عرض للطباعة
قال المغيــــــــــ ـرة بن شعبة رحمــــــــــــ ه الله تعالـــــــــــ ى :
*ما غلبني أحد إلا فتى مرة أردت أن أتزوج امرأة فاستشرته فيها ، فقال : أيها الأمير ، لا أرى أن تتزوجها*
فقلت له : ولم ؟!
فقال : *إني رأيت رجلاً يقبلها .!*
*ثم بلغني عنه أنه تزوجها..*
*فقلت له : ألم تزعم أنك رأيت رجلاً يقبلها ؟!*
*فقال : نعم رأيت أباها يقبلها وهي صغيرة*
البداية والنهاية ( 53/8 ) .
*قال ابن مفلح رحمه الله :*
**❞ وينبغي الصَّبر على البَنات والإحْسان إليهن ، وأن لا يُفضّل عليهن الذكور بغير سببٍ شرعي ❝.*
*الآداب الشرعية ١ /٤٨٠ .*
أخطاء إملائية شائعة :
1 - شئ ... والصواب ... شيء
2 - طيء ... والصواب ... طيئ
3 - مساءًا ... والصواب ... مساءً
4 - جزئًا ... والصواب ... جزءًا
5 - ابراهيم . اسماعيل . اسحاق
بدون همزة قطع
والصواب
إبراهيم . إسماعيل . إسحٰق أو إسحاق .
لأنها أسماء لأعلام أعجمية تكتب بهمزة قطع .
6 - داوود ... والصواب ... داود
فالعرب قد حذفت الواو الثانية تخفيفًا .
7 - ماإسمك ... والصواب ... مااسمك .
8 - أحسنتي . بوركتي . جُزيتي . نشرتي
والصــــــواب
أحسنتِ بوركتِ جُزيتِ .
قال - رحمه الله - في النثر :
▪قال في كتابه الأخلاق والسير : (ص/118) فقرة [104] :
*(( لا تنصح على شرطِ القَبولِ، ولا تشْفع على شرط الإِجابة، ولا تَهَبْ على شرط الإِثابة، لكن على سبيلِ استعمال الفَضْلَ، وتأدِيَةِ ما عليك من النَّصِيحة، والشَّفاعة، وبذل المَعْروفِ))*.
م.
قال ابن القيم رحمه الله :
"من تعاظم وتكبر ودعا الناس إلى إطرائه في المدح والتعظيم والخضوع والرجاء وتعليق القلب به خوفًا ورجاءً والتجاءً واستعانةً فقد تشبه بالله ونازعه في ربوبيته وإلهيته وهو حقيق بأن يهينه غاية الهوان ويذله غاية الذل ويجعله تحت أقدام خلقه"
الداء والدواء ١٣٧
قال العلامة السعدي - رحمه الله -:
" ليس عندي أرغب من البحث في المسائل الدينية والتعلم والتعليم مشافهة ومكاتبة ".
مجموع مؤلفاته (٢٥٤/٢٥).
قال الحافظ سفيان بن عيينة -رحمه الله تعالى- :
<<والله إن كنا لسنا بصالحين>>
<<<إنا لنحبُّ الصالحين>>>
الطيوريات ٢٤١
*《 أعظم علاجات الأمراض 》*
*قال الإمام ابن القيم رحمه الله:*
*مِن أعظم عِلاجات الأمراض:*
فِعل الخير والإحسان،والذِّ كر،
والدعاء، والتّضرُع والابتهال إلىٰ الله، والتوبة،
ولهذه الأمور تأثير في دفع العِلل وحصول الشِّفاء أعظم مِن الأدوية الطبيعية، ولكن بحسب استعداد النفس وقبولها، وعقيدتها في ذلك ونفعِه.
*المصدر*
*(زاد المعاد - ١٣٢/٤)*
قال ابن القيم رحمه الله :
الكسالى أكثر النّاس همًّا وغمًّا وحزنًا ليس لهم فرح ولا سرور،بخلاف أرباب النَّشاط والجد في العمل.
"ابن القيم"روضة المحبين- ١٦٨)
قال ابن القيم -رحمه الله- :
الذِكر هو رُوح الأعمال الصّالحة فإذا خَلا العمل عن الذِكر كان كالجَسد الذي لا رُوح فِيه.
مدارج السالكين ٢-٤٧٦
مَن زَكّى نفسَه وغَذّاها بغذاء العلوم الحقيقية، قَوِيَ على المواظبة على العبادة، بل صارت الصلاةُ قُرَّةَ عينه، وصارت خلوةُ الليل أطيبَ الأشياء عنده لمناجاة ربه.
أبو حامد الغزالي | ميزان العمل: ص: ٢٩٨
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
الصحابة رضي الله عنهم منشأ كل علم وصلاح وهدى ورحمة في الإسلام
[ منهاج السنة ٦ / ٣٦٨ ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -
" والمسلم الصادق إذا عبد الله بما شرع ؛ فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة "
.
(الإستقامة) (١٠٠/١) .
كيف تكون لغة البيان العلمي وأدبها عند العلماء يقول ابن باديس رحمه الله ( وما يكون من البيان العلمي:
فيختار أسهل العبارات وأقربها للفهم، حتى لا يحدث الناس بما لا يفهمون، فيكون عليهم حديثه فتنة وبلاء،
وما يكون من الكلام في مقام التنازع والخصام فيقتصر على ما يوصله إلى حقه في حدود الموضوع المتنازع فيه، دون إذاية لخصمه ولا تعرض لشأن من شؤونه الخاصة به-
وما يكون من باب إقامة الحجة وعرض الأدلة، فيسوقها بأجلى عبارة وأوقعها في النفس، خالية من السب والقدح، ومن الغمز والتعريض، وأدنى تلميح إلى شيء قبيح) الآثار 1/273
قال تعالى : *{ لقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هٰذا نَصَبًا } .*
[الكهف الآية: ٦٢]
▪قال الإمام القرطبي رحمه الله :
*فيه دليلٌ على جواز الإخبار بِما يجد الإنسان من الألم والأمراض ،*
*وأنّ ذلك لا يقدح في الرضا ، ولا في التسليم للقضاء ، - لكن - إذا لم يصدر ذلك عن ضجر ولا سخط .*
الجامع لأحكام القرآن (٣٠١/١٥)
| من عبق التاريخ،وعميق الفقه! :
عندما تولى أمير المؤمنين:عمر بن عبد العزيز الخلافة قال:
"إني أرى أن أجعل هذا *المال* في *أكباد جائعة*، فإنها *أولى* به من الكعبة!!.
[ كتاب صلاح الأمة في علو الهمة ج٦ ص٣٣٠ ]
*قال تعالى: {إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا}*
*قال ابن تيمية: ورب تسبيحة من إنسان أفضل من ملء الأرض من عمل غيره.*
[مجموع الفتاوى ٣٧٨/٤]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"ولم يتعمد أحد الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم *إلا هتك الله ستره وكشف أمره ، ولهذا كان يقال : لو هم رجل بالسَحَر أن يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصبح والناس يقولون : فلان كذاب*".
منهاج السنة ٢/٤٥٨
▪قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
((لا بد لهم أن يزنوا جميع أمورهم؛ بآثار الرسول، فما وافق آثار الرسول فهو الحق، وما خالف ذلك فهو باطل، وإن كانوا مجتهدين فيه، والله تعالى يثيبهم على اجتهادهم ويغفر لهم خطأهم. ومعلوم أن السابقين الأولين أعظم اهتداء واتباعا للآثار النبوية فهم أعظم إيمانا وتقوى)).
*
[الفتاوى] (ج٢ ص ٢٢٧)
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله:
❍ ﻭاﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ اﻟﺒﺎﺏ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃقساﻡ:
■ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻭﻟﺮﺑﻪ، ﻭﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﺩﻳﻦ ﻭ ﻏﻀﺐ.
■ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﻻ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻭﻻ ﻟﺮﺑﻪ، ﻭﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﻓﻴﻪ ﺟﻬﻞ ﻭ ﺿﻌﻒ ﺩﻳﻦ.
■ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻘﻢ ﻟﻨﻔﺴﻪ ؛ ﻻ ﻟﺮﺑﻪ، ﻭﻫﻢ ﺷﺮ اﻷﻗﺴﺎﻡ.
■ ﻭﺃﻣﺎ اﻟﻜﺎﻣﻞ ﻓﻬﻮ اﻟﺬﻱ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﻟﺤﻖ اﻟﻠﻪ ؛ ﻭﻳﻌﻔﻮ ﻋﻦ ﺣﻘﻪ.
【( مجموع الفتاوى: [369/30) 】