لا تتحيزون أخي لكلام "الرجال" وتبحثون عن المبررات لهم اذا ثبت الحديث . . خصوصا عبيد الله عن نافع عن ابن عمر
المقصد الفكرة الجوهرية وليس الجدل . .
وانا حقيقة استفزني كلمة "ابن الجوزي" "ولكن الفهم عزيز"
عرض للطباعة
لا تتحيزون أخي لكلام "الرجال" وتبحثون عن المبررات لهم اذا ثبت الحديث . . خصوصا عبيد الله عن نافع عن ابن عمر
المقصد الفكرة الجوهرية وليس الجدل . .
وانا حقيقة استفزني كلمة "ابن الجوزي" "ولكن الفهم عزيز"
لا تتعلقون بالأشخاص أخي . .. الا اذا كنتم تظنون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قص هذه القصة على اصحابة . . كان قصده تأنيب ذلك الرجل في القصة . .
. .
رب كلمة قالت لصاحبها دعني!
وفقك الله أخي أبو لمى
لكن الفهم عزيز والانصاف عزيز
واستحضرت قول الذهبي : قد تجتمع الامامية والأمية في رجل واحد
فَقَالَ عُمَرُ: ((يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ خَانَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالْمُؤْمِنِين َ)) ((دَعْنِي أَضْرِبْ عُنُقَ هَذَا الْمُنَافِقِ)) ((فَإِنَّهُ قَدْ كَفَرَ))....
هذا ماصح من قول عمر من مجموع روايات البخاري ومسلم
وأبو داود في السنن، والترمذي في الجامع ، وأحمد في المسند وأبو يعلى في المسند ، وابن حبان في صحيحه ، والبزار في مسنده ، والحاكم في المستدرك ، والضياء في الأحاديث المختارة
الإجابة
العلماء جعلوا قول عمر رضي الله عنه متأولا فيه وتكلموا عن ذلك في شرح حديث من قال لأخيه يا كافر يا منافق وقالوا لم يلحق عمر رضي الله عنه هذا الوعيد لأنه متأولا
وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في فتاويه: وقد أجمع علماء الإسلام على أن من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم.