`````````````````````````````` ````````````````
الجـوهـرة الفـريـدة في
تحقيـق العقيـدة
http://up.ahlalalm.info/dldujc28343.doc.html
http://waqfeya.com/book.php?bid=10463
`````````````````````````````` ````````````````
141- وَللْقِيَامَةِ آيَاتٌ إِذَا وَجَبَتْ
فَليْسَ مِنْ تَوْبَةٍ تُجْدِي وَتَلْتَحِدُ
142- مِنْ ذَاكَ أَنْ تَسْتَبينَ الشَّمْسُ طَالِعَةً
مِنْ حَيْثُ مَغْربُهَا والخلْقُ قَدْ شَهِدُوا
143- كَذَاكَ دَابَّةُ أَرْضٍ أَنْ تُكَلِّمَهُمْ ( 1 )
جَهْرَاً وَتَفْرُقَ بِالتَّمْييزِ مَنْ تَجِدُ
144- نُزُوْلُ عِيْسَى لِدَجَّالٍ فَيَقْتُلَهُ
وَفَتْحُ سَدِّ عِبَادٍ مَا لَهُمْ عَدَدُ
145- كَذَا الدُّخَانُ وَرِيْحٌ وَهْيَ مُرْسَلَةٌ
لَقَبْضِ أَنْفُسِ مَنْ للدَّيْنِ يَعْتَقِدُ
146- وَغَيْرُهَا مِنْ أُمُوْرٍ في الْكِتَابِ جَرَتْ
ذِكْرَى وَصَحَّ بِهَا في السُّنَّةِ السَّنَدُ
([1]) في الأصل: كذاك دابة للأرض تكلمهم، وهو مكسور وزناً،
ولا شك أنه من الطابع، فلذلك عدلته. ( المحقق )