-
عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ رَجُلٍ، لَمْ يُسَمِّهِ: أَنَّ مَسْرُوقًا رَحَلَ فِي حَرْفٍ، وَأَنَّ أَبَا سَعِيدٍ رَحَلَ فِي حَرْفٍ([1]).
[1])) أخرجه ابن أبي شيبة في «المصنف» (26129)، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (571).
ولعل أبا سعيد هو الحسن البصري.
-
عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: مَا عَلِمْتُ أَنَّ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ كَانَ أَطْلَبَ لِلْعِلْمِ فِي أُفُقٍ مِنَ الْآفَاقِ مِنْ مَسْرُوقٍ([1]).
[1])) أخرجه ابن أبي شيبة في «المصنف» (26128)، وأبو نعيم في «حلية الأولياء» (2/ 95)، وأبو خيثمة زهير بن حرب في «العلم» (32)، والرامهرمزي في «المحدث الفاصل» (ص224)، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (572).
-
عن علي بن عاصم بن صهيب رحمه الله قال:
دفع إليّ أبي مائة ألف درهم، وقال: اذهب فلا أرى لك وجها إلا بمائة ألف حديث.
[تاريخ بغداد [13/407]، المنتظم في تاريخ الملوك والأمم [10/103]].
منقول
-
عَنْ عَلِيِّ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا الشَّعْبِيُّ، بِحَدِيثٍ، ثُمَّ قَالَ لِي: أَعْطَيْتُكَهُ بِغَيْرِ شَيْءٍ، وَإِنْ كَانَ الرَّاكِبُ لَيَرْكَبُ إِلَى الْمَدِينَةِ فِيمَا دُونَهُ([1]).
[1])) أخرجه ابن أبي شيبة في «المصنف» (26130)، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (573).