****عجبت لمن ابتلي بالغم ..يغفل عن قول الله تعالى (لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
عرض للطباعة
****عجبت لمن ابتلي بالغم ..يغفل عن قول الله تعالى (لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
****قيل لبعض العلماء: كيف استطعت أن تنال العلم؟ قال: "بِبُكورٍ كبُكُورِ الغُراب، وصبرٍ كصبر الحمام، وبطَرْدِ الهُمُومِ والآلامِ والغُمُومِ التي تشغل القلبَ عن الوصول إلى غاية العلم ولذَّته".
****يقول أحدُ العلماء -وهو أبو طاهر: "بقيتُ في الإسكندرية ما يُقارب من ستين سنةً، وكنتُ أتمنى أن أرى منارَتها، ولم تُتَح لي رؤيتها خلال ستين سنةً إلا من خلال الطَّاقة
1.يقول أبو الدَّرداء –وهو من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم: "لو أَعْيَتْنِي آيةٌ ولم أجد لها إلا رجلًا بِبَركِ الغماد -تقريبًا مسيرة خمس ليالٍ من مكَّة- يدلّني عليها؛ لرحلتُ إليه".
2.الشيخ سليمان بن عبد الله آل الشيخ صاحب كتاب "تيسير العزيز الحميد" يقول -وكان من علماء الحديث في زمانه وكان يسكن الدَّرعيَّة: "أنا أعرف أهل الحديث أكثر من معرفتي بأهل الدَّرعيَّة
****يقول ابنُ الجوزي -رحمه الله: "لو حسبتَ ما كتبته بخطِّ يدي لوجدتُ أنَّه يزيد عن ألفي ورقة"،
كان ابنُ تيمية -رحمه الله- إذا أعضلته مسألةٌ يقول: "اللَّهُمَّ يا مُعلم إبراهيم علِّمني، ويا مُفَهِّم سليمان فهِّمني".
والله -عز وجل- يقول في كتابه: ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللهُ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾ [النساء: 105]، ماذا قال بعدها؟ ﴿وَاسْتَغْفِ ِ اللهَ﴾ [النساء: 106]، قال بعضُ العلماء في تفسير هذه الآية: إذا أعضلتك مسألةٌ فاستغفر الله تجد جوابها.
"كانت عائشةُ -رضي الله عنها- قد برزت في ثلاثة أمورٍ: في الفقه، وفي الشعر، وفي الطب. فقال لها عروةُ بن الزبير: يا أم المؤمنين، أمَّا الفقه فقد أخذتِيه من النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- والشعر أخذتِيه من أبي بكر، لكن الطب كيف استطعتِ أن تبرزي فيه؟ قالت: حينما مرض النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- جعل الناسُ يأتون من كلِّ مكانٍ فيصفون للنبيِّ -عليه الصلاة والسلام- الدَّواء، فأخذتُ الطِّبَّ من هذا الأمر".
وابن عباس -رضي الله عنهما- برَّز في العلم وهو لا يزال صغيرًا في ريعان شبابه، فقيل له: بِمَ أدركتَ العلم؟ قال: "بلسانٍ سَؤُولٍ، وقلبٍ عقولٍ".
يقول المزني: "ما زلتُ أقرأ في كتاب "الرسالة" للإمام الشافعي، وفي كلِّ مرةٍ أقرأ أجد فيها فائدةً جديدةً".
يقول الامام ابن حزم:"أفضل نعم الله على العبد أن يطبّعه على العدل وحبه، وعلى الحق وإيثاره"
برنامج (( إلاّ صلاتي )) برنامج لجهازك , يساعدك على التذكير بأوقات الصلاة والأذكار ومميزات أخرى إكتشفها بنفسك , ولاتحرمنا من صالح دعاءك http://www.ela-salaty.com/
قال الله تعالى(إن الله لا يخلف الميعاد) لفظ (الميعاد) تكرر بالقرآن ست مرات جاءت بالرسم الكامل (الميعاد) خمس مرات في وصف ميعاد الله بأنه كامل ولن ينقص فجاءت الكلمة كاملة لهذا الأمر، وأما الناقصة ففي قوله(ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعد) وهذا في وصف ميعاد الناس أنه ناقص و لن يكمل فجاءت ناقصة وهذا من الأسباب
قال الله جل في علاه(فلبئس مثوى المتكبرين) الوحيدة في القرآن باللام(فلبئس) لأن هؤلاء الذين تكلم الله عنهم ضلوا أنفسهم وضلوا آخرين كما قال (ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم...) فلما جمعوا ضلالتين أضاف الله عليهم اللام للتوكيد على هذا الأمر،،،
جميع ما جاء في القرآن من(يسألونك) جاء الجواب (قل) لأن هذه الأسئلة وقعت للنبي صلى الله عليه وسلم في حياته نحو قوله (يسألونك عن الأهلة قل هي ....) إلا ما جاء في (طه) (ويسألونك عن الجبال فقل....) فجاء الجواب (فقل) قال المفسرون إن هذا السؤال لم يقع للنبي وأنك إذا سئلت فقل ،(1) وأما ما جاء في النازعات (يسألونك عن الساعة أيان مرساها...) فالجواب هنا ضمني في الآية ،،،
_كل ما جاء في الأنعام(حكيم عليم) لأن السورة مبنية على أحكام فقهية منها (قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه ...) والحكمة مقدمة في الفقه وقد جاءت ثلاث مرات في السورة ،
قال المولى جل وعز(وإذا كالوهم أو وزنوهم ....) الأصل كالوا لهم ووزنوا لهم ولكن حذفت (اللام) من السياق لأن هؤلاء المطففين يأخذون حقوق الناس وينقصون الكيل عند الوزن فنقص اللفظ وحذفت اللام وهذا من الأسباب البيانية الرائعة البديعة وهذا تناظر جميل بين اللفظ والمعنى ،،،
يقدم القرآن الأكل على الشرب دائما في القرآن كقوله(وكلوا واشربوا
ولا تسرفوا.....) وقد جاء هذا في سبع آيات فقد ثبت صحيا ضرر تقديم الشرب على الأكل في حال الجوع
جاء لفظ(السموات) مقترنا مع لفظ(سبع) بالقرآن سبع مرات بعدد السموات كقوله(فسواهن سبع سموات) (الذي خلق سبع سموات طباقا) فانظر لإحكام آيات القرآن،،،
قال الله تعالى(قالت نملة.....مساكنكم لا يحطمنكم ) عكف الفرنسيون على نقد القرآن ووقفوا عند قوله(لا يحطمنكم) وقالوا إن القرآن أخطا في التعبير بهذا اللفظ وأن الذي يتحطم الزجاج لا النملة وإنما النملة تقتل فاعترض هذا القول عالم أسترالي وأخذ يشرح في النمل سنوات وأعلن أن لفظ القرآن صحيح 100% واستنتج هذا العالم أن النملة تتكون 70% من جسمها من زجاج
جميع الرسل في القرآن يدعون أقوامهم (اعبدوا الله مالكم من إله غيره) إلا النبي لوط عليه السلام يخاطب قومه بقوله(أتأتون الفاحشة....) و(أتأتون الذكران.....) و... وذلك أن قوم لوط كفرهم باستحلالهم لهذا الفعل الشنيع فلما استحلوا هذا الفعل كفروا فخاطبهم لوط عليه السلام بما كفروا به (1)،،،
قال الحق تبارك وتعالى (فأضلونا السبيلا) الأصل السبيل لأن المعرف بآل عند النصب لا تلحقه ألف كما في قوله في أول السورة(وهو يهدي السبيل) غير أن تلك الألف هي ألف إطلاق جاءت لغرض بلاغي جميل وهو أن المجرمين يصرخون ويرفعون أصواتهم ويمدونها في النار ويطلقونها من الصراخ والعويل جراء العذاب كما قال الله(وهم يصطرخون فيها) فأطلق الله الألف نظير إطلاقهم أصواتهم في النار
جاءت(غفور رحيم) في التنزيل أكثر من سبعين مرة كلها في سياق الذنوب والمعاصي كقوله(فمن خاف من موص جنفا ......إن الله غفور رحيم) وأما (رحيم غفور) فجاءت مرة واحدة في شأن ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها،،،،
قال المولى في محكم التنزيل(قل فاتوا بعشر سور مثله) يعلن الحق تبارك اسمه التحدي للثقلين على الإتيان بمثل هذا القرآن فطلب عشر سور والعجيب أن هذه الآية في سورة هود وهود رقمها في المصحف الحادية عشرة فلو عددنا التي قبلها من الفاتحة حتى يونس لوجدناها عشرا وهي المقصودة بالتحدي فأي إحكام هذا ،،،
يقدم الله سبحانه الليل على النهار في جميع القرآن ذلك أن الليل يلحق باليوم التالي له واليوم يبدأ من غروب الشمس فإذا غربت الشمس بدأ يوم جديد وانتهى آخر وهذا شرعا لا كما يفهم بعض الناس أن اليوم يبدأ بالساعة الواحدة ليلا وهذا من إحكام القرآن ،،،
قال الحق تعالى (فأكله الذئب .....) لم يقولوا افترسه أو ذبحه إنما قالوا (أكله) وذلك أن إخوة يوسف أرادوا التخلص من يوسف نهائيا لأنهم لو قالوا افترسه لطالب أبوهم يعقوب ببقية المفترس وبالتالي يتبين كذبهم ويفتضح أمرهم فقالوا (أكله) أي لم يبق منه شئ فأنظر إلى الاختيار الدقيق لألفاظ القرآن ،،،
يقول الله تعالى في أول آية في القرآن (الحمد لله رب العالمين) من هم (العالمين) ؟ يأتي تفسيرها في آخر آية في كتاب الله وهي(من الجنة والناس) فالعاملون هم الجن والإنس وهذا قول مجاهد رحمه الله (1) فأول آية في كتاب الله تفسرها آخر آية ، وهذا من الفن المقصود في هذا الكتاب العظيم الذي تحدى الله به أساطين اللغة وفن الكلام معلنا التحدي إلى قيام الساعة بقوله(وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله
قال تعالى(لعلي أطلع إلى إله...) الأصل (أطلع على) التي تفيد العلو ولكن عبر بـ(إلى) وقد جاءت في سياق فرعون الذي ادعى الألوهية وذلك في آيتين فقط لئلا يظن ظان إن فرعون علا يوما من الأيام لا علو حسي ولا معنوي فانظر لدقة التعبير،،،
أرسل يوسف عليه السلام قميصه من مصر لأبيه لأنه كان سبب ابتداء حزنه لما جاءوا به ملطخا بالدم(وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ) فأحب يوسف عليه السلام أن يكون نهاية حزن أبيه من حيث بدأ (اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً)، فالقصة بدأ الحزن فيها بقميص وانتهى بقميص !!!
تحدث الله عن رمضان وقال(شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) ولم يقل (الكتاب) إشارة إلى فضيلة القراءة في هذا الشهر والحث عليها وقد جاءت لفظة (القرآن) مرة في البقرة،أما لفظة(كتاب) فقد جاءت في السورة (٤٧)مرة في السورة!!
إذا أطلق القرآن لفظ(الصيام) فالسياق يتحدث عن الإمساك عن سائر المفطرات والملذات دون استثناء وقد جاءت الكلمة سبع مرات ، أما إذا أطلق (الصوم) فهو إمساك عن الكلام فقط (إني نذرت للرحمن صوما) فالزيادة في المبنى تدل على الزيادة في المعنى وهذا خاص بالقرآن!!!
وصف الله رسوله بقوله(وسراجا منيرا) أي هو نور خال من الحرارة المؤذية المحرقة لمن أمامه، ووصف الله الشمس بقوله (سراجا وهاجا)والوهاج الذي فيه حرارة مؤذية كما في لسان العرب فالرسول نور لغيره دون أذى والشمس نور مع أذى فأيهما أفضل!!!
يستخدم القرآن كلمة اليم في سياق الغرق الهلاك والعذاب والشدة وهذا خط عام في القرآن كما قال جل ذكره(فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم ) وأما كلمة (البحر) ففي سياق النجاة والمصالح البشرية وغير ذلك كما قال تعالى(وإذ فرقنا بكم البحر فأنجبناكم) وقال (وجاوزنا ببني إسرائيل البحر) فيا له من تعبير لطيف (وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا)
إذا تحدث الله عن(الموت أوالقتل)في التنزيل فإنه تأتي معهما كلمة(نفس)غالبا نحو(كل نفس ذائقة الموت) (أقتلت نفسا)لأن النفس هي التي تتنفس الهواء ولا يخمد هذا النفس أويوقفه إلى الأبد إلا الموت أوالقتل وذلك في أكثر من عشرين آية فانظر روعة القرآن
قال تعالى(وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ) (خالدا) يعني منفردا ذليلا مهانا صاغرا وجاءت ثلاث مرات كلها في أصحاب النار اثنتان في النساء وواحدة في براءة أما (خالدين) أي مجتمعين وجاءت إحدى عشرة مرة ثمان في أهل الجنة وثلاث في أهل النار و الله أعلم ،،،
الواحد في اللغة هو الذي ليس له ثان(1) ولا نظير ولا مثيل ولا شبيه وهو الوصف الذي وصف الله به نفسه وهو اللائق به سبحانه (إنما هو إله واحد) فالله واحد وليس فردا ولم يصف الله نفسه بالفرد في كتابه ولا وصفه به نبيه عليه الصلاة والسلام
قال سبحانه (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ...)
لما كان ما عند الناس من مال ومأكل وغيره ينتهي ويزول وينفد عبر عن هذا بالصورة الفعلية المنقطعة الزائلة التي لا تدوم وقال(ما عندكم ينفد) ولما كان ما عند الله دائم مستمر ثابت دائم جاء بالصورة الاسمية الثابتة الدائمة(وما عند الله باق) وهذا كله إحكاما لهذا الكتاب العظيم ،،،
جاء السير بالقرآن كله معطوفا عليه النظر بالفاء (فسيروا في الأرض فانظروا...) إلا آية الأنعام جاء العطف بثم(قل سيروا في الأرض ثم انظروا)ذلك أن الله ذكر قبل هذه الآية آيات تدعو إلى النظر والتأمل والتفكر والتدبر فجاء التعبير بثم التي تفيد التراخي
أما غيرها من الآيات فلم يذكر آيات قبلها تدعو للتأمل والتدبر فجاء التعبير بالفاء التي تفيد التعقيب !!
تأمل أخي كل سورة في كتاب الله تجد أنها تبدأ بموضوع وتنتهي بالحديث عن نفس الموضوع فمثلا سورة المؤمنون قال في أولها(قد أفلح المؤمنون) وفي الأخير قال(إنه لا يفلح الكافرون) وقال في أول القلم(ما أنت بنعمة ربك بمجنون)وقال في الأخير(ويقولون إنه لمجنون) وهكذا نجد أن كتاب الله متصل بجميع أجزائه كما قال أحد السلف إن القرآن كالسورة الواحدة (1)!!
"اللين والشدة لا ترتبط بحجم المنكر وإنما بفاعله أيضاً، فالنبي لان مع البائل في مسجده وشدد على الباصق فيه مع أن البول أشد ولكن صاحبه جاهل."
الشيخ المحدث عبدالعزيز الطريفى-حفظه الله-
تنبيه مهم : حديث لاغيبة لفاسق ليس هو من كلام النبى صلى الله عليه وسلم، ولكنه مأثور عن الحسن البصري رحمه الله ... ( شيخ الاسلام ابن تيمية )
من دقائق الاخلاق
-خشيت أن يصيبكم البرد فقمت مقام الباب !
خرج إبراهيم بن أدهم رحمه الله :
...
في سفر ومعه ثلاثة نفر ، فدخلوا مسجدا في بعض المفاوز ، والبرد شديد وليس للمسجد باب ، فلما ناموا قام إبراهيم فوقف على الباب إلى الصباح
فقيل له لم تنم ! ، فقال : خشيت أن يصيبكم البرد فقمت مقام الباب !
التبصرة لابن الجوزي (2/263)
لتكن همتك عالية , كهمة ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه حينما قال للرسول صلى الله عليه وسلم : ( أسألك مرافقتك في الجنة ) . رواه مسلم
.
لم يرد في الأحاديث تخصيص سجود الشكر بدعاء معين ، ولذلك قال العلماء : يقول في سجود الشكر ما يقوله في سجود الصلاة من التسبيح والدعاء
.
يجوز أكل لحم الخيل , وشرب لبنها ؛لما ثبت عن جابر قال: "سافرنا مع ا لرسول وكنا نأكل لحم الخيل , ونشرب ألبانها" (رواه الدارقطني وصححه النووي).
كان عبيد الله بن نعيم النحام يحسن إلى اليتامى والأرامل والمساكين فأراد الهجرة إلى الحبشة فمنعه قومه وقالوا مثلك لا يخرج ثم هاجر إلى المدينة=
قال شيخ النحاة أبو حيان : ما رأت عيناي مثل ابن تيمية , وقال فيه على البديهة : (قام ابن تيمية في نصر شرعتنا ... مقام سيد تيم إذ عصت مضر
)
حديث:إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم (فضيقوا مجاريه بالجوع) مابين القوسين ضعيف.
أحسن الله إليكِ وجزاكِ خيرًا.
بارك الله فيك ورفع قدرك على هذه الدررر
قال علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-:
أشد الأعمال ثلاثة إعطاء الحق من نفسك وذكر الله على كل حال ومواساة الأخ في المال
[1/85]كتاب (حلية الأولياء ، وطبقات الأصفياء)
قال ابن تيمية في ( مجموع الفتاوى ) الناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب منزل من السماء , و إذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل! )
اذا لم تستطيع أن تكون قلم رصاص لكتابة السعادة لأحد، حاول على الأقل أن تكون ممحاة لطيفة لإزالة الحزن عن شخص ما!»
الشيخ أبو اليسر عابدين(ت:١٤٠١)كان من علماء سوريا ثم صار مفتياً لها،ثم درس الطب وصار طبيباً من أمهرالأطباء،فجم ع بين الفقه والطب،وقل أن تجتمعا
أم سلمة هي الثانية -بعد عائشة (رضي الله عنهما)-في عدد مرويات الأحاديث، روت ٣٧٨حديثاً ، وبلغ مجموع أحاديث أمهات المؤمنين٥٦١١حديثا ً ..
قول البعض لمن سافر إلى المدينة"سلم لي على الرسول"غلط والرسول ليس حياً حتى ينقل سلام الحي له والسلام ينقله الملائكة وهم أقدروأوثق(ابن عثيمين)
قال الإمام أحمد:إذا تاب المبتدع يؤجل سنة حتى تصح توبته (الآداب الشرعية١-١٠٩
قال الإمام البخاري: ( ما اغتبتُ مسلماً منذ احتلمت ) !
قال عبد الله ابن المبارك -رحمه الله-: كاد الأدب يكون ثلثي الدين.
عندما نتأخر عن الدوام، ندخل مطئطئين الرؤوس وبكلام مهموس، فهل ينتابنا ذلك الشعور تجاه الحليم العظيم عندما نتأخر عن الصلاة.!»
(قبح الله وجهه) عبارة خاطئة نسمعها على ألسنة بعض الناس،فقد قال النبي-صلى الله عليه وسلم "لاتقولوا قبح الله وجهه)رواه البخاري في الأدب(صحيح)
تنبيه مهم : حديث لاغيبة لفاسق ليس هو من كلام النبى صلى الله عليه وسلم، ولكنه مأثور عن الحسن البصري رحمه الله ... ( شيخ الاسلام ابن تيمية )
والإيتار قبل النوم إنما يستحب لمن لا يثق بالاستيقاظ آخر الليل فإن وثق فآخر الليل أفضل ٢/٢
والله لَهذه الكتب أشدُّ عليَّ من ثلاثِ ضرائر !
- عن الزُّبير بن أبي بكر بكَّارٍ قال: قالت ابنةُ أختي لأهلنا: خالي خيرُ رجلٍ لأهله، لا يتَّخِذ ضرَّةً ولا يشتَرِي جارية، قال: تقولُ المرأةُ (أي: زوجته): والله لَهذه الكتب أشدُّ عليَّ من ثلاثِ ضرائر!".اهـ.
أخرجه الخطيبُ في "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع"
ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد } من رأفته ورحمته بعباده ؛ أن حذرهم من نفسه لئلا يغتروا به .. #ابن_القيم
عن أبي بكرٍ المروَذيّ قال : سألتُ أبا عبدالله عن مّن يَشتُم أبا بكرٍ وعمرَ وعائشةَ ؟ قال : ( ما أَراه على الإسلامِ) . السنة للخلال 493/1
كان عمر رضي الله عنه إذا أعجبه غلام سأل : أله حرفة ؟ فإن قيل لا ، قال : سقط من عيني
ذكر ابن عبدالبر أن للزبير بن العوام رضي الله عنه ألف مملوك يؤدون له الخراج
ما أصدق هذا الوصف في حق ابن حجر في مجالس شيوخه: [كان الحافظ ابن حجر مفيدًا في هيئة مستفيد]
ألف الحافظ ابن حجر (بلوغ المرام) لابنه لكي يحفظه .. فحفظته الأمة في أجيالها المتعاقبة .. فسبحان الوهّاب!!
قال ابن عبدالبر : جهزعثمان جيش العسرة تسعمائة وخمسين بعيراً ، وأتم الألف بخمسين فرساً .. ( لا يضر عثمان ما فعل بعد ذلك اليوم ) رضي الله عنه
من أعظم البلايا على النفس العزيزة أن يسألك شخص ( وهو مؤمل فيك خير ) ولا يجده عندك ...! لمثل هذا بكى سفيان بن عيينة رحمه الله
حديث ( الناس عيال الله واحب الناس إلى الله أنفعهم لعياله) لا يصح
قال الإمام أبوالعباس المبرَّد فى كتابه الكامل:
"وَلَيْسَ لِقِدَمِ الْعَهْدِ يُفَضَّلُ الْقَائِلُ وَلَا لِحِدْثَانِهِ يُهْتَضَمُ الْمُصِيبُ وَلَكِنْ يُعْطَى كُلٌ مَا يَسْتَحِقُ"
- فالمصيب فى رأيه ونقله ونقده لايضرُّه تأخُّر زمانه الذى أظهره الله فيه ,والمخطى الفاسد الرأى ,الفاسد الفهم لاينفعه تقدُّم زمانه
حديث: "من مسَّ الحصى فقد لغا" في الصحيحين من حديث أبي هريرة، وأما لفظة: "ومن لغا فلا جمعة له" فقد رواها أحمد ولا تصح
ومن بدع الأشاعرة : " إنكار أن يكون كلام الله بصوت " !! وهذا مخالف للكتاب والسنة والإجماع