إذا كان الله يحب الوتر فلماذا أبواب جهنم وتر وأبواب الجنة شفع؟

أنت أنت ..!!! لماذا اسمك مكون من 14 حرف ..!!!!
ماهكذا تورد الإبل يارشيد ..!!!!
هناك كتاب جيد في باب المقاصد معنون ب " حجة الله البالغة " ل ولي الله الدهلوي من علماء الهند وموجود في المكتبة التدمرية بالرياض وغيرها ...
لعلك في هذا الكتاب تجد بغيتك في مقاصد الشرع وغاياته.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد البر رشيد

الباب الثامن لا يدخله إلى الشفعاء فوافقت شفاعهم في ما سواها من الأبواب شفعت الباب ثمانية و هم شركاء الناس في ما سواها من الأبواب

---

ما معنى أنهم "شفعاء" في هذا السياق؟!

شفعاء بمعنا وسط بين الله و الناس
و الوسط هو العدل
و هم الطائفة الناجية المنصورة

هذا المعنى معروف! لكن ما علاقة هذا بهذا السياق (مسألة الشفع والوتر، وكون الثاني محبوبًا دائمًا لله)؟

هو كذلك
الوتر محبوب دائما لله
إلا أنه حب تشريعي و ليس تكويني
بدليل أن أبواب الجنة شفعا تكوينا و ليس تشريعا لأن أهل الحنة صقط عنهم التشريع
أما أهل النار فلم يصقط عنهم التشريع

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد البر رشيد

أما أهل النار فلم يصقط عنهم التشريع

---

/// ماذا تعني بأنه لم يسقط عنهم التشريع؟

/// أنصحك يا أخي بالتوقف عن التكلف فيما تذكره عند هذا الحد.

غفر الله لكم و رحمكم و جمعني بكم في جنة الله
والحمد لله ما زال في المنتدي من الإخوة الكرام الذين لا يبخلون بالنصيحة ورحم الله عبد أهدا لي عيوبي
فبارك الله فيكم و لو أجد نصيحة أو تذكيرا بالله لجزيتكم به