رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
254- قَالَ: وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا، ..... وَالاِرْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى
255- وَ(لَمْ) وَ(لَمَّا) نَـفْيُ مَاضٍ وَانْـفَرَدْ ..... (لَمَّا) بِالاِسْتِغْرَا قِ مَعْ مَدْخُولِ (قَدْ)
256- وَكَوْنُ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ..... لِقَصْدِ أَنْ لاَ عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ
257- كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ، ..... وَكَوْنُهُ مُخَصَّصًا بِالْوَصْفِ
258- أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهِ أَتَمْ ..... فَائِدَةً، وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
259- وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ..... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا
260- بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ..... أَوْ لاَزِمًا، كَذَا "أَخِيْ" أَوِ "الْأَجَلْ"
261- عَهْدًا أَوِ الْجِنْسَ أَرِدْ كَعَكْسِ ..... ذَيْنِ، وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ
262- ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَـى شَيْءٍ كَذَا ..... مُبَالَغًا كَـ"هْوَ الْأَمِيرُ" وَ"..الْأَذَى"
263- وَمَنْ يَقُلْ: (مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ..... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ) فَارْدُدَا
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
264- وَجُمْلَةً يَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ..... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّة ِ
265- فِعْلِيَّةً شَرْطِيَّةً لِمَا مَضَى ..... ظَرْفِيَّةً تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا
266- فَلاِخْتِصَارِه َا وَفِي تَأْخِيرِهِ ..... اَلنُّكْتَةُ اهْتِمَامُ شَأْنِ غَيْرِهِ
267- وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالْمُسْنَدِ ..... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَـ"مَا فِيهَا عَدِيْ"
268- مِنْ ثَمَّ فِي "لاَ رَيْبَ فِيهِ" أُخِّرَا ..... كَيْ لاَ يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غَبَرَا
269- أَوْ فَهْمِ الْاِخْبَارِ بِهِ مِنْ أَوَّلِ ..... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ
270- قُلْتُ: وَلِلْمَفْعُولِ إِنَّمَا بُنِي ..... لِكَوْنِهِ فِي الذُّكْرِ نُصْبَ الْأَعْيُنِ
271- أَوِ السِّيَاقِ دَلَّ أَوْ لاَ يَصْدُرُ ..... عَنْ غَيْرِهِ أَوْ كَوْنِهِ يُحَقَّرُ
272- كَذَاكَ لِلْجَهْلِ وَالاِخْتِصَارِ ..... وَالسَّجْعِ وَالرَّوِيِّ وَالْإِيثَارِ
تَنْبِيه
273- غَالِبُ هَذَا الْبَابِ وَالَّذِي خَلاَ ..... يَجِيءُ فِي سِوَاهُمَا تَأَمَّلاَ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
الباب الرابع : أَحْوَالُ مُتَعَلَّقَاتِ الْفِعْلِ وَمَا يَعْمَلُ عَمَلَهُ
274- اَلْفِعْلُ أَوْ بَقِيَّةُ الْعَوَامِلِ ..... مَعَ اسْمِهَا الْمَنْصُوبِ مِثْلُ الْفَاعِلِ
275- فِي ذِكْرِهِ لِيُفْهِمَ التَّعَلُّقَا ..... دُونَ إِفَادَةِ الْوُقُوعِ مُطْلَقَا
276- فَحَذْفُهُ إِنْ أُطْلِقَ الْإِثْبَاتُ لَهْ ..... أَوْ نَفْيُهُ لِلاِسْمِ أَعْنِي فَاعِلَهْ
277- لِكَوْنِهِ نُزِّلَ كَاللاَّزِمِ لاَ ..... مُقَدَّرٌ فِيهِ فَإِمَّا جُعِلاَ
278- اَلْفِعْلُ كَانِيًا عَنِ الْفِعْلِ يُخَصْ ..... مَعْمُولُهُ دَلَّ عَلَيْهِ نَوْعُ نَصْ
279- كَـ"شَجْوُ حُسَّادِكَ أَنْ يَرَى بَصَرْ" ..... أَيْ أََنْ يَكُونَ مُبْصِرٌ لِمَا ظَهَرْ
280- أَوْ لاَ يَكُونُ مِثْلَ مَا تَلَوْنَا ..... "هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَا"
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
281- أَمَّا الَّذِي يُحْذَفُ وَهْوَ مَا رُفِضْ ..... فَلاَئِقًا قَدِّرْ، وَفِي هَذَا الْغَرَضْ
282- مِنْ بَعْدِ الاِبْهَامِ الْبَيَانُ مِثْلُ "شَا" ..... مَا لَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا
283- أَوْ دَفْعُ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ..... غَيْرِ الْمُرَادِ وَاعْتِنَاءٌ كَمَلاَ
284- بِذِكْرِ الاِيقَاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ..... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٌ مَعَ الْعُلاَ
285- أَوِ اخْتِصَارٌ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ..... أَوْ هَجْنَةٌ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الْفَاصِلَهْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
286- كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلاَمْ ..... كَقَوْلِهِ "يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمْ"
287- أَوْ نَحْوُ ذَا، وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ..... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا
288- يُقَالُ "مَا أَبُو الْبَقَاءِ لُمْتُهْ ..... وَلاَ سِوَاهُ"، لاَ "..وَلَكِنْ عِنْـتُهْ"
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
289- أَمَّا فِي الاِشْتِغَالِ فَالتَّأْكِيدُ إِنْ ..... قُدِّرَ مَا فُسِّرَ قَبْلَهُ يَعِنْ
290- وَبَعْدُ تَخْصِيصٌ وَهَذَا يَغْلِبُ ..... فِيهِ كَـ"يَا رَبِّ إِلَيْكَ أَرْغَبُ"
291- وَقَدْ يُفِيدُ فِي الْجَمِيعِ الاِهْتِمَامْ ..... بِهِ وَمِنْ ثَمَّ الصَّوابُ فِي الْمَقَامْ
292- تَقْدِيرُ مَا عُلِّقَ "بِاسْمِ اللهِ" بِهْ ..... مُؤَخَّرًا فَإِنْ يَرِدْ بِسَبَبِهْ
293- تَقْدِيمُهُ فِي سُورَةِ (اقْرَأْ) فَهُنَا ..... كَانَ الْقِرَاءَةُ الْأَهَمَّ الْمُعْتَنَى
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
294- قُلْتُ: وَشَرْطُ الاِخْتِصَاصِ مَنْعُ أَنْ ..... يَسْتَوْجِبَ التَّقْدِيمَ أَوْ بِالْوَضْعِ عَنْ
295- أَوْ كَانَ مُصْلِحًا لِأَنْ يُرَكَّبَا ..... وَبَعْضُهُمْ لِلاِخْتِصَاصِ قَدْ أَبَى
296- وَيَرْفَعُ الْخِلاَفَ قَوْلُ السُّبْكِي: ..... لَيْسَ رَدِيفَ الْحَصْرِ غَيْرَ شَكِّ
[السبكي هنا هو الأب: تقي الدين]
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
297- وَبَعْضُ مَعْمُولاَتِهِ يُقَدَّمُ ..... عَلَى السِّوَى إِذْ أَصْلُهُ التَّقَدُّمُ
298- وَلاَ اقْتِضَا لِمَعْدِلٍ كَأَوَّلِ ..... (أَعْطَى) وَكَالْفَاعِلِ أَوْ لِخَلَلِ
299- يَحْصُلُ فِي مَعْنَاهُ بِالتَّأْخِيرِ أَوْ ..... تَنَاسُبٍ، وَالاِخْتِصَاصَ قَدْ حَكَوْا
300- وَقَدْ يَجِي عَنْ مَصْدَرٍ سِوَاهُ ..... لِنُكْتَةٍ يُدْرِكُ مَنْ حَوَاهُ
301- وَنُكْتَةُ التَّمْيِيزِ حِينَ حُوِّلاَ ..... فَخَامَةٌ تُدْرَكُ حِينَ يُجْتَلَى
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
الباب الخامس : الْقَصْرُ
302- إِمَّا حَقِيقِيٌّ وَإِمَّا غَيْرُ ذَا ..... فَالْقَصْرُ لِلْمَوْصُوفِ وَالْوَصْفِ اللَّذَا
303- أَعَمُّ مَعْنًى أَوَّلُ الْحَقِيقِي ..... كَـ"إِنَّمَا مُحَمَّدٌ صَدِيقِي"
304- أَيْ مَا لَهُ وَصْفٌ سِوَاهُ يُورَدُ ..... وَهْوَ عَزِيزٌ لاَ يَكَادُ يُوجَدُ
305- وَالثَّانِ مِنْهُ غَالِبٌ كَـ"لَيْسَ فِي ..... ذِي الدَّارِ إِلاَّ ذَا" وَرُبَّمَا يَفِي
306- مُبَالَغًا إِذْ غَيْرُهُ مَا اعْتُدَّ بِهْ ..... وَأَوَّلَ الْمَجَازِ خُذْ لاَ يَشْتَبِهْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
307- تَخْصِيصُ أَمْرٍ صِفَةً دُونَ صِفَةْ ..... أَوْ وُضِعَتْ عَنْهَا وَثَانِي ذِي الصِّفَةْ
308- تَخْصِيصُهُ الْوَصْفَ بِأَمْرٍ دُونَ مَا ..... سِوَاهُ أَوْ مَكَانَ ذَاكَ فَهُمَا
309- ضَرْبَانِ فَالْخِطَابُ بِالْأَوَّلِ مِنْ ..... ضَرْبَيْهِمَا لِمَنْ لِشِرْكَةٍ يَظُنْ
310- فَقَصْرُ إِفْرَادٍ لِقَطْعِ الشِّرْكَةِ، ..... وَالثَّانِ مَنْ يَعْتَقِدُ الْعَكْسَ لِتِي
311- فَقَصْرُ قَلْبٍ، أَوْ تَسَاوَيَا لَدَى ..... مُخَاطَبٍ فَقَصْرُ تَعْيِينٍ بَدَا
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
312- وَالشَّرْطُ فِي الْمَوْصُوفِ إِذْ مَا يُفْرَدُ ..... أَنْ لاَ تَنَافِيْ فِي الصِّفَاتِ يُوجَدُ،
313- وَالْقَلْبُ أَنْ يُوجَدَ، وَالتَّعْيِينُ عَمْ، ..... وَطُرُقُ الْقَصْرِ كَثِيرَةٌ تُضَمْ
314- كَالْعَطْفِ "زَيْدٌ قَائِمٌ لاَ قَاعِدُ" ..... وَ"لَيْسَ عَمْرٌو شَاعِرًا بَلْ حَامِدُ"
315- وَالنَّفْيُ مَعْ (إِلاَّ) كَـ"مَا مُحَمَّدُ ..... إِلاَّ رَسُولٌ"، "مَا الْحِمَى إِلاَّ الْيَدُ"
316- وَ(إِنَّمَا) -وَمَا أَصَابَ الْجَاحِدُ- ..... كَـ"إِنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدُ"
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
317- كَذَا إِذَا قَدَّمْتَهُ نَحْوُ "بِنَا ..... مَرَّ" وَفِي الْوَصْفِ "تَمِيمِيٌّ أَنَا"
318- قُلْتُ: وَقِيلَ (أَنَّ) بِالْفَتْحِ وَ(مَا) ..... كَـ"إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا"
319- وَذِكْرُ مُسْنَدٍ إِلَيْهِ، وَكَذَا ..... تَعْرِيفُهُ وَمُسْنَدٍ، وَغَيْرُ ذَا
320- وَاخْتَلَفَتْ مِنْ أَوْجُهٍ فَالْوَضْعُ قُلْ ..... لِلْكُلِّ لاَ التَّقْدِيمِ فَالْفَحْوَى يَدُلْ
321- وَالْأَصْلُ ذِكْرُ مُثْبَتٍ وَالْمَنْفِي ..... فِي أَوَّلٍ يُعْنَى بِهِ فِي الْعَطْفِ
322- وَرُبَّمَا لِكُرْهِ الاِطْنَابِ سَقَطْ ..... وَفِي الْبَوَاقِي ذِكْرُ مُثْبَتٍ فَقَطْ
323- وَالنَّفْيُ لاَ يُجَامِعُ الثَّانِيْ فَـ(لاَ) ..... لاَ تَنْفِ إِنْ نَفْيٌ بِغَيْرِهَا خَلاَ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
324- وَلِلْأَخِيرَيْ نِ فَقَدْ تُـجَامِعُ ..... كَـ"إِنَّمَا أَنَا النَّدَى لاَ اللاَّمِعُ"
325- وَقِيلَ: شَرْطُ جَمْعِهِ مَعْ (إِنَّمَا) ..... أَنْ لاَ يُخَصَّ الْوَصْفُ بِالَّذِي انْتَمَى
326- وَقِيلَ: شَرْطُ الْحُسْنِ، وَهْوَ أَقْرَبُ، ..... وَأَصْلُ ثَانٍ جَهْلُ مَنْ يُخَاطَبُ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
327- وَجَحْدُهُ لِمَا لَهُ يُسْتَعْمَلُ ..... وَيُجْعَلُ الْمَعْلُومُ كَاللَّذْ يُجْهَلُ
328- فَخُذْ لَهُ الثَّانِيْ لِأَمْرٍ نَاسَبَا ..... وَاسْتَعْمِلَنْ هُ مُفْرِدًا وَقَالِـبَا
329- كَمِثْلِ "مَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولْ" ..... إِذْ عَظَّمُوا مَمَاتَهُ مِثْلَ الْجَهُولْ
330- أَيْ هُوَ مَقْصُورٌ عَلَيْهَا مَا عَدَا ..... إِلَى التَّبَرِّي مِنْ هَلاَكٍ وَرَدَى
331- وَقَوْلُهُ: "إِنْ أَنْتُمُو إِلاَّ بَشَرْ" ..... لِزَاعِمِ الرُّسْلِ سِوَاهُ وَأَصَرْ
332- مُخَاطَبٌ عَلَى ادِّعَا الرِّسَالَهْ ..... وَقَوْلُهُمْ: "إِنْ نَحْنُ مِثْلُ الْقَالَهْ"
333- مِنَ الْمُجَارَاةِ لِخَصْمٍ كَيْ عَثَرْ ..... إِرَادَةَ التَّبْكِيتِ لاَ لِلنَّفْيِ قَرْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
334- وَ(إِنَّمَا) بِعَكْسِهِ كَـ"إِنَّمَا ..... هَذَا أَخُوكَ" أَيْ فَرِقَّ وَارْحَمَا
335- وَرُبَّمَا يُنَزَّلُ الْمَجْهُولُ فِي ..... دَعْوَى الظُّهُورِ كَسِوَاهُ فَـيَـفِي
336- ثُمَّ عَلَى الْعَطْفِ لَهَا مَزِيَّةْ ..... إِذْ يُعْلَمُ الْحُكْمَانِ بِالْمَعِيَّةْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
337- وَمِثْلُهَا التَّقْدِيمُ فِي التَّعْوِيضِ ..... وَخَيْرُ مَا يُورَدُ فِي التَّعْرِيضِ
[ مَسْأَلَة ]
338- يَجِيءُ بَيْنَ مُبْتَدًا وَخَبَرِ ..... وَالْفِعْلِ مَعْ تَعَلُّقٍ لاَ الْمَصْدَرِ
339- وَأَخِّرَنَّ مَا عَلَيْهِ قَدْ قُصِرْ ..... مُسْتَثْنِيًا مَعَ الْأَدَاةِ وَنَدَرْ
340- تَقْدِيمُ هَذَيْنِ لِئَلاَّ يَلْزَمَا ..... قَصْرُ الصَّفَاتِ قَبْل أَنْ تُتَمَّمَا
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
341- وَأَخِّرَنْ فِي (إِنَّمَا) لِئَلاَّ ..... يَعْرِضَ لَبْسٌ، (غَيْرُ) مِثْلُ (إِلاَّ)
342- فِي الْقَصْرِ وَالْمَنْعِ مِنَ الْجَمْعِ بِـ(لاَ) ..... وَإِنَّمَا جَا الْقَصْرُ فِي الَّذِي خَلاَ
343- لِأَنَّ نَفْيَ فَارِغِ الْإِسْتِثْنَا ..... مُوَجَّهٌ إِلَى الَّذِي يُسْتَثْنَى
344- مِنْهُ مُقَدَّرًا وَعَامًا نَاسَبَا ..... تَالِيهِ جِنْسًا، فَإِذَا مَا أُوجِبَا
345- شَيْءٌ بِـ(إِلاَّ) مِنْهُ جَاءَ قَطْعَا، ..... وَوَضْعُ ذِي هُنَا أَتَمُّ صُنْعَا
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
الباب السادس : الْإِنْشَاءُ
346- وَإِنَّمَا الْمَقْصُودُ مِنْهُ الطَّلَبِي ..... طَالِبُ مَا يُفْقَدُ وَقْتَ الطَّلَبِ
347- أَنْوَاعُهُ مِنْهَا التَّمَنِّيْ وَوُضِعْ ..... (لَيْتَ) لَهُ وَلَوْ مُحَالاً فَاسْتَمِعْ
348- كَمِثْلِ "يَا لَيْتَ الشَّبَابَ عَائِدْ" ..... وَقَدْ يَجِي بِـ(هَلْ) كَـ"هَلْ مِنْ عَاضِدْ"
349- لِفَقْدِهِ عِلْمًا وَهَكَذَا بِـ(لَوْ) ..... وَيُوسُفٌ كَأَنَّ مِنْهُمَا حَذَوْا
350- (هَلاَّ) وَ(أَلاَّ) بِانْقِلاَبِ الْهَاءِ مَعْ ..... (لَوْلاَ) وَ(لَوْمَا) بِمَزِيدِ (مَا) وَقَعْ
351- إِذْ أُشْرِبَا مَعْنَى التَّمَنِّي لِيَفِي ..... فِي الْمَاضِ تَـنْدِيمٌ كَذَا التَّحْضِيضُ فِي
352- مُسْتَقْبَلٍ "هَلاَّ أَتَيْتَ"، "هَلاَّ ..... تَجِي" وَخُذْ تَمَنِّـيًا بِـ(عَلاَّ)
353- فَانْصِبْ جَوَابَهَا كَـ(لَيْتَ) وَالْخَبَرْ ..... تَضْمِينُهُ لَفْظَ التَّمَنِّي مُسْتَطَرْ
رد: عقود الجمان للسيوطي .. ضبط وتصحيح
354- وَمِنْهَا الاِسْتِفْهَامُ بِـ(الْهَمْزِ) وَ(هَلْ) ..... (مَا) (مَنْ) وَ(أَيٍّ) (كَمْ) وَ(كَيْفَ) (أَيْنَ) (دَلْ)
355- (أَنَّى) (مَتَى) (أَيَّانَ)، فَالْهَمْزَ اذْكُرِ ..... لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ وَالتَّصَوُّرِ
356- نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَائِمٌ" "أَذَاكَ خَلْ ..... أَمْ عَسَلٌ"، قُلْتُ: وَذُو التَّصْدِيقِ حَلْ
357- تَالِيهِ (أَمْ) مُنْقَطِعًا وَالثَّانِي ..... مُتَّصِلاً وَلَمْ يُقَبَّحْ بَانِي
358- نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَامَ"، "أَلْجَهُولاَ ..... عَرَفْتَ" ثُمَّ أَوْلِهَا الْمَسْؤُولاَ