- تفسير الطبري/ طبعة دار هجر:
- تفسير الطبري (دار هجر) 10/25:
14298- وَقَالَ: حَدثنا أَبِي، عَنِ الحَسَنِ بنِ عُقبَةَ أَبِي كِبْرَانَ (1)، عَنِ الضَّحَّاكِ: {يَومَ يَأتِي بَعضُ آيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفسًا إِيمَانُهَا} قَالَ: طُلُوعُ الشَّمسِ مِن مَغرِبِهَا.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "كيران"، بالياء، وهو أَبو كِبرَان، الحَسن بن عُقبَة، المُرَادي. انظر: "المُصَنَّف" لابن أَبي شيبة 18/377، و"الكنى والأسماء" لمسلم (2854)، و"الكُنى" للدولابي 1/933، و"المُؤتلف والمختلف" للدارقطني 2/754، و"المُقتَنى في سَرد الكُنى" للذهبي (5173).
- وتكرر الخطأ في مواضع كثيرة في الشاملة، وغيرها من برامج الجهاز، فابحث عن (كيران) وأصلح ما يلزم.
مثلا: الجرح والتعديل، لابن أبي حاتم 3/28، والمعجم الأوسط للطبراني (7635)، وتاريخ دمشق 65/47.
- إتحاف المَهَرة لابن حَجَر:
- إتحاف المهرة لابن حجر 5/484:
قَالَ أَحمَد: حَدثنا عَبد الرَّزَّاقِ، أَخبَرنا مَعمَرٌ، عَن الزُّهرِيِّ، عَنه، به.
وعَن عَبدِ الرَّحمَنِ بن مَهدِيّ، عَن مَالِك، عَن يَحيَى بن سَعِيد، عَن مُحَمد بن إِبراهِيم بن الحَارِثِ، عَن أَبي سَلَمَةَ بِاختِصَارِ أَوَّلِهِ، ولَيسَتِ القِصَّةُ فيه، وهِيَ: قَتلُ عَلِيٍّ إِيَّاهُم.
وعَن مُحَمد بن مُصعَب، عَن الأَوزَاعِيِّ، عَن الزُّهْرِيّ، عن أبي سَلَمة والضحاك المِشْرقي، كلاهما عن أَبي سَعيد (1) بتمامه.
وعن يزيد بن هارون، عن محمد بن عَمرو، عن أبي سَلَمة، نحو حديث محمد بن إِبراهيم.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "عن أبي سلمة"، وهو على الصواب في "مسند أحمد"، طبعات: عالم الكتب (11644)، والرسالة (11621)، والمكنز (11800).
- المعجم الكبير، للطبراني:
- المعجم الكبير:
7806- حَدَّثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ مِهْرَانَ (1)، عَنْ مُطَّرِحٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زَحْرٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَليه وسَلم قَالَ: مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ بَعَّدَ اللهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ مَسِيرَةَ مِئَةِ عَامٍ، رَكْضَ الْفَرَسِ الْجَوَادِ المُضْمَرِ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "حسن بن مهران"، وهو على الصواب في "الأمالي الشجرية" 3/127، إذ أخرجه من طريق سليمان بن أحمد الطبراني.
- والحسين بن مهران من شيوخ عبد الرزاق، كما أورده المِزِّي في "تهذيب الكمال" 18/53، وقد روى عنه عبد الرزاق، في "المُصَنَّف" في ستة مواضع.
* * *
وفي الحقيقة هذا من الكتب الهامة والتي تعرضت لتحريف وتصحيف حَدِّث عنهما ولا حرج.
والكتاب يحتاج إلى إعادة تحقيق بعد هذا الذي تعرض له من العبث.
وقد أعاد المحقق طباعته، وليته ما فعل.
- إتحاف المَهَرة لابن حَجَر:
إتحاف المهرة لابن حجر 852 - (5 / 502)
- آخَرُ، عَنه.
5854- حَدِيثٌ (حم): لا يَمنَعَنَّ أَحَدَكُم مَخَافَةُ النَّاسِ أَن يَقُولَ الحَقَّ.
أَحمَد: حَدثنا يَزِيد بن هَارون، أَخبَرنا شُعبَةُ، عَن عَمرِو بن مُرَّةَ، عَن أَبي البَختَرِيِّ، عَن رَجُل، عَن أَبي سَعِيد، به. قَالَ شُعبَةُ: فَحَدَّثتُ به قَتَادَةَ، فَقَالَ: مَا هَكَذَا حَدَّثني أَبو نَضرَةَ، عَن أَبي سَعِيد، به. وزَادَ فيه قِصَّةً. قَالَ شُعبَةُ: حَدَّثني هَذا الحَدِيثَ أَربَعَةٌ، عَن أَبي نَضرَةَ: قَتَادَةُ، وأَبو مَسْلَمَةَ (1)، والجُرَيرِيُّ، ورَجُلٌ آخَرُ.
وعَن مُحَمد بن جَعفر، عَن شُعبَةَ، بِالإِسنَادِ الأَوَّلِ فَقَط.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "وأَبو سَلَمَةَ"، والمُثبت عن طبعات مسند أَحمد الثلاث: عالم الكتب (11815)، والرسالة (11793)، والمكنز (11972).
وأَبو مَسلمَة هو: سَعيد بن يَزيد الأَزدي.
- إتحاف المَهَرة لابن حَجَر:
- إتحاف المهرة لابن حجر 5/169:
وعَن أَبي أُمَيَّةَ الطَّرَسُوسِيِّ ، حَدثنا مُحَمد بن الصَّبَّاحِ البَزَّازُ، حَدثنا أَبو حَفصٍ الأَبَّارُ عُمر بن عَبدِ الرَّحمَنِ، كِلاهُما عَن مَنصُور، كِلاهُما عَن أَبي إِسحاق، به.
قَالَ أَحمَد: حَدثنا مُحَمد بن جَعفر، حَدثنا شُعبَةُ، به.
وعَن عَبدِ الرَّزَّاقِ، عَن مَعمَر، عَن أَبي إِسحاق في الحَدِيثِ الَّذي بَعدَهُ.
وعَن سُرَيج (1)، عَن أَبي عَوانَةَ، عَن أَبي إِسحاق، به.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إِلى: "شُريح"، وهو على الصواب في "أَطراف المسند" (8193)، وطبعات أَحمد الثلاث: عالم الكتب (11386)، والرسالة (11406)، والمكنز (11562).
- السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:
- السنن الكبرى:
3397- أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثنا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثنا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا حُذَيْفَةَ يُحَدِّثُ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ (1)، قَالَ: نَظَرْتُ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فَرَأَيْتُهُ كَأَنَّهُ فِلْقُ جَفْنَةٍ.
قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: إِنَّمَا يَكُونُ ذَلِكَ صَبِيحَةَ ثَلاَثٍ وَعِشْرِينَ.
_حاشية__________
(1) قوله: "عن النبي صلى الله عليه وسلم" سقط من المطبوع.
- والحديث؛ أَورده المِزِّي، من طريق عَبد الله بن أَحمد بن حنبل، قال: حَدثني أَبي، قال: حَدثنا محمد بن جعفر، قال: حَدثنا شعبة، عَن أَبي إسحاق، أَنه سمع أَبا حُذيفة، يُحدث عن رجل من أَصحاب النبي صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، عن النبي صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ قال: نظرتُ إلى القمر، صَبيحة ليلة القدر، فرأَيته كأَنه فِلق جفة.
قال أَبو إسحاق: وإنما يكون القمر كذلك ليلة صبيحة ثلاث وعشرين.
قال المِزِّي: ورواه النَّسَائي، عن محمد بن بشار، عن محمد بن جعفر، فوقع لنا بَدَلاً عالِيًا. "تهذيب الكمال" 11/293.
فتبين أن رواية النسائي، لا تختلف عن رواية أحمد بن حنبل، والتي وردت في "مسنده" 5/369(23517)، وانظر "جامع المسانيد والسنن" (12694)، و"تحفة الأشراف" (15585).