الحمد لله .........
مشاركة للإخوة الكرام فقد أحصيت ما قرأته كاملا في السبع السنوات الأخيرة فوجدته 2117 كتابا .
والله من وراء القصد .
عرض للطباعة
الحمد لله .........
مشاركة للإخوة الكرام فقد أحصيت ما قرأته كاملا في السبع السنوات الأخيرة فوجدته 2117 كتابا .
والله من وراء القصد .
وإياك أخي الحبيب , وأسأل الله أن يديم علي ستره , وأن يغفر لي ما لا تعلمون , وأن يجعلني خيرا مما تظنون .
ولقد ذكرت بكلامك لي هذا قول أبي الطيب :
أعيذها نظرات منك صادقة ...........أن تحسب الشحم في من شحمه ورم .
وقول صاحب رسالة : "ذكرى العاقل وتنبيه الغافل" :
"أمّا بعد : فإنه بلغني أن علماء ....كتبوا اسمي في دفتر العلماء , ونظموني في سلك العظماء , فاهتززت لذلك فرحاً ثم اغتممت ترحاً . فرحت من حيث ستر الله علي ، حتى نظر عباده بحسن الظن إليّ , واهتممت من كون العلماء استسمنوا ذا ورم , ونفخوا في غير ضرم....."
فمضمار الإفادة لكم وأمثالكم أُخيَ , أما ما توهمته في العبد الفقير فلعمري لقد كدمت في غير مكدم , وصاحبك لا زال يدأب في رفع الجهل عن نفسه ولما يصل بعد .
والله من وراء القصد .
بالنظر إلى ما قاله بعض أهل التجربة كمات ذكربعض الإخوة هنا وفقهم الله ( أكثر من ألفين ) .. إذا أضفنا إى ذلك نهمة العقاد وعمره ( لعل اللقاء كان بعد الستين ) .. لا يستبعد ذلك .. خاصة أن أغلب القراءات وخاصة لمثقف كالعقاد ليست قراءات درس وإتقان ,الله أعلم .
ومما أعدها من المبالغات : قول الكاتب أبي عبد الرحمن بن عقيل الظاهري في كتاب ( هكذا علمني ووردذورث) ذات نقد للعقاد أنه يقال :أن العقاد فرغ من قراءة الكتب العربية وتفرغ للكتب الأجنبية !
أقصد الصحفي، وأنا لا أعني أنه أكثر أو أقل اطلاعا من العقاد، وإنما أقصد أن مثل هذه الأمور لها سقف.
ومن جرب عرف.
هل هو الذي يخرج في قناة الجزيرة في حلقات مسلسلة؟
نعم..
المذكور عن العقاد أنه قرأ ستين ألفًا وليس هي خمسين ألفًا فلم تبخسونه حقه ؟! (ابتسامة).
أثريتم الموضوع جدا جزاكم الله خيرا؛
والخلاف في العدّ لا يفسد للودّ قضية! : )
قال يحيى بن معين: (كان عبد الله بن المبارك رحمه الله كيِّسا مُستثبتا ثقة، وكان عالما، صحيح الحديث، وكانت كُتبه التي حَدَّث بها عشرين ألفا أو واحدا وعشرين ألفا). تاريخ بغداد 11: 402 - 403 عوّاد م.
ويراجع: القراءة السريعة، Tony Buzan
كل عام وأنتم بخير
لا أظن أحدا يشك أن المقصود عشرين ألف حديث؛ كما تقول: (كان أمواله عشرين ألفا)
وأنتم بخير أخي الحبيب وأستاذي الفاضل!
أحسنت! ويؤيِّده قول ابن وضَّاح (تـ: 287): (كان ابن المبارك يروي نحوا من خمسة وعشرين ألف حديث). ترتيب المدارك: 3: 39. وهذا يتآلف مع (.. حَدَّثَ بها) المهم أنني أفلحت في استدراجك (وهذه عِيْدِيَّتِي)
يا شيخنا أنت تأمر فقط ، ولا تحتاج لاستدراج !
بوركت ، وبورك قلمك