رد: مقدمة كتاب ((منهج الأشاعرة في العقيدة)) الطبعة الجديدة
عفوا : ان كان تفسيرك صحيحا أخي الدجوي اذن ...فصفات كالسميع و البصير و العليم و القادر وانه تعالى يراه الناس كما يرون البدر غيرها أيضا لا يعرف لها معنى و تفوض معانيها..فالترمذ ي و معه السلف لم يكونوا يعرفون ما معنى السميع وان ظاهرها من ان لله سمعا ليس مرادا و يجهلون ما معنى ان الناس تراه ..و لا يعرفون من تفسيرها الا ما نعرف من تفسير كهيعص ....:)*
رد: مقدمة كتاب ((منهج الأشاعرة في العقيدة)) الطبعة الجديدة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدجوي
عفواً: تفسيرك لكلام الترمذي غير صحيح.
صفة واحدة كجميع الصفات... لا فرق بين واحدة وأخرى.
إلا أن تكون آمنت بسبعة فقط منهم....! ءافآمنت ببعض الكتاب؟
الله له سمع
أنا لي سمع.
وأنت لك سمع.
أليس هذا من باب التشبيه في هذه الصفة؟
ألا تدري أن اختلاف الذوات تتختلف معها الصفات؟
هل رأس محمد الدجوي كرأس الجبل كرأس الصفحة؟
أم أنت تظن أن الله ذاته كذواتنا... ؟
أو ليس كذواتنا في سبع صفات فقط؟
أم أن ذهنك ذهب للتشبيه بما لا تعلم :)؟
رد: مقدمة كتاب ((منهج الأشاعرة في العقيدة)) الطبعة الجديدة
لا تحاكما عقيدتي وتخرجا عن الموضوع فإنه لا يفيد! كلام الترمذي كلام من يفوض المعنى ويكله إلى الله عز وجل..
رد: مقدمة كتاب ((منهج الأشاعرة في العقيدة)) الطبعة الجديدة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدجوي
لا تحاكما عقيدتي وتخرجا عن الموضوع فإنه لا يفيد! كلام الترمذي كلام من يفوض المعنى ويكله إلى الله عز وجل..
قال الله تعالى: فففوإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدىققق
هل لهذا الكلام معنى؟