رد: نصيحة لائمة المساجد بخصوص دعاء القنوت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن بن ناصر
إطالة الدعاء في القنوت ليس ببدعة . وقد أخرج ابن ابي شيبة وغيره عن أبي عثمان أنه سئل عن قنوت عمر في الفجر فقال كان يقنت بقدر كا يقرأ الرجل مائة آية ) وسنده صحيح .
الإطالة ليس ببدعة ولكنه خلاف السنة , ومخالفة السنة قد تكون بدعة وقد تكون من باب الكراهه أو من باب خلاف الأولى .
رد: نصيحة لائمة المساجد بخصوص دعاء القنوت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القضاعي
الإطالة ليس ببدعة ولكنه خلاف السنة , ومخالفة السنة قد تكون بدعة وقد تكون من باب الكراهه أو من باب خلاف الأولى .
(القنوت في الوتر لم يثبت فيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا من قوله ولا من فعله . قال الإمام أحمد : لا يصح فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء....) .
وقال الإمام ابن خزيمة رحمه الله : ( ولست أحفظ خبراً ثابتاً عن النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت في الوتر ...) )
نصيحة لائمة المساجد بخصوص دعاء القنوت
قال الإمام أحمد : ثنا وكيع ثنا يونس بن أبي إسحاق عن بريد بن أبي مريم السلولي عن أبي الحوراء عن الحسن بن على قال * علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر اللهم أهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت وقني شر ما قضيت فإنك تقضى ولا يقضى عليك إنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت .
رد: نصيحة لائمة المساجد بخصوص دعاء القنوت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القضاعي
قال الإمام أحمد : ثنا وكيع ثنا يونس بن أبي إسحاق عن بريد بن أبي مريم السلولي عن أبي الحوراء عن الحسن بن على قال * علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر اللهم أهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت وقني شر ما قضيت فإنك تقضى ولا يقضى عليك إنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت .
بارك الله فيكم من رواه هو الإمام أحمد ضعف هذا الحديث وهي لفظة شاذة ضعفها ابن خزيمة والبزار أيضا أعني ذكر قنوت الوتر .
رد: نصيحة لائمة المساجد بخصوص دعاء القنوت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن بن ناصر
بارك الله فيكم من رواه هو الإمام أحمد ضعف هذا الحديث وهي لفظة شاذة ضعفها ابن خزيمة والبزار أيضا أعني ذكر قنوت الوتر .
دعوى الشذوذ ضعيفة , وهذه اللفظة ثابتة عن شيخ شعبة في هذه الرواية ( بُريد بن أبي مريم ) وكلام الإمام أحمد لا يفيد تضعيف الحديث بلفظه , وإنما يتكلم عن محله في الوتر وأنه لم يصح فيه شيء , والله أعلم .