رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القارئ المليجي
السلام عليكم ورحمة الله
أخشى عليك من عينيَّ
((لا حسد إلا في اثنتين))
وفَّقــك اللـــه وجعلك ممن تعلم القرآن وعلمــه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ومثلك لا يحسد إن شاء الله؛ لأن أهل القرآن أبعد الناس عن الحسد إن شاء الله، وكما لايخفى أن المقصود بالحديث: الغبطة ...
وفقك ربي كذلك، وجعلنا وإياك ممن تعلم القرآن وعلمه -آمين-
رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخانا الكريم ( فضيلة الشيخ ) غالب ما عرجت على هذا الموضوع إلا اليوم . وأقول لك هنيئا لك فأنت من أهل الله وخاصته . بات الشيخ غالب مغتبطا - ولا أقول محسودا - فأخوك العبد الفقير لم يحفظ إلا قراءة حفص عن عاصم ولله الحمد والمنة .
رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشويحي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخانا الكريم ( فضيلة الشيخ ) غالب ما عرجت على هذا الموضوع إلا اليوم . وأقول لك هنيئا لك فأنت من أهل الله وخاصته . بات الشيخ غالب مغتبطا - ولا أقول محسودا - فأخوك العبد الفقير لم يحفظ إلا قراءة حفص عن عاصم ولله الحمد والمنة .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وعليك ...
وأنت على خيرٍ كثيرٍ إن شاء الله بحفظك للقرآن؛ ولو على روايةٍ واحدةٍ ...
وأتذكر الحديث : ( أنزل القرآن على سبعة أحرف: كلها شافٍ كافٍ)، وفي رواية: فبأيها قرأتم أصبتم ...
والأحاديث في هذا الباب أكثر من أن تحصى ...
نفع الله بك، وجعلنا وإياك ممن تعلَّمه وعلَّمه لله - آمين -
رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب بن محمد المزروع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ومثلك لا يحسد إن شاء الله؛ لأن أهل القرآن أبعد الناس عن الحسد إن شاء الله، وكما لايخفى أن المقصود بالحديث: الغبطة ...
وفقك ربي كذلك، وجعلنا وإياك ممن تعلم القرآن وعلمه -آمين-
أخانا وشيخنا الفاضل
ما حسبت أن تعليقي العابر سيجرّ هذه التعقيبات، زادك الله حلمًا وسعة صدر على متابعيك.
أما الحسد والغبطة فقد سكتُّ عنهما وأنا أضع أمام عيني قول أبي الطيب:
..... ......... .... وفيك فطانةٌ ***** سكوتي بيانٌ عندها وخطابُ
رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمت بالإطلاع على هذا الموضوع في إحدى منتديات طريق الحقيقة منذ عدة أشهر مضت.
أثابكم الله و نفع بكم
رد: رحلتي مع القرآن، لغالب المزروع
شكر الله لكما، وبارك فيكما ...