ما هو ترجيحك أخي الكريم البحر الزخار؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحر الزخار
ما هو ترجيحك أخي الكريم البحر الزخار؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحر الزخار
للرفعاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح محمود
بارك الله فيكم أخ صالح, قد رأيتُ مشاركتك السابقة فأعرضتُ عنها, لأنني لستُ من أهل هذا الشأن كي أُرجّح, ولكن مادمت تطلب رأيي فسأقول ملاحظةً فقط:
- الحديث فيه كلامٌ من حيث تبوثه إسنادياً, لجهالة الجُهني, ولكن متنه قويٌ, وقد صححه الأئمة, فقد يدخل في فضائل الأعمال عند من يرى بأنّه (معلولٌ), لأنّه دعاءٌ, والدعاء فيه توسعّة إن شاء الله, ولانُحجّر واسعاً.
والله أعلم
بل أنت من كبار هذا الشأن فجزاك الله خيرا و نفع بك .
بارك الله فيكم, لا والله, ولا لي علاقة, إنما متطفّلٌ على ماتجود به قريحة العلماء وطلبة العلم, وجزاكم الله خيراً
جزاكم الله خيرا وزادنا الله وإياكم علما وتوفيقا
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ... للإثراء بارك الله فيكم...
- في أقوال العلامتين أحمد شاكر والألباني
- في تحقيق القول في أبي سلمة الجهني ، وهل هو نفسه موسى بن عبد الله أو ابن عبد الرحمن الجهني أم غيره
- في الطريقين هل يصلحان للتقوية
- في الشاهد من رواية أبي موسى الأشعري ططط هل يصلح كمتابع
مع أنني استرحت كثيرا لما قاله شيخنا ( البحر الزخار ) وفقه الله :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحر الزخار
بارك الله فيكم جميعاً, وأنكر الحديث عمروسليم كذلك في تحقيق ( الداء والدواء) - لأجل الجهالة والتفرّد - كما بالمرفقات, وبعضهم يستشهد للفظة - والتي أعتبرها المُحدّث أبي علي الحسني - سبباً في نكارة المتن, وهى (أو علمتّه أحداً من خلقك...إلخ) بما صحّ عن كعب الأحبار قوله (...وبأسماء الله الحُسنى, كلها ماعلمتُ منها ومالم أعلم.....إلخ)( مالك برقم 1910 - الهلالي), ثم هو رأي الجمهور - فيما نقله إبن حجر - بأنّ أسماء الله الحُسنى لاتنحصر في هذا العدد........والله أعلم
جزاك الله خيرا شيخنا على الإضافة النافعة