- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 7/49:
3922- أَخبَرَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسماعِيلَ الطَّبَرَانِيُّ ، قال: حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بَحْرٍ، قال: حَدَّثنا مُبَارَكُ بْنُ سَعْدٍ (1)، قال: حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو النَّجَاشِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم قَالَ لِرَافِعٍ: أَتُؤَاجِرُونَ مَحَاقِلَكُمْ؟ قُلْتُ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ، نُؤَاجِرُهَا عَلَى الرُّبُعِ، وَعَلَى الأَوْسَاقِ مِنَ الشَّعِيرِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم: لاَ تَفْعَلُوا، ازْرَعُوهَا، أَوْ أَعِيرُوهَا، أَوْ أَمْسِكُوهَا.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: "عَبد الرَّحمَن بن يَحيى، قال: حَدثنا مُبارك بن سَعيد"، وهو على الصواب في "السنن الكبرى" (4637)، و"تحفة الأشراف" (3574).
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 8/80:
4934- أَخبَرَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسماعِيلَ الطَّبَرَانِيُّ ، قال: حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بَحْرٍ أَبُو عَلِيٍّ، قال: حَدَّثنا مُبَارَكُ بْنُ سَعْدٍ (1)، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عِكْرِمَةُ، أَنَّ امْرَأَةً أَخْبَرَتْهُ، أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبَرَتْهَا، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم قَالَ: تُقْطَعُ الْيَدُ فِي الْمِجَنِّ.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: "مُبارك بن سَعيد"، وهو على الصواب في "السنن الكبرى" (7381)، و"تحفة الأشراف" (17996).
- ملحق بالمشاركة السابقة:
ـ وبقي دليلٌ دامغ: قال مُسلِم بن الحجاج، صاحب "الصحيح": أَبو الحسن، عبيد بن الحَسَن المُزَني، عَن ابن أَبي أَوفَى، وعَبد الله بن مُغَفَّل، رَوَى عَنه مَنصور."الكنى والأَسماء" 1/214 (682).
وكلمة "مُغَفَّل"، مشكولةٌ، وواضحةٌ في المخطوط المرفق لمكتبة الظاهرية، بدمشق (صفحة 28).
- سنن النسائي (المُجتَبَى):
- المجتبى من السنن 6/279:
3758- أَخبَرَنا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، قال: حَدَّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ هَانِئٍ (1), عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلْقَمَةَ الثَّقَفِّيِّ، قَالَ: قَدِمَ وَفْدُ ثَقِيفٍ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم وَمَعَهُمْ هَدِيَّةٌ، فَقَالَ: أَهَدِيَّةٌ أَمْ صَدَقَةٌ؟ فَإِنْ كَانَتْ هَدِيَّةٌ فَإِنَّمَا يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلم وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ، وَإِنْ كَانَتْ صَدَقَةٌ فَإِنَّمَا يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، قَالُوا: لاَ بَلْ هَدِيَّةٌ، فَقَبِلَهَا مِنْهُمْ وَقَعَدَ مَعَهُمْ يُسَائِلُهُمْ وَيُسَائِلُونَه ُ حَتَّى صَلَّى الظُّهْرَ مَعَ الْعَصْرِ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: "يَحْيَى بْنِ أَبِي هَانِئٍ"، وجاء على الصواب في "السنن الكبرى" 6/201(6557)، و"تحفة الأشراف" 7/204(9707).
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
أخي الكريم ، هل أخرجت التصحيفات الواردة في طبعات صحيح البخاري ، بارك الله فيكم
رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرشي
أخي الكريم ، هل أخرجت التصحيفات الواردة في طبعات صحيح البخاري ، بارك الله فيكم
أعتقد أنه سبق الإشارة إلى بعض هذه التصحيفات، وإن شاء الله أذكر في المستقبل ما تيسر منها.
أكرمك الكريم بسعة كرمه، والله واسع عليم.
وانظر في الهدية التالية
- التاريخ الكبير للبخاري.
- التاريخ الكبير 5/249:
6883- عَبد الرَّحمَن بن عَلقَمَة، الثَّقَفي.
له صُحبَةٌ.
قال يوسف بن يَعقوب: حَدثنا أَبو بَكر، قال: حَدثنا يَحيى بن هانئ المُرادي، عن أَبي حُذَيفة، عن عَبد الملك بن مُحمد بن نُسَيْر (1)، عن عَبد الرَّحمَن بن عَلقَمَة، قال: قَدِم وفدُ ثَقيف عَلى النَّبي صَلى الله عَلَيه وسَلم، ومَعهم هَديَّةٌ، فقال: صَدَقَةٌ، أَو هَديَّةٌ؟ فَإِن يُرادُ بِها وجهُ الرَّسول، أَوِ الحاجَة، وإِلاّ صَدَقَةٌ يُرادُ بِها وجهُ الله، قالوا: لاَ، بَل هَديَّةٌ، فقال رَسولُ اللهِ:.... فذكره.
_حاشية__________
(1) في المطبوع: "بن بشير".
- قال ابن الأَثير، بعد أن ذكر هذا الحديث: رواه البُخاري، في تاريخه، عن يوسف، عن أبي بكر هذا، وهو ابن عَيّاش، عن يحيى، عن أبي حذيفة، عن عبد الملك بن محمد بن نُسير، بالنون، عن عبد الرحمن بن علقمة. "أُسد الغابة" 3/527.
- وقال ابن ناصر الدين، في باب: "نُسير": قال الذهبي: وعبد الملك بن محمد بن نُسَير.
قال ابن ناصر الدين: قلتُ: وجدته في "تاريخ" البُخاري بخط الحافظ أُبَيّ النَّرسِي: ابن يُسَير، بمثناة تحت مضمومة أَوله.
وقال البُخَاري في التاريخ: قال يوسف بن يعقوب: حَدثنا أَبو بكر، حَدثنا يَحيَى بن هانئ المرادي، عن أبي حُذيفة، عن عَبد الملك بن محمد بن يُسَير، عن عَبد الرحمن بن علقمة، قال: قَدِم وَفدُ ثَقِيف على النَّبي صلى الله عليه وسلم، ومعهم هدية. انتهى. "توضيح المُشْتَبِه" 1/540.
- وقال ابن حَجَر: عَبد المَلِك بن مُحَمد بن نُسَير، بنون ومُهملة، مُصَغَّرٌ، الكُوفيّ. "تقريب التهذيب".
- وانظر: "المؤتلف والمختلف" لعبد الغني الأزدي (103)، و"الإكمال" لابن ماكولا 1/302، و"تبصير المنتبه" لابن حجر 1/92، وهذه هي مصادر هذا الفن، وفيها جميعا: "عَبد المَلِك بن مُحَمد بن نُسَير".
* * *
ملحوظة:
ابحث في الشاملة عن: عبد الملك بن محمد بن بشير، فقد تكرر في شاملتي أكثر من ثلاثين مرة على سبيل الخطأ، والعمدة في الضبط هي كتب المؤتلف، والمشتبه، وأصلح نسختك.