-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
إشكال وجوابه :
ما يقتضيه الحديث أن السجود لو كان مباحاً لأمر رسول الله به النساء مع أزواجهن .. أليس كذلك ؟
فلا داع لهذا التكلف !!!!!! .
قلت :
كلا .. الصواب هو : لو كان الإعتراف بالحق لا يكون إلا بالسجود لأمر رسول الله المرأة بالسجود لزوجها .
فالإعتراف بحقه من أوجب الموجبات لأنه من أعظم الحقوق .
ولو كان الأمر كما تقول :
فتقبيل القدم واليد والرأس مباح والقيام للآخرين مباح .. فلماذا لم يأمر به الرسول عليه الصلاة والسلام ؟
وهو الذى كاد أن يأمرهن بالسجود لولا حرمانيته ؟
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
جزى الله خيراً ، أخي وحبيبي أبا زرعة ...
وأنا أشاركه الرأي ، وقد كفاني المؤنة في الردِّ......
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
قُرة العين الأخ الحبيب أبو عاصم أحمد بلحه - أيدهُ الله بنصرهِ - /
نفعنا الله بعلمكم وتعليقاتكم التي تحمل في طياتها الفائدةَ كُلها ! مَنْ أنا وما أنا أمامكم مِنْكُمْ أتعلمُ وأستفيد حبيب القلب .
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
أنا مسرورة بمشاركاتكم جميعاً ...... ولكنى لا حول لى ولا قوة فى علم الحديث
ولا أخفيكم أمراً ..... أنا لم أفهم أى شئ !!!!!
هل الحديث صحيح أم ضعيف ؟!!!!!
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
الحديثُ صحيحٌ يا أمةَ الله ، وكلامُ الأخ مُضطربٌ جداً فلا قائمةَ لهُ .
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
الذى فهمته من كلام الأخ الخضر ..... أنه ينوى تتبع طرق الحديث وشواهده طريقاً طريقاً ثم يخلص من ذلك إلى النتيجة التى وصل إليها وهو أن الحديث لا يصح من كافة طرقه ..
لكنى لا أدرى لماذا توقف ؟!!
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
الأخت مريم ياسين - وفقك الله - /
الطريقة التي اتبعها الأخ الكريم طريقةٌ لا نعلمُ أحداً مِنْ العالمين سار عليها في الحُكم على الحديث وسبر الطُرق والخُروج بحُكمٍ نهائي على طُرق الحديث ! فالرجل يتكلمُ في الحديث بناء على راوٍ واحدٍ وضعفهُ وهذا تعسفٌ حتى إني لأظنهُ لا يكادُ يدري ما الذي يخرجُ مِنْ رأسهِ والحديثُ صحيحٌ وسأخرجهُ إن شاء الله وقد كفانا الإمام الألباني تصحيحه .
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
-
رد: أحاديث مغلوطة الفهم
حديث أنس بن مالك.
يرويه خلف بن خليفة عن حفص بن أخى أنس عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر , ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر , لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ".
أخرجه النسائى (ق 85/2) وأحمد (3/158) وكذا البزار كما فى " المجمع " (9/4) وقال: " ورجاله رجال الصحيح غير حفص بن أخى أنس , وهو ثقة ".
وقال المنذرى: " رواه أحمد بإسناد جيد , رواته ثقات مشهورون , والبزار بنحوه ".
قلت: وهو كما قالا , لولا أن خلف بن خليفة ـ وهو من رجال مسلم , وشيخ أحمد فيه ـ كان اختلط فى الآخر , فلعل أحمد سمعه منه قبل اختلاطه.
وهو عنده مطول , فيه قصة الجمل وسجوده للنبى صلى الله عليه وسلم , فهو شاهد جيد لحديث أبى هريرة المتقدم.
أهـ . ارواء الغليل .