رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
412 - قال ابن القيم: (ولما كان نصيب كل عبد من الرحمة على قدر نصيبه من الهدى كان أكمل المؤمنين إيمانًا أعظمهم رحمة، كما قال تعالى فى أصحاب رسوله صلى الله عليه وسلم: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ على الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ} [الفتح: 29] . [إغاثة اللهفان: (2/ 173)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
413 - قال ابن القيم: (الرجل كلما اتسع علمه اتسعت رحمته). [إغاثة اللهفان: (173/2)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
414 - قال ابن القيم: (والصادق يرزقه الله مهابةً وجلالةً فمن رآه هابه وأحبه، والكاذب يرزقه إهانةً ومقتًا فمن رآه مقته واحتقره). [إعلام الموقعين: (1 /235)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
415 - قال ابن تيمية: (من اجتهد واستعان بالله تعالى، ولازم الاستغفار والاجتهاد؛ فلا بدَّ أن يؤتيه الله من فضله ما لم يخطر ببال). [الفتاوى الكبرى: (62/5)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
416 - قال حاتم الأصم: (معي ثلاثُ خصال، أظهر بها على خصمي، قالوا: ما هي؟ قال: أفرحُ إذا أصاب خصمي، وأحْزن إذا أخطأ، وأحفظ نفسي لا تتجاهل عليه).
فبلغ ذلك الإمام أحمد بن حنبل فقال: (سبحان الله! ما كان أعقله من رجل). [المنتظم لابن الجوزي: (1/ 220)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
417 - من تصدَّر للرد على مخالفيه دون تحلِّيه بالعلم والعدل؛ جار وتجبَّر وطَغَى شاء أم أبى !!! [لكاتبه].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
418 - قال ابن تيمية: (ونحن نذكر قاعدةً جامعة في هذا الباب، لهم ولسائر الأمة، فنقول لا بدّ أنْ يكون مع الإنسان أصولٌ كلية، يَرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلمٍ وعدل، ثم يعرف الجزيئات كيف وقعت، وإلا فيبقى في كذبٍ وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات، فيتولد فساد عظيم). [مجموع الفتاوى: (19/ 238)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
419 - قال الشوكاني: (دع عنك ما يقع من الاختلاف في المذاهب والمعتقدات؛ فإنه يبلغ الأمر إلى عداوة فوق عداوة أهل الملل المختلفة، فطالب الإنصاف لا يلتفت إلى شيء مما يقع من الجرح والتعديل بالمذاهب والنحل). [أَدَبُ الطَلبِ وَمُنتهَى الأَرَب: (صـ 159)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
420 - قال ابن الجوزى: (والله يعلم أننا لم نقصد ببيان غلط الغالط، إلا تنزيه الشريعة، والغَيرة عليها من الدَّخَل، وما علينا من القائل والفاعل، وإنما نُؤدي بذلك أمانة العلم، وما زال العلماء يُبين كل واحدٍ منهم غلط صاحبه، قصدًا لبيان الحق لا لإظهار عيب الغالط، ولا اعتبار بقول جاهلٍ يقول: كيف يُرد على فلانٍ الزاهد المتبرك به، لأنَّ الانقياد إنما يكون إلى ما جاءت به الشريعة، لا إلى الأشخاص، وقد يكون الرجل من الأولياء، وأهل الجنة، وله غلطات، فلا تمنع منزلته بيان الله). [تلبيس إبليس:(1/ 152)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
421 - من إنصاف المباحثات والمناظرات: (إنْ كنت ناقلًا فالصحة، أو مدعيًا فالدليل !!!).
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
422 -قال ابن القيم: (فما دفعت شدائد الدنيا بمثل التوحيد؛ ولذلك كان دعاء الكرب بالتوحيد، ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربه بالتوحيد، فلا يلقي في الكرب العظام إلا الشرك ولا ينجي منها إلا التوحيد، فهو مفزع الخليقة وملجؤها وحصنها وغياثها، وبالله التوفيق). [الفوائد: (صـ 132)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
423 - قال الألوسي: (المعهود من ذوي المروءة جبر قلوب النساءِ لضعفهنَّ؛ ولذا يندب للرجل إذا أعطى شيئًا لولده أن يبدأ بأنثاهم). [روح المعاني: (٣٦/٨)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
424 - قال الفضيل بن عياض: (أهل السُّنة مَن عرف ما يدخل بطنه من حلال). [شرح أصول اعتقاد أهل السنَّة والجماعة: (١/ ٦٤)، للالكائي].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
425 - العِجْلُ: ولدُ البقرةِ، والعِجَّوْلُ مثله، والجمع العَجاجيل، والأنثى عِجْلَةٌ، عن أبى الجراح. وبقرة معجل: ذات عجل. [الصحاح تاج اللغة، وصحاح العربية: (5/ 1759)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
426 - الإِمَّرُ: الصغيرُ مِنَ الحُمْلان أَوْلادِ الضأْنِ، والأُنثى إِمَّرَةٌ، وَقِيلَ: هُمَا الصَّغِيرَانِ مِنْ أَولادِ الْمَعْزِ. [لسان العرب: (4/ 32)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
427 - قال ابن حجر: (والمياميس: جمع مومِسة بكسر الميم، وهي الزانية، وقال ابن الجوزي: إثبات الياء فيه غلط، والصواب حذفها، وخرج على إشباع الكسرة، وحكى غيره جوازه). [فتح الباري: (3/ 117)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
428 - قال ابن حجر: (قوله: (محمد بن كثير)، هو العبدي البصري، ولم يخرج البخاري للكوفي، ولا للشامي، ولا للصغاني شيئًا). [فتح الباري: (3/ 128)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
429 - يا طالب العلم: لابد لك من شيخ يصحح لك سقيم الأفهام، ويُبِّن لك مُشْكَل الكلام. [لكاتبه].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
430 - قيل: عَلِّم علمك من يجهل، وتعلم ممن يعلم، فإذا فعلت ذلك؛ حفظت ما علمت، وتعلمت ما جهلت.
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
431 -
قرب الرحيل إلى ديار الآخـرة ... فاجعل إلهي خير عمري آخــره
وارحم مبيتي في القبور ووحدتي ... وارحم عظامي حين تصبح ناخرة
فأنا المسكين الـذي أيامــه ... ولت بأوزار غـدت متواتــرة
فلئن رحمت فأنت أكرم راحم ... وبحـار جودك ياإلهــي زاخـرة