّثنا إِسماعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، وَابْنِ عَوْنٍ، وَسَلَمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ، وَهِشَامِ بْنِ حَسَّانَ، دَخَلَ حَدِيثُ بَعْضِهِمْ فِي بَعْضٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ سَلَمَةُ: عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، نُبِّئْتُ عَنْ أَبِي الْعَجْفَاءِ، وَقَالَ الآخَرُونَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي الْعَجْفَاءِ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: أَلاَ لاَ تَغْلُوا صُدُقَ النِّسَاءِ، فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ مَكْرُمَةً فِي الدُّنْيَا (2)، أَوْتَقْوَى عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، كَانَ أَوْلاَكُمْ بِهِ النَّبِيُّ صَلى الله عَليهِ وسَلم، ...
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: "مشمرخ"، وجاء على الصواب في "السنن الكبرى" (5485)، وذكره ابن حجر في "الإصابة" 6/97(8018) فقال: مُشمرج بضم أوله وفتح الشين المعجمة وسكون الميم وكسر الراء بعدها جيم بن خالد السعدي، جَد علي بن حُجْر المحدث المشهور.
(2) تحرف في المطبوع إلى: "مَكْرُمَةً وَفِي الدُّنْيَا"، وجاء على الصواب في "السنن الكبرى".
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
- هذه المشاركة أرسلها لي أخي عمرو بن عباس السروجي، شكر الله له:
- دلائل النبوة لأبي نعيم 2 / 499:
430- وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا بَشْرُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا عَوْفٌ، عَنْ مَيْمُونٍ (1) قَالَ: حَدَّثَنِي الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْخَنْدَقِ أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحَفْرِ الْخَنْدَقِ وَعَرَضَتْ لَنَا فِي بَعْضِ الْخَنْدَقِ صَخْرَةٌ عَظِيمَةٌ شَدِيدَةٌ ...
_حاشية__________
(1) تصحف في طَبعَتَيْ دار النفائس (430)، ودار الوعي (صفحة 432)، إلى: "عوف بن ميمون".
- والحديث؛ أَخرجه ابن أَبي شَيبة 14/421(37975)، وأَحمد 4/303 (18898 و18899)، والنَّسائي، في "الكُبرى" (8807)، وأَبو يَعلَى (1685)، والبَيهَقي، في "دلائل النُّبوَّة" 3/421، من طريق عَوف بن أَبي جَميلة الأَعرَابي، عن مَيمون أَبي عَبد الله، على الصواب.
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 6 / 213:
3560- أَخبَرَنا عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: أَنبَأَنا يَحْيَى بْنُ آدَمَ (ح) وَأَنبَأَنا عَمْرُو بْنُ مَنْصُورٍ، قال: حَدَّثنا سَهْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو سَعِيدٍ، قَالَ: نُبِّئْتُ عَنْ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا، عَنْ صَالِحِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عُمَرَ (1)، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليهِ وسَلم، وَقَالَ عَمْرٌو: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم، كَانَ طَلَّقَ حَفْصَةَ، ثُمَّ رَاجَعَهَا وَاللهُ أَعْلَمُ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "عن ابن عُمر"، وقد ورد على الصواب في "السنن الكبرى" (5723)، و"تحفة الأشراف" (10493)، وطبعة المكنز (3560).
- والحديث؛ أَخرجه عَبد بن حُميد (43)، والدَّارمي (2411)، وابن ماجة (2016)، وأَبو داوُد (2283)، وأَبو يَعلَى (173 و174)، وابن حِبان (4275)، من طريق يَحيَى بن زَكريا بن أَبي زَائِدة، عَن صالح بن صالح بن حَي، عَن سَلَمة بن كُهيل، عَن سَعيد بن جُبير، عَن ابن عَبَّاس، عن عُمَر، رضي الله تعالى عنه، على الصواب.
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 6 / 219:
3567- أَخبَرَنا مُحَمد بْنُ بَشَّارٍ، قال: حَدَّثنا يَحْيَى، قال: حَدَّثنا سُفْيَانُ، قَالَ: حَدَّثَنِي سَلْمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (1), عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَليهِ وسَلم أَنَّهُ كَرِهَ الشِّكَالَ مِنَ الْخَيْلِ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "سالم بن عَبْد الرَّحْمَن"، وجاء على الصواب في "السنن الكبرى" (4393)، و"تحفة الأشراف" (14890)، وطبعة المكنز (3567).
- السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:
- السنن الكبرى للنسائي/ 7 / 319:
8- حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ وَالْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ المُطَّلِبِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا.
8116- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: حَدَّثنا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ (1)، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ يُقَسِّمُ: لَقَدْ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} فِي عَلِيٍّ وَحَمْزَةَ، وَعُبَيْدَةُ بْنُ الْحَارِثِ، وَشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَالْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ، اخْتَصَمُوا يَوْمَ بَدْرٍ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "قَيس بن عبادة"، ويتكرر على الصواب برقم (8146 و11278) بإسناده ومتنه.
- السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:
- السنن الكبرى للنسائي 10 / 190:
2- قَوْلُهُ تَعَالَى: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ}.
11278- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثنا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ يُقْسِمُ، لَقَدْ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ :{هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} فِي عَلِيٍّ، وَحَمْزَةَ، وَعُبَيْدَةَ (1) بْنِ الْحَارِثِ، وَشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَالْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ، اخْتَصَمُوا يَوْمَ بَدْرٍ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "وعُبَيد"، وسلف على الصواب برقم (8116 و8146)، بإسناده ومتنه.
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 3 / 83:
103- بَابُ ثَوَابِ مَنْ صَلَّى مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ.
1364- أَخبَرَنا إِسماعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ، قال: حَدَّثنا بِشْرٌ، وَهُوَ ابْنُ الْمُفَضَّلِ، قال: حَدَّثنا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: صُمْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم رَمَضَانَ فَلَمْ يَقُمْ بِنَا النَّبِيُّ صَلى الله عَليهِ وسَلم حَتَّى بَقِيَ سَبْعٌ مِنَ الشَّهْرِ، فَقَامَ بِنَا حَتَّى ذَهَبَ نَحْوٌ مِنْ ثُلُثِ اللَّيْلِ، ثُمَّ كَانَتْ سَادِسَةٌ فَلَمْ يَقُمْ بِنَا، فَلَمَّا كَانَتِ الْخَامِسَةُ قَامَ بِنَا حَتَّى ذَهَبَ نَحْوٌ مِنْ شَطْرِ اللَّيْلِ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، لَوْ نَفَلْتَنَا قِيَامَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ، قَالَ: إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا صَلَّى مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ حُسِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ، قَالَ: ثُمَّ كَانَتِ الرَّابِعَةُ فَلَمْ يَقُمْ بِنَا، فَلَمَّا بَقِيَ ثَلاَثٌ (1) مِنَ الشَّهْرِ أَرْسَلَ إِلَى بَنَاتِهِ وَنِسَائِهِ، وَحَشَدَ النَّاسَ، فَقَامَ بِنَا حَتَّى خَشِينَا أَنْ يَفُوتَنَا الْفَلاَحُ، ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنَا شَيْئًا مِنَ الشَّهْرِ.
قَالَ دَاوُدُ: قُلْتُ: مَا الْفَلاَحُ؟ قَالَ: السُّحُورُ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "ثُلُثٌ"، وهو على الصواب في "السنن الكبرى" (1289)، وسياق الحديث يؤيده.
- صحيح ابن حِبَّان/ ط الرسالة:
- صحيح ابن حبان:
- ذِكْرُ تَفَضُّلِ اللهِ جَلَّ وَعَلاَ بِكَتْبِهِ قِيَامَ اللَّيْلِ كُلِّهِ لِمَنْ صَلَّى مَعَ الإِمَامِ التَّرَاوِيحَ حَتَّى يَنْصَرِفَ.
2547- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ، حَدثنا أَبُو قُدَامَةَ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ سَعِيدٍ، حَدثنا ابْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: صُمْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم رَمَضَانَ فَلَمْ يَقُمْ بِنَا فِي السَّادِسَةِ، وَقَامَ بِنَا فِي الْخَامِسَةِ حَتَّى ذَهَبَ شَطْرُ (1) اللَّيْلَ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، لَوْ نَفَّلْتَنَا بَقِيَّةَ لَيْلَتِنَا هَذِهِ، فَقَالَ: إِنَّهُ مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ، ثُمَّ لَمْ يُصَلِّ بِنَا حَتَّى بَقِيَ ثَلاَثَةٌ مِنَ الشَّهْرِ، فَقَامَ بِنَا فِي الثَّالِثَةِ، وَجَمَعَ أَهْلَهُ وَنِسَاءَهُ، فَقَامَ بِنَا حَتَّى تَخَوَّفْنَا أَنْ يَفُوتَنَا الْفَلاَحُ، قُلْتُ: وَمَا الْفَلاَحُ؟ قَالَ: السَّحُورُ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "ينتظر"، وهو على الصواب في "صحيح ابن خُزَيمة" (2206) إِذ هو شَيخ المُصنِّف في هذا الحديث.