رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني
اقتباس:
الشيخ مقبل الوادعي يفترض وضعه قبل كل هؤلاء الذين ذكرتهم أستاذي الشافعي
الشيخ مقبل يفهم في العلل، مع حظ من العلم، وكلامه في علم الحديث مقدم على شعيب وعبد القادر بلا شك.
اقتباس:
الشيخ مصطفى العدوي
له كلام حسن في هذا المجال، وهو مقدم -أيضا- على شعيب وعبد القادر بلا شك.
اقتباس:
الشيخ عمرو عبد المنعم سليم
متعنت في الحكم على الرجال، متشدد في التصحيح والتضعيف، وكلامه ينم عن علم جم، وفهم جيد، من أحسن المعاصرين في هذا المجال.
رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني
أما الحويني فباحث متطلع، له كلام في الحديث يدل على أنه صاحب شأن في هذا العلم، لعله لم يأت بعد المعلمي مثله.
رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني
عبد الرحمن بن يحيى المعلمي هذا يلحق بالترمذي ولا نقول متأخر لو انك ليس عندك معرفه به وطلعت على كتاب التنكيل تقول من هذا المعلمي أفي عصر الثاني أم الثالث حتى ترى في اول الصفحة مايدل على تأخره (سبحان الله)
رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة الكاتب
بوركتم.
طالب العلم إن كان مؤهلا يستطيع أن يبحث بنفسه في صحة الأحاديث ، فهذا هو الأولى.
وإلا يمكنه اعتماد قول عالم موثوق.
-والشيخ الألباني -رحمه الله - من أغزر العلماء المعاصرين إنتاجا في مجال تخريج الحديث، بالإضافة إلى ما وضعه الله الله من قبول في أوساط الناس، الشيء الذي جعل الكثير من طلاب العلم -بل من العلماء- يعتمد أحكامه على الأحاديث.
وهنا ملاحظة ، وهي أن بحوث الشيخ الألباني أدق من بحوث الشيخ أحمد شاكر -رحمهمها الله- ، فإن هذا الأخير كانت المؤاخذات عليه اكثر من المؤاخذات على الشيخ الألباني.
-وأما الشيخ شعيب الأرنؤوط ، فقد سار في كثير من تحقيقاته على الحكم على ظاهر الإسناد، ومعلوم ما في هذه الطريقة من نقص ، لأن دقة الحكم إنما تقوم على جمع ما في الباب.
-وأما الشيخ مقبل رحمه الله كان من أكثرهم أخذا بأقوال الأئمة المتقدمين في علل الحديث، وهذه منقبة للرجل عظيمة
وإلى جانب هذا كان صاحب دعوة ، ولو تفرغ للحديث تفرغا تاما وتيسر له من الكتب ومن المخطوطات ما تيسر لغيره، لكان له في هذا المجال شأن آخر.
- بالنسبة لبقية المشائخ كالحويني والحلبي وأبي الحسن المأربي -وفقهم الله- :فالناظر في الصناعة الحديثية لهؤلاء يجد أن أقواهم هو الشيخ أبو الحسن، ثم الحويني، ثم الحلبي. (وإن كانت كتب الشيخ الحلبي أشهر، طبعا باعتبار قربه من الشيخ الالباني رحمه الله أكثر.)
-وثمت مشائخ أجل قدرا من هؤلاء الثلاثة في الصناعة الحديثية :
ومنهم الشيخ عبد الله السعد، والشيخ إبراهيم اللاحم، والشيخ حاتم العوني، والشيخ طارق عوض الله -وفقهم الله- .
وهم أكثر فهما وتتبعا لمناهج النقاد وأبواب العلل ، و أحكامهم أقرب إلى السلامة ،
والله أعلم
أوافقك الرأي أخي أبا عبيدة .. بارك الله فيك وقد كنت أزور في نفسي كلاماً أردت أن أشارك به
في هذا الموضوع لكن أظنك قد أغنيتني عن ذلك ... جزاك الله خيراً
رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمرو الغزالي الشنقيطي
لعل الصواب: بعض الذين يمكن أن يُعتمد عليهم في التصحيح.
أعماله في التحقيق، وكلامه في التصحيح، لا مثيل له، أسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة.
بحوثه وتخريجاته غاية في الإتقان، وله فهم ثاقب بالعلل، ولكن يصدمني أحيانا ببعض تناقضاته، غفر الله له.
العالم السني، لا يحضرني الكثير من كلامه في التصحيح والتضعيف، وهو حذر في عباراته، وذلك ما يجعله متقنا، أدخله الله فسيح جناته.
تعجبني تحقيقاته، وله نظر في الحديث ولكن لا يبلغ رتبة من سبق.
لا يُعبأ بكلامه في التصحيح والتضعيف، أما من حيث جودة التحقيق فهو أستاذ، وأحسن ما قام بتحقيقه سير أعلام النبلاء وإياك أن تقرأ هوامشه وتعليقاته ففيها ما فيها.
ليس في المتأخرين من جمع علمه مع صلابته في السنة، ومهارته في الرجال، وجودة تحقيقاته، نسأل الله تبارك وتعالى أن يدخله فسيح جناته.
كلام الأخ أبو عمر الغزالي _ وفقك الله _ عن الشيخ شعيب ، لا يشمله الإنصاف ، بل بالعكس ، أغلب أحكام الشيخ شعيب في كتبه ، لا سيما المسند ، أقرب إلى الحق والصواب ، ثم يقول : "وأحسن ما قام بتحقيقه : سير أعلام النبلاء " . هو لم يقم بتحقيق هذه الكتب بنفسه [أعني : مسند الإمام أحمد ، وسير أعلام النبلاء ..]، بل شأنه الأشراف عليها .
ثم الأخ يقول : " وإيَّاك أن تقرأ هوامشه وتعليقاته " ، ألا يعد هذا مصادماً لقولك : " هو أستاذ في التحقيق " ، وهذا من جملة عمل المحقق !! ، ثم عبارتك هذه _ أر والله أعلم _ ليس فيها إنصاف البتة . ثم أتمنى منك أخي الفاضل ؛ أن تتحفنا بجملة ما استدركته على الشيخ شعيب _رحمه الله _ في الهوامش والتعليقات ، أو التصحيح والتضعيف ، حسب ما زعمت . وجزاك الله خيراً.
رد: رأي الشيخ ابن باز في تصحيح وتضعيف الألباني