1 مرفق
رد: متون مشكولة: الرَّدُّ عَلَى الرَّافِضَةِ
الرَّدُّ عَلَى الرَّافِضَةِ
ِبسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مُقَدِّمَةٌ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ للهِ الَّذِي جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى عَبْدِهِ الَّذِي أَكْمَلَ عَلَيْنَا بِهِ المِنَّةَ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِينَ حُبُّهُمْ وَاتِّبَاعُ آثَارِهِمْ أَقْوَى جُنَّةٍ، أَمَّا بَعْدُ:
فَهَذَا مُخْتَصَرٌ مُفِيدٌ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، تَغَمَّدَهُ اللهُ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ، فِي بَعْضِ قَبَائِحِ الرَّافِضَةِ الَّذِينَ رَفَضُوا سُنَّةَ حَبِيبِ الرَّحْمَنِ، وَاتَّبَعُوا فِي غَالِبِ أُمُورِهِمْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا عَنْ كَثِيرٍ مِنْ مُوجِبَاتِ الإِيمَانِ بِاللهِ، وَسَعَوْا فِي البِلَادِ بِالفَسَادِ وَالطُّغْيَانِ، يَتَوَلَّوْنَ أَهْلَ النِّيرَانِ، وَيُعَادُونَ أَصْحَابَ الجِنَانِ، نَسْأَلُ اللهَ العَفْوَ عَنْ الِافْتِتَانِ مِنْ قَبَائِحِهِمْ.
مَطْلَبُ الوَصِيَّةِ بِالخِلَافَةِ:
2 مرفق
رد: متون مشكولة: القاعدة المراكشية
القاعدة المراكشية
تأليف
شيخ الاسلام ابن تيمية
ابو العباس احمد بن عبد الحليم بن عبد السلام
ابن تيمية الحراني
( 661- 728 )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
سُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ : فَرِيدُ الزَّمَانِ بَحْرُ الْعُلُومِ تَقِيُّ الدِّينِ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَد بْنُ تيمية رحمة الله عليه
عَنْ رَجُلَيْنِ تَبَاحَثَا فِي " مَسْأَلَةِ الْإِثْبَاتِ لِلصِّفَاتِ وَالْجَزْمِ بِإِثْبَاتِ الْعُلُوِّ عَلَى الْعَرْشِ " .
2 مرفق
رد: متون مشكولة: مِنْ كِتَابِ بَدَائِعِ اَلْفَوَائِدِ
مِنْ كِتَابِ بَدَائِعِ اَلْفَوَائِدِ
فَائِدَةٌ جَلِيلَةٌ فِي قَوَاعِدِ اَلْأَسْمَاءِ اَلْحُسْنَى
لِلْإِمَامِ اِبْنِ اَلْقَيِّمِ رَحِمَهُ اَللَّهُ
691 - 751 هـ
2 مرفق
رد: متون مشكولة: مِنْ كِتَابِ بَدَائِعِ اَلْفَوَائِدِ
كتاب الاعتقاد
خطبة المؤلف
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رَبِّ يَسِّرْ، أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْأَجَلُّ أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ هِلَالٍ الْأَعْرَابِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، وَذَلِكَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ثَالِثَ عَشَرَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ لِلْهِجْرَةِ ( 573 هـ ) قَثَنَا الْقَاضِي الْأَجَلُّ أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَّاءِ قَالَ:
الْحَمْدُ لِلَّهِ حَتَّى يَرْضَى، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَهْلِ الْحَمْدِ وَمَوْلَاهُ وَمُنْتَهَى الْحَمْدِ وَمُبْتَدَاهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَخْرَجَنَا بَعْدَ الْعَدَمِ إِلَى الْوُجُودِ فِي خَيْرِ الْأُمَمِ، وَاخْتَارَ لَنَا دَلِيلًا إِلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ أَكْرَمُهُمْ عَلَيْهِ، وَمِنْ رُسُلِهِ أَشْرَفُهُمْ لَدَيْهِ، وَجُعِلَ أَوَّلَ السَّابِقِينَ مَنْـزِلَةً، وَأَحْسَنَ النَّبِيِّينَ رِسَالَةً، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ، صَلَاةً تَخُصُّهُمْ وَتَعُمُّهُمْ أَجْمَعِينَ.
2 مرفق
رد: متون مشكولة: ما جاء في البدع
ما جاء في البدع
باب اتقاء البدع
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَبِهِ نَسْتَعِينُ
1 - حَدَّثَنَا أَصْبَغُ بْنُ مَالِكٍ : قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَضَّاحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ مُعَانِ بْنِ رِفَاعَةَ السَّلَامِيِّ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعُذْرِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : ,يَحْمِلُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْهُ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ-.
2 مرفق
رد: متون مشكولة: مُخْتَصَرٌ فِي أُصُولِ العَقَائِدِ الدِّينِيَّةِ
مُخْتَصَرٌ
فِي أُصُولِ العَقَائِدِ الدِّينِيَّةِ
تأليف
الشيخ العلامة / عبدالرحمن بن ناصر عبد الله السعدي
ت 1376 هـ
مُقَدِّمَةُ الـمُؤَلِّفِ
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأَتْبَاعِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ؛ أَمَّا بَعْدُ:
فَهَذَا مُخْتَصَرٌ جِدّاً فِي أُصُولِ العَقَائِدِ الدِّينِيَّةِ، وَالأُصُولِ الكَبِيرَةِ المُهِمَّةِ، اقْتَصَرْنَا فِيهَا عَلَى مُجَرَّدِ الإِشَارَةِ وَالتَّنْبِيهِ، مِنْ غَيْرِ بَسْطٍ لِلكَلَامِ، وَلَا ذِكْرِ أَدِلَّتِهَا، أَقْرَبُ مَا يَكُونُ لَهَا أَنَّهَا مِنْ نَوْعِ الفِهْرِسْتِ لِلمَسَائِلِ؛ لِتُعْرَفَ أُصُولُهَا وَمَقَامُهَا، وَمَحَلُّهَا مِنَ الدِّينِ، ثُمَّ مَنْ لَـُه رَغْبَةٌ فِي العِلْمِ يَطْلُبُ بَسْطَهَا وَبَرَاهِينَهَا مِنْ أَمَاكِنِهَا، وَإِنْ يَسَّرَ اللهُ وَفَسَحَ فِي الأَجَلِ بَسَطْتُ هَذِهِ المَطَالِبَ وَوَضَّحْتُهَا بِأَدِلَّتِهَا.
2 مرفق
رد: متون مشكولة: شرح مختصر في أصول العقائد الدينية
شرح مختصر في أصول العقائد الدينية
للشيخ البراك
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنِ اهْتَدَى بِهُدَاهُ.
أَمَّا بَعْدُ ..
فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يُذَكِّرُنَا فِي كِتَابِهِ بِعَظِيمِ مِنَّتِهِ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَيْثُ يَقُولُ: {لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإن كَانوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}([1]).
([1]) سورة آل عمران: 164.
رد: متون مشكولة: شرح مختصر في أصول العقائد الدينية
النصيحة الولدية
وصية أبي الوليد الباجي لولديه
تأليف
أبي الوليد سليمان بن خلف الباجي
المتوفى سنة 474 هـ
بسم الله الرحْمٰن الرحيم
وصلَّىٰ الله على سيِّدنا محمد وآله
قال الشيخ الفقيه الإمام الحافظ أبو الوليد الباجي رضيَ الله عنه ورحمه:
المقدمة
يا بَنِيَّ! يَا بَنِيَّ، هَدَاكُما الله وأرشَدَكُما ووفَّقَكُما وَعصَمَكُما، وتَفَضَّل عَليكُما بخيْرِ الدُّنيَا وَالآخِرَة.
وَوَقَاكُما مَحذُورَهُما بِرَحمَتِه. إِنَّكُما لَمَّا بَلغتُما الحدَّ الذِي قرُبَ فِيه تَعيُّنُ الفُروضِ عَلَيكُما، وَتَوجَّه التَّكلِيفُ إلَيكُمَا، وَتَحقَّقتُ أَنَّكُما قَد بَلَغتُمَا حَدَّ مَنْ يفهَمُ الوَعظَ، وَيتَبيَّنُ الرُّشدَ، وَيصلُحُ للتَّعلِيم وَالعِلمِ، لَزِمَني أنْ أقدِّمَ إلَيكُما وَصِيَّتي، وَأُظهِرَ إلَيكُما نَصيحَتي، مَخَافةَ أنْ تختَرِمَني مَنِيةٌ وَلم أبلُغْ مُبَاشرةَ تَعلِيمِكُما وَتدريبِِكُما، وَإرشَادَكُما وَتفهِيمَكُما.
"فَإنْ أنْسَأَ اللهُ تعَالى في الأَجَل، فَسَيتَكَرَّرُ النُّصحُ وَالتَّعلِيمُ وَالإرشَادُ وَالتَّفهِيم، وَمَا تَوفِيقِي إلاَّ بِالله، عَلَيهِ تَوكَّلتُ وَعَليهِ فَليتَوكَّلِ المتَوَكِّلُون، بَيدِه قُلوبُكُما وَنَواصِيكُما.
وَإنْ حَالَ بَيني وَبَينَ ذَلكَ مَا أتوَقَّعُه وَأَظنُّه مِن اقتِرابِ الأَجلِ، وَانقِطَاعِ الأمَلِ، فَفِيمَا أرسُمُه مِنْ وَصِيَّتي وَأبيِّنُه مِنْ نَصِيحَتي مَا إنْ عَمِلتُمَا بِه، ثَبتُّمَا عَلى مِنهَاج السَّلَف الصَّالح، وَفُزتُما بِالمتجَرِ الرَّابِح، وَنِلتُمَا خَيْر الدُّنيَا وَالآخِرَة، وَأستَودِعُ اللهَ دِينَكُما ودُنيَاكُمَا، وَأستَحفِظُه مَعَاشَكُما وَمَعادَكُما، وَأُفوِّضُ إلَيه جَميعَ أحوَالِكُما، وَهُو حَسبي فِيكُما ونِعمَ الوَكِيلُ".
2 مرفق
رد: متون مشكولة:النصيحة الولدية
4 مرفق
رد: متون مشكولة: الرَّدِّ عَلَى الْجَهْمِيَّةِ وَالزَّنَادِقَة ِ
نَصُّ كِتَابِ "الرَّدِّ عَلَى الْجَهْمِيَّةِ وَالزَّنَادِقَة ِ"
مُقَدِّمَةٌ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَبِهِ نَسْتَعِينُ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
قَالَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ، شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ الشَّيْبَانِيُّ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَأَثَابَهُ الْجَنَّةَ، وَغَفَرَ لَنَا وَلَهُ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ، آمِينَ .
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ فِي كُلِّ زَمَانِ فَتْرَةٍ مِنْ الرُّسُلِ، بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ يَدْعُونَ مَنْ ضَلَّ إِلَى الْهُدَى، وَيَصْبِرُونَ مِنْهُمْ عَلَى الْأَذَى، يُحْيُونَ بِكِتَابِ اللَّهِ الْمَوْتَى، وَيُبَصِّرُونَ بِنُورِ اللَّهِ أَهْلَ الْعَمَى، فَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لِإِبْلِيسَ قَدْ أَحْيَوْهُ، وَكَمْ مِنْ ضَالٍّ تَائِهٍ قَدْ هَدَوْهُ، فَمَا أَحْسَنَ أَثَرَهُمْ عَلَى النَّاسِ، وَأَقْبَحَ أَثَرَ النَّاسِ عَلَيْهِمْ .
2 مرفق
متون مشكولة: السنة لابن أبي عاصم
الكتاب : السنة لابن أبي عاصم
المؤلف : عمرو بن أبي عاصم الضحاك الشيباني
[ ت : 287]
المحقق : محمد ناصر الدين الألباني
الناشر : المكتب الإسلامي - بيروت
الطبعة : الأولى ، 1400
عدد الأجزاء : 2
(1/6)
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر الأهواء المذمومة
نستعصم الله تعالى منها ونعوذ به من كل مايوجب سخطه
1- أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارِ بْنِ نُصَيْرٍ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ صَفْوَانِ بْنِ عَمْرٍو عَنِ الأَزْهَرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَازِيِّ عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْهَوْزَنِيِّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ لُحَيٍّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَكُونُ أَقْوَامٌ تَتَجَارَى بِهِمْ تِلْكَ الأَهْوَاءُ كَمَا يَتَجَارَى الْكَلْبُ بِصَاحِبِهِ فَلا يَبْقَى مِنْهُ مَفْصِلٌ إِلاَّ دَخَلَهُ
3 مرفق
رد: متون مشكولة: السنة لابن أبي عاصم
الْمُخْتَارُ فِي أُصُولِ السُّنَّةِ
مُقَدِّمَةٌ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّ حِيمِ
رَبِّ يَسِّرْ وَلَا تُعَسِّرْ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ، وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ.
وَبَعْدُ: فَجَعَلَنَا اَللَّهُ وَإِيَّاكَ مِنْ اَلْمُوَفَّقِين َ، وَأَلْحَقَنَا بِدَرَجَاتِ اَلصَّادِقِينَ فَإِنَّك سَأَلْتِنِي أَنْ أَخْتَصِرَ لَك مِنْ كِتَابِ اَلشَّرِيعَةِ لِأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحُسَيْنِ الْآجُرِّيِّ - رَحِمَهُ اَللَّهُ - أُصُولًا فِي اَلسُّنَّةِ، وَأَحْكِي كَلَامَهُ فِيهَا، فَأَجَبْتُك إِلَى ذَلِكَ إِذْ كَانَ إِمَامًا نَاصِحًا، وَوَرِعًا صَالِحًا، وَكَلَامُهُ نَيِّرًا وَاضِحًا، نَفَعَنَا اَللَّهُ وَإِيَّاكَ بِهِ وَجَمِيعَ اَلْمُسْلِمِينَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ.
2 مرفق
رد: متون مشكولة: كِتَابُ اَلشَّرْحِ وَالْإِبَانَةِ عَلَى أُصُولِ اَلسُّنَّةِ وَالدِّي
كِتَابُ اَلشَّرْحِ وَالْإِبَانَةِ عَلَى أُصُولِ اَلسُّنَّةِ وَالدِّيَانَةِ
وَبَعْدُ: فَقَدْ كَمُلَ اَلدِّينُ وَتَمَّ بِفَضْلِ اَللَّهِ تَعَالَى وَقَدْ عَاشَ أَصْحَابُ رَسُولِِ اَللَّهِ r فِي ظِلِّ هَذَا اَلدِّينِ تَجَمَعُهُمْ عَقِيدَةٌ صَحِيحَةٌ وَاضِحَةٌ فَقَدْ اِسْتَحْكَمَتْ آدَابُ اَلْإِسْلَامِ فِي نُفُوسِهِمْ فَضَرَبُوا أَرْوَعَ اَلْأَمْثِلَةِ لِأَجْيَالِ اَلدُّنْيَا قَاطِبَةً وَقَدْ شَهِدْتْ لَهُمْ نُصُوصُ اَلْقُرْآنِ بِهَذَا اَلسُّمُوِّ اَلْعَظِيمِ وَتِلْكَ اَلْمَكَانَةِ اَللَّائِقَةِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى â كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ اَلْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ á([2]) وَقَدْ زَكَّاهُمْ اَلْمَوْلَي سُبْحَانَهُ وَانْتَدَبَهُمْ لِيَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى اَلنَّاسِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَي â وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى اَلنَّاسِ á([3]) وَقَدْ خَلَفَ جِيلُ اَلصَّحَابَةِ أَبْنَاءَهُمْ وَأَحْفَادَهُمْ فَكَانُوا خَيْرَ خَلَفٍ لِخَيْرِ سَلَفٍ فَوَرِثُوا مَكَارِمَهُمْ وَتَمَسَّكُوا بِآدَابِهِمْ وَلَمْ يُفَرِّطُوا فِي شَيْءٍ مِنْ هَدْيِ اَلنُّبُوَّةِ وَإِرْثِ اَلصَّحَابَةِ فَكَانُوا نِعْمَةَ اَلْوَارِثِينَ وِسَادَةَ اَلْمُتَّقِينَ.
[1] - وهي خطبة الحاجة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمها أصحابه وقد رواها سبعة من كبار الصحابة ، انظر رسالة ) خطبة الحاجة ) للشيخ محمد ناصر الدين الألباني.
[2] - وهي خطبة الحاجة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمها أصحابه وقد رواها سبعة من كبار الصحابة ، انظر رسالة ) خطبة الحاجة ) للشيخ محمد ناصر الدين الألباني.
[3] - وهي خطبة الحاجة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمها أصحابه وقد رواها سبعة من كبار الصحابة ، انظر رسالة ) خطبة الحاجة ) للشيخ محمد ناصر الدين الألباني.
2 مرفق
رد: متون مشكولة: [متن العقيدة الطحاوية]
1-وَلا شيءَ مثْلُهُ.
2-وَلا شَيْءَ يُعْجزُهُ.
3-وَلا إلهَ غَيْرُهُ.
4-قَديمٌ بلا ابتدَاء([1])، دَائمٌ بلا انْتهاء.
5-لا يَفنَى ولا يَبيدُ.
1 مرفق
رد: متون مشكولة: [متن العقيدة الطحاوية]
1-وَلا شيءَ مثْلُهُ.
2-وَلا شَيْءَ يُعْجزُهُ.
3-وَلا إلهَ غَيْرُهُ.
1 مرفق
رد: متون مشكولة: [متن العقيدة الطحاوية]
ولد الشيخ محمد الطيب بن إسحاق الأنصاري في بلدة تنبكتو بمنطقة المراقد في الصحراء الكبرى الإفريقية عام 1296هـ، وفيها نشأ وتربى، ولما بلغ الثامنة من عمره توفي والده، فكفله جماعة من أقاربه، فحفظ القرآن الكريم، وتلقى العلم في حلقات التدريس على علماء بلده.
قالَ محمدُ المسمَّى الطَّيِّبا - السلفيُّ نِحْلةً ومذهبا
الحمدُ لله الكريمُ إِذ كَشَفْ - عنا سحابَ الجَهْل فضلاً فانْكَشَفْ
1 مرفق
رد: متون مشكولة: [متن العقيدة الطحاوية]
الْتَّيْسِيْرُ الْْمُجَلَّى
فِيْ نَظْمِ الْقَواعِدِ الْْمُثْلَى
[ الْقَواعِدُ الْْمُثلَى : لِلعَلاَّمَةِ الْعُثَيمِينَ رَحِمَهُ الْلهُ تَعَالَْى (
[1]) ]
نَظمُ الْشَّيخِ سُلطان بنِ مُحَمَّدِ بنِ سَبْهان (
[2])
حَفِظَهُ الْلهُ تَعَالَْى
كَتَبَهُ الشَّيخُ أَبُو فَالح عَبدُ اللهِ
وَنَسَّقَهُ وخَرَّجَهُ وَقابَلَهُ عَلى مَراجِعِهِ ابنُ سَالِمٍ
عَفَا اللهُ عَنهُمَا
[ الْمُقَدِّمَةُ ]
بِسْمِ الَّْذي لَهُ الْصِّفاتُ الْْحُسْنَى
الْْواحِدِ الْْمَولَى إِلَيهِ تُبْنا
وَالْْحَمدُ للهِ عَلَىَ الإِنعامِ
حَمداً كَثيراً سائِرَ الأيَّامِ
1 مرفق
رد: متون مشكولة:العَقيدَ ُ السَّفَّارِينِي َّةُ
العَقيدَةُ السَّفَّارِينِي َّةُ
الموسومة بِـ
( الدُّرَّةِ الْمَضِيَّةِ فِي عَقدِ الفِرقَةِ الْمَرضِيَّةِ)
أَلحمدُ للهِ القَديمِ الباقي
[ مُسَبِّبِ الأَسبابِ ] ([1]) والأرزاقِ
حَيٌّ عَليمٌ قادِرٌ مَوجودُ
قامَتْ بهِ الأشياءُ والوجودُ
1 مرفق
رد: متون مشكولة: نَظْم عَقِيْدَة اَلْطَحَاوي
بُلْغة اَلْرَاوِي
نَظْم
عَقِيْدَة اَلْطَحَاوي
للشيخ
عبدالعزيز البجادي
وفقه الله
نقل أخوكم
أبو مهند النجدي
غفر الله له
يَقولُ راجي رَحْمَةِ الجَوادِ
عَبْدٌ فقيرٌ وَهُوَ ( البِجادي)
أَحْمَدُ رَبِّي خالِقَ العِبادِ
وَمُنْزِلَ القُرآنِ لِلرَّشادِ
1 مرفق
رد: متون مشكولة: نَظْم تسهيل الحفظ والوصول نظم الثلاثة الأصول -*.doc
الحَمْدُ للهِ عَلَى التَّوحِيدِ
بِلا تَوَقُّفٍ وَلا تَرْدِيدِ
نَحْمَدُهُ وَلا إِلَهَ غَيرُهُ
وَكُلُّ شَيء ٍخيرُهُ وَمَيرُهُ
ثُمَّ صَلاةُ اللهِ بِالتَّسْلِيمِ
عَلَى النَّبِيِّ الهَاشِمِيْ الكَرِيمِ
مُحَمَّدِ الدَّاعِي إِلى توحِيدِهِ
وَعَبْدِهِ المُرْسَلِ في عَبِيدِهِ
وَآلِهِ وَصَحْبِهِ الأَخْيَارِ
فَإِنَّهُمْ مِنْ خِيرَةِ الأَبرَارِ