رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى
وهو أيضا أبو يوسف ترجم لنفسك شيخ محمد أبو يوسف أم أبو أسماء حتى نكنيك بأحب الكنيتين إليك .كما قرره النووي رحمه الله في الأذكار
بل نلزمك بثلاث تبويبات للنووي في الأكار
1-باب جواز واستحباب اللقب الذي يحبه صاحبه .
فأيهما أحب إليك
2-باب جواز الكنى واستحباب مخاطبة أهل الفضل بها.
ونحسبك منهم والله حسبيك ولا نزكي على الله أحدا
3-باب كنية الرجل بأكبر أولاده .
وهنا إشكال يقع سأطرحه في موضوع مستقل الآن .
بارك الله فيكم أخانا الحبيب أبا خزيمة، أحبهما إليَّ: (أبو يوسف)؛ وذلك لأنها الكنية التي تحبها والدتي.
والقصة؛ أن ابنتي الكبرى هي (أسماء) وبها كنت أكنى، ثم رزقني الله تعالى بـ(يوسف) ففرحت أمي بذلك - كما هي عادة الأمهات - فلما رزقني الله بـ(يوسف) لم يُغَيِّرْ ذلك عندي شيئًا، واستمريت أنا في كتابة (أبو أسماء) على كتبي، فغضبت أمي، وألزمتني بالتكني بـ(أبو يوسف)، فلما رأيتها تحب ذلك، أحببته أنا أيضًا.
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
رزقنا الله وإياك البر ، يا أبا يوسف .
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني
رزقنا الله وإياك البر ، يا أبا يوسف .
وأنتم كذلك شيخنا الحبيب
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
ماذا لو كانت البنت هي الكبرى؟ وعنده ولد صبي ،بأيهما يكنى ؟ هل بأحب من يريد التكني به ؟
أم على الحديث من أكبرهم ؟قال شريح قال فأنت أبو شريح؟
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
قد يكنى الشخص بالولد ـ أعني الذكر ـ وهذا كثير ومعروف ، وقد يكنى بالبنت كتميم الداري يكنى بابنته بأبي رقية ، وقد يكنى الشخص للتعريف به ، ولما يولد له أصلا ، كما في حال أم المؤمنين عائشة بأم عبد الله ، وليس لها ولد ، وقد يكنى الشخص بما له أدنى علاقة معه ولو كان حيوانا ، ككنية أبي هريرة كني بهذا للهرة ، وكأخي أنس بن مالك كناه النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عمير؛ للطائر الصغير ، وقد يكنى بمجموع ولد فيقال له : أبو الرجال ، أو أبو الأشبال مثلا ، وهكذا مما هو معروف ، والحمد لله .
لكن الحديث الذي أخرجه أبو داود والنسائي وغيرهما : فمن أكبرهم ؟ قال شريح . قال : أنت أبو شريح . الحديث . وكحديث : كبر، كبر. وغير ذلك .
فيه دلالة أن يكنى الشخص بأكبر أولاده ، لأن الأكبر لا يحصل بسببه اختلاف بين الأولاد غالبا ، ولكن إذا كني بالأوسط أو بالأصغر مثلا ، فلا حرج عليه ، والأمر واسع إن شاء الله ، وقد فعله الإمام أحمد ، فابنه الأكبر صالح ، ومع ذلك يعرف بأبي عبد الله ، وعبد الله أصغر من صالح ، وهذا ما لم يترتب عليه مفسدة ، أو شيء بين الأولاد ، أو نحو ذلك ، والله أعلم .
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني
قد يكنى الشخص بالولد ـ أعني الذكر ـ وهذا كثير ومعروف ، وقد يكنى بالبنت كتميم الداري يكنى بابنته بأبي رقية ، وقد يكنى الشخص للتعريف به ، ولما يولد له أصلا ، كما في حال أم المؤمنين عائشة بأم عبد الله ، وليس لها ولد ، وقد يكنى الشخص بما له أدنى علاقة معه ولو كان حيوانا ، ككنية أبي هريرة كني بهذا للهرة ، وكأخي أنس بن مالك كناه النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عمير؛ للطائر الصغير ، وقد يكنى بمجموع ولد فيقال له : أبو الرجال ، أو أبو الأشبال مثلا ، وهكذا مما هو معروف ، والحمد لله .
لكن الحديث الذي أخرجه أبو داود والنسائي وغيرهما : فمن أكبرهم ؟ قال شريح . قال : أنت أبو شريح . الحديث . وكحديث : كبر، كبر. وغير ذلك .
فيه دلالة أن يكنى الشخص بأكبر أولاده ، لأن الأكبر لا يحصل بسببه اختلاف بين الأولاد غالبا ، ولكن إذا كني بالأوسط أو بألأصغر مثلا ، فلا حرج عليه ، والأمر واسع إن شاء الله ، وقد فعله الإمام أحمد ، فابنه الأكبر صالح ، ومع ذلك يعرف بأبي عبد الله ، وعبد الله أصغر من صالح ، وهذا ما لم يترتب عليه مفسدة ، أو شيء بين الأولاد ، أو نحو ذلك ، والله أعلم .
تفصيل رائع. بارك الله فيكم شيخنا الحبيب
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
وفيكم بارك الله ، دائما موضوعاتكم نافعة ، نفع الله بك أبا أسماء .
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني
وفيكم بارك الله ، دائما موضوعاتكم نافعة ، نفع الله بك أبا أسماء .
يا شيخنا هذا ما تعلمناه منكم. فجزاكم الله عنا كل خير، وأحسن إليكم
رد: ما الدليل على نجاسة غائط الإنسان
(مقلنا أبو يوسف والا الوالدة تزعل )ههههههههههههه