رد: مَنْ طلبَ العلمَ لا لله ولا لغيره من الشركاء فليس بمذموم، قاله الإمام ابن تيميَّة
[
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غربال
أشكلت على هذه العبارة من كلامه رحمه الله :
فلعله يقصد بالعلم العلم بالإخلاص و حكمه، لا العلم بأنواعه و فصوله كعلم الفقه و العقيدة و اللغة ...
والإخلاص معلوم لكل مؤمن إذ هو مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله!
و الله أعلم
حياك الله أخي الكريم
ليست محل إشكال، ومعنى تلك العبارة ما تفضَّلتَ به
وقد أوردها شيخُ الإسلام لإلزام المخالف إن وجد
وأما الدليل والتعليل على عدم ذمِّ مَنْ طلبَ العلمَ الشرعيَّ التطوُّعي محبةً له ورغبةً فيه من غير استحضار الإخلاص لله= فمذكورٌ قبلها وبعدها.
رد: مَنْ طلبَ العلمَ لا لله ولا لغيره من الشركاء فليس بمذموم، قاله الإمام ابن تيميَّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حاتم الرازي
للفائدة : هناك رسالة كاملة لشيخ الإسلام على هذا النسق وهو عمل الشيء محبة فيه لا لله ولا لغيره حققها الشيخ محمد رشاد سالم في دراسات عربية وإسلامية التي أهديت للشيخ محمود شاكر رحم الله الجميع
شكر الله لك أخي أبا حاتم هذه الفائدة النفيسة، وجزاك عني خيراً
وهي من الدرر التي توجد في غير مظانها
رجعت إلى الكتاب فوجدت الرسالة في ص445-452
رد: مَنْ طلبَ العلمَ لا لله ولا لغيره من الشركاء فليس بمذموم، قاله الإمام ابن تيميَّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمادي
شكر الله لك أخي أبا حاتم هذه الفائدة النفيسة، وجزاك عني خيراً
وهي من الدرر التي توجد في غير مظانها
رجعت إلى الكتاب فوجدت الرسالة في ص445-452
وإياك أخي الكريم ...ولينسب الفضل لأهله سمعت التنويه بهذه الرسالة من شيخنا البحاثة الشيخ صالح آل الشيخ وفقه الله وسدده ولما قرأتها وقرأت موضوعك وجدت مناسبة الرسالة لهذا الموضوع فلا تستسمن الورم .. وفقكم الله
رد: مَنْ طلبَ العلمَ لا لله ولا لغيره من الشركاء فليس بمذموم، قاله الإمام ابن تيميَّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حاتم الرازي
وإياك أخي الكريم ...ولينسب الفضل لأهله سمعت التنويه بهذه الرسالة من شيخنا البحاثة الشيخ صالح آل الشيخ وفقه الله وسدده ولما قرأتها وقرأت موضوعك وجدت مناسبة الرسالة لهذا الموضوع فلا تستسمن الورم .. وفقكم الله
ووفقك ربي وبارك فيك
وجزى الله الشيخ صالحاً خيراً وسدده وبارك فيه ونفع به
وقد أخبرني أحد المشايخ الفضلاء أن الأستاذ محمد عزير شمس نشر هذه الرسالة مؤخراً ضمن المجموعة الخامسة من جامع الرسائل ص191