جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

- مسند السراج (طبعة العلوم الأثرية)
938 - حدثنا زياد بن أيوب، عن علي بن غراب (1)، حدثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، قال: حدثنا عبد الرحمن الأعرج قال: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر، ومن أدرك إحدى ركعتي الفجر قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الفجر.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «حدثنا زياد بن أيوب، وعلي بن غراب» والصواب ما أثبتناه؛ فزياد بن أيوب أبو هاشم الطوسي، المعروف بدلويه، يروي عن علي بن غراب، انظر ترجمته في: «تاريخ الإسلام» 6/ 85، و «سير أعلام النبلاء» 12/ 120، و «تهذيب الكمال» (9/ 432)، و «تهذيب التهذيب» 3/ 355.
وكذا ترجمة علي بن غراب في: «تاريخ الإسلام» 4/ 930، و «تهذيب الكمال» 21/ 90، و «تهذيب التهذيب» 7/ 371.
وروى النسائي عن زياد بن أيوب، عن علي بن غراب، ثلاثة أحاديث. «المجتبى» (3294 و 5204)، و «الكبرى» (5580 و 9596 و 9722).

- مسند السراج (طبعة العلوم الأثرية)
1520 - حدثنا الحسن بن داوُد بن محمد بن المنكدر، حدثنا ابن أبي فديك، عن الضحاك بن عثمان الحزامي (1)، عن المقبري، عَن أبي هريرة، قال: سأل صفوان بن معطل رسول الله صَلى الله عَلَيه وَسَلم، قال: يا رَسولَ الله، إني سائلك عن أمر أنت به عالم وأنا به جاهل، قال: ما هو؟ قال: هل من ساعات الليل والنهار من ساعة تكره فيها الصلاة؟ فقال: نعم، إذا صليت الصبح فدع الصلاة حتى تطلع الشمس، فإنها تطلع بقرني شيطان، ثم سل، فالصلاة محضورة متقبلة حتى تستوي الشمس على رأسك كالرمح، فإذا استوت على رأسك فدع الصلاة، فإن تلك الساعة تسجر فيها جهنم وتفتح فيها أبوابها، فإذا زالت الشمس عن حاجبك الأيمن فصل، فالصلاة محضورة متقبلة حتى تصلي العصر، فإذا صليت العصر فدع الصلاة حتى تغيب الشمس.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «الخيرامي»، قال ابن ماكولا: وأَما الحزامي بالزاي، فهو: عثمان بن الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد بن حزام الحزامي، وابنه الضحاك بن عثمان الحزامي. «الإكمال» 3/ 34. وانظر: «تقييد المهمل» للجياني 1/ 225، و «توضيح المشتبه» 3/ 164، و «تبصير المنتبه» 2/ 492.

جزاكم الله خيرا؛ أود أن أسأل هل هناك قناة على التلغرام للشيخ العامل محمود الصعيدي أو ابنه الشيخ يحيى خليل، بارك الله فيكم.

- مسند السراج (طبعة العلوم الأثرية)
371 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أَخبرَنا المخزومي وهو المغيرة بن سلمة، حدثنا عَبد الواحد بن زياد، عن عُبيد الله بن عبد الله بن الأصم (1)، حدثنا يزيد بن الأصم، عَن أبي هريرة، عن رسول الله صَلى الله عَلَيه وَسَلم، قال: تقطع الصلاة المرأة والكلب والحمار، ويقي ذلك مثل مُؤخِرَة الرَّحلِ.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «عبد الله بن عبد الله بن الأَصم»، وقد تكرر هذا الحديث على الصواب في «مسند السراج»، الموضع (402) .
- والحديث؛ أخرجه على الصواب: إِسحاق بن راهويه (312)، ومسلم (1074)، وأَبو عَوانة (1447)، والبيهقي في «السنن الكبرى» 2/ 274.

- «تهذيب الكمال» (18/ 417 و418) (طبعة الرسالة)
3563- م د س ق: عبد المَلِك بن مَعن بن عبد الرَّحمَن بن عبد الله بن مسعود الهُذَلي أَبو عُبيدة بن معن المسعودي، أَخو القاسم بن معن، ووالد (1) محمد بن أَبي عُبيدة بن معن المسعودي.
رَوى عن: سُليمان الأَعمَش (م د س ق)، وأبي إِسحاق الشيباني.
- رَوى عنه: أَحمد بن يحيى الكوفي الأَحوَل، وحسين بن ثابت، وعبد الله بن المبارك، وعبد الرحمن بن محمد المحاربي، وابنه محمد بن أَبي عُبيدة بن معن المسعودي (م د س ق).
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «ووالده».
- قال المزي: محمد بن أبي عبيدة بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الكوفي، ابن أخي القاسم بن معن المسعودي، واسم أبي عبيدة عبد الملك، روى عن أبيه. «تهذيب الكمال» 26/ 75. وانظر: «التاريخ الكبير» 1/ 173، و «الجرح والتعديل» 8/ 17.

- مسند البزار (طبعة مكتبة العلوم والحكم)
9733 - حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن محمد أبو شيبة، حدثنا محمد بن أبي عبيدة، عن أبيه (1)، عن الأعمش، عن أبي حازم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: نهى النبي صلى الله عليه وسلم، عن ثمن الكلب ومهر البغي وثمن الدم.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «محمد بن عبيدة، عن أبيه».
- قال المزي: محمد بن أبي عبيدة بن معن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي الكوفي، ابن أخي القاسم بن معن المسعودي، واسم أبي عبيدة عبد الملك، روى عن أبيه. «تهذيب الكمال» 26/ 75. وانظر: «التاريخ الكبير» 1/ 173، و «الجرح والتعديل» 8/ 17.
- والحديث؛ أخرجه «النسائي» في «الكبرى» (4891) وأبو يعلى في «مسنده» (6230)، على الصواب.

- مسند البزار (مكتبة العلوم والحكم)
8193 - وحدثنا يَحيى بن مُحَمد بن السكن، قال: حدثنا حَبَّان بن هلال (1)، قال: حدثنا مبارك بن فضالة عن عُبَيد الله، عن خبيب عن حفص، عن أَبي هُريرة، رفعه، (ح)
8194 - وحَدَّثناه إسماعيل بن إبراهيم صاحب القوهي، قال: حدثنا أَبي عن مبارك بن فضالة عن عُبَيد الله، عن خبيب عن حفص، عن أَبي هُريرة رفعه قال: لما خلق الله تبارك وتعالى آدم عطس فقال: الحمد لله فقال له ربه تبارك وتعالى رحمك ربك يا آدم.
وهَذا الحَديثُ لا نَعلَمُ رَواه عن عُبَيد الله إلاَّ مبارك بن فضالة.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «حسان بن هلال»، والحديث نقله ابن كثير عن البزار على الصواب في «البداية والنهاية» 1/ 202، وأخرجه على الصواب أيضًا: ابن حِبَّان في «صحيحه» (6202)، والبيهقي في «شُعب الإيمان» (8880). ولم نجد فيما تحت أيدينا من كتب راوٍ يسمَّى حسان بن هلال.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطني الجميل

جزاكم الله خيرا؛ أود أن أسأل هل هناك قناة على التلغرام للشيخ العامل محمود الصعيدي أو ابنه الشيخ يحيى خليل، بارك الله فيكم.

---

- مجموعة الواتس (1): https://chat.whatsapp.com/HjjHsPtj7T907TptvHOfRV
- مجموعة الواتس (2): https://chat.whatsapp.com/CB7oyeg9z2CEma4kP6Bqvt
- مجموعة التليجرام: https://t.me/sabelalrashad1
https://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif
سبيل الرشاد

- مسند السراج (طبعة إدارة العلوم الأثرية)
1422 - أخبرني أبو يحيى، قراءة عليه، حدثنا يونس بن محمد، وسُريج بن النعمان (1)، قالا: حدثنا فُليح، عن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان التيمي، أن أنسا أخبره؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى مكة صلى الظهر بالشجرة ركعتين.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «شريح بن النعمان» والصواب: «سُريج» كما سلف في الموضع (980) عند المصنف، ومصادر تخريج الحديث.
- قال ابن ناصر الدين: (سُريج): بمهملة وجيم: سُريج بن النعمان الجوهري. «توضيح المشتبه» 5/ 324. ومثله في «تبصير المنتبه» لابن حجر 2/ 779.

- مسند البزار (مكتبة العلوم والحكم)
6510- حدثنا يحيي بن حبيب بن عربي، حدثنا المعتمر بن سليمان، قال: سمعت أبي يحدث، عن أنس بن مالك، قال: سمعت النبي صلي الله عليه وسلم يلبي بهما جميعا.
وهذا الحديث لا نعلم رواه عن التيمي إلا المعتمر ولم نسمعه إلا من يحيي بن حبيب بن عربي.
6511 - حدثنا أبو كامل وحفص بن عمرو الربالي، حدثنا سهل بن [من يحيى بن حبيب بن عربي] (1).
6511 م- حدثنا أبو كامل وحفص بن عمرو الربالي، حدثنا سهل بن زياد، حدثنا سليمان التيمي، عن أنس، قال: قال رسول الله (ص): [الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد] (2).
وهذا الحديث لا نعلم رواه عن التيمي إلا سهل بن زياد وعمرو بن النعمان.
_حاشية__________
(1) ما بين القوسين مقحم هنا من تعليق البزار على الحديث السابق، والصواب [زياد].
(2) هذا اللفظ: «الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد»، أظنه خطأ، واللفظ الصواب بهذا السند، هو: «إذا نودي بالصلاة، فتحت أبواب السماء، واستجيب الدعاء»، أخرجه أبو يعلى في مسنده (4086) هكذا.
- قال الدارقطني، وسئل عن حديث التيمي، عن أنس، قال رسول الله (ص): «إذا نودي بالأذان فتحت أبواب السماء، واستجيب الدعاء». فقال: اختُلِف فيه على سليمان التيمي؛ فرواه أبو زياد، سهل بن زياد، وعمرو بن النعمان، عن سليمان التيمي، عن أنس، عن النبي (ص). «العلل» (2460).
- والحديث أخرجه ابن عبد البر في «التمهيد» 21/ 139، من طريق حفص بن عمرو (شيخ البزار في هذا الحديث)، عن سهل بن زياد، عن التيمي، عن أنس، عن النبي (ص)، بلفظ أبي يعلى.

- مسند البزار (مكتبة العلوم والحكم)
7743 - حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثتُ أبا إسحاق (1)، عن معمر وسفيان بن حسين، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: لا فرع، ولا عتيرة.
فقال: قال أبو إسحاق: كان علي، وابن مسعود لا يجعلان فرعا، ولا عتيرة.
7744 - وحدثنا به محمد بن زياد، وأحمد بن عبدة، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
- ولا نعلم أسند شعبة، عن معمر، إلا هذا الحديث، وحديثا يُختَلَف فيه، رواه عباد بن عباد.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «حدثنا أبو إسحاق»، وأثبتنا الصواب عن: «مسند الطيالسي» (2426)، و «المجتبى» (4261)، و «الكبرى» (4745) للنسائي، و «مسند أبي عوانة» (8332).
- وهذا يتبين من تعليق البزار عقبه.

- مسند السراج (طبعة إدارة العلوم الأثرية)
841 - حدثنا محمد بن عبد العزيز بن أبي رجاء، قال: حدثنا الحسين بن إبراهيم إشكيب (1)، حدثنا فليح عن عبدة هو ابن أبي لبابة عن وراد.
842 - وحدثنا أبو يحيى، حدثنا روح بن عبادة، قال: حدثنا ابن عون قال: أنبأني أبو سعيد قال: أنبأني وراد كاتب المغيرة بن شعبة قال: كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة اكتب إلي بشيء حفظته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان إذا صلى الله عليه وسلم ففرغ من صلاته قال: لا إله إلا الله، وأظنه قال: وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «الحسن بن إبراهيم إشكيب»، قال المزي: الحسين بن إبراهيم بن الحر بن زعلان العامري، أبو علي البغدادي الملقب بإشكاب. ثم ذكر أنه يروي عن فليح بن سليمان. «تهذيب الكمال» 6/ 350.

- المنتقى لابن الجارود (طبعة التأصيل)
842- حدثنا أبو يحيى محمد بن عبد الرحيم البزاز (1) قال: أخبرنا شبابة، قال: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أنس، رضي الله عنه، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب الخمر، فضربه بجريدتين أربعين، وصنع ذلك أبو بكر، رضي الله عنه، فلما كان عمر، رضي الله عنه، استشار الناس، فقال له عبد الرحمن بن عوف: أخف الحدود ثمانين، ففعله.
_حاشية__________
(1) تصحف في المطبوع إلى: «البزار»، بالمهملة، والصواب المثبت؛ قال الجياني: «البزاز» بزايين معجمتين؛ محمد بن عبد الرحيم البزاز يعرف بصاعقة. «تقييد المهمل» 1/ 128.

- مسند الشاشي (طبعة مكتبة العلوم والحكم)
370 - حدثنا ابن أبي خيثمة، حدثنا عبد الله بن محمد, أبو محمد الكرماني، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن الأعمش، [عن عبد الله بن مرة، عن مسروق] (1)، عن عبد الله، قال: إني لأمشي مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم بين نخل وحرث, وهو متكئ على عسيب، إذ عرض له نفر من اليهود, فسألوه عن الروح، فقال هكذا، وأشار ابن إدريس بيده كأنه يتنحى, قال: تنحى، قال ابن مسعود: قلت: إنه يوحى إليه، فتنحيت عنه, ثم رفع رأسه, فتلا هذه الآية: {ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي}.
آخر الجزء والحمد لله رب العالمين, ويتلوه في الجزء الذي يليه
ما روى مسروق بن الأجدع, عن ابن مسعود, وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم.
_حاشية__________
(1) في المطبوع: «عن إبراهيم، عن علقمة»، والصواب ما أثبتناه؛ قال البزار: وهذا الحديث رواه عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله: وكيع وعلي بن مسهر، وخالفهما ابن إدريس، عن الأعمش. «مسنده» (1529). وقال في (1955): هذا الحديث لا نعلم رواه أحدا عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن مسروق، عن عبد الله، إلا ابن إدريس، وغير ابن إدريس يرويه عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله. وقال الدارقطني: يرويه عبد الله بن إدريس، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن مسروق، عن عبد الله، وخالفه وكيع وعيسى بن يونس وعلي بن مسهر، فرووه عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، وهو المشهور، ولعلهما صحيحان، وابن إدريس من الأثبات، ولم يتابع على هذا القول. «العلل» (861). ونوه عنه محققه.

بارك الله فيك موضوع مهم جدا ياليت يعمل ملف بي دي اف ويوضع للتحميل

- مسند البزار (مكتبة العلوم والحكم)
9980 - وحدثنا مُحَمَّد بن صالح أَبو بَكْر البغدادي، حدثنا أَبو الجماهر مُحَمَّد بن عثمان، حدثنا سَعيد، يَعنِي ابن بشير، عن عمران القطان، عن قتادة (1)، عن مُحمد بن سيرين، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنهُ، عن النَّبِي صَلى الله عَليهِ وسلمَ قال: لم يكذب إبراهيم عليه السلام إلا ثلاث كذبات اثنتان في ذات الله تعالى قوله {بل فعله كبيرهم هذا} {فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم} ومر بجبار وكانت معه امرأته فقال قولي إنه أخي فإني أنا أخوك وأَنت أختي ليس في الأرض مؤمن عيرنا خشي أن يغلبه عليها إن قال امرأتي.
وهذا الحديثُ لاَ نَعْلَمُ رَواهُ عَنْ قَتادةَ، عن ابْنِ سِيرِين، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنهُ، إلا عمران ولا عن عمران إلا سَعيد بن بشير.
_حاشية__________
(1) قوله: «عن قتادة» سقط من المطبوع، وأثبتناه عن «معجم ابن الأعرابي» (246)، و «مسند الشاميين» للطبراني (2790)، بسنده، سواء. وانظر تعليق البزار عَقِب الحديث.
- قال الدارَقُطني: يرويه قتادة وأَيوب عن ابن سِيرين، فأَسنَده قتادة، وهو غَريب عنه، حدَّث به سعيد بن بشير، عن عمران القطان، عن قتادة مُسنَدًا. «العلل» (1431).

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوظافر حسين

بارك الله فيك موضوع مهم جدا ياليت يعمل ملف بي دي اف ويوضع للتحميل

---

إن شاء الله تعالى

مسند ابن أبي شيبة (طبعة دار الوطن)
- أبو أروى.
592 - حدثنا أحمد بن إسحاق، عن وهيب (1)، قال: حدثنا أبو واقد، عن أبي أروى، قال: كنت أصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العصر بالمدينة، ثم آتي الشجرة، يعني ذا الحليفة، قبل أن تغيب الشمس.
_حاشية__________
(1) قوله: «عن وهيب» سقط من المطبوع، وكذا في إتحاف الخيرة المهرة (810) منسوبا لابن أبي شيبة، وهو على الصواب في «المصنف» (3325)، وانظر ترجمة أحمد بن إسحاق بن زيد، شيخ ابن أبي شيبة في هذا الحديث.

«صحيح ابن خزيمة»:
2852- وَرَوَى سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم سَعَى عَامًا وَمَشَى عَامًا.
- حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَحيَى، حَدَّثَنَا أَبُو المُغِيرَةِ (1)، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ.
_حاشية__________
(1) تحرف في طبعَتَي الأعظمي والتأصيل إلى: «حدثنا المغيرة»، وهو على الصواب في «إتحاف المَهَرة» لابن حَجر (8330)، إذ نقله عن «صحيح ابن خزيمة»، وطبعة الفحل، و«مسند الشاميين» (2631) إِذ أخرجه الطبراني من طريق أبي المغيرة، وهو عبد القدوس بن الحجاج.

«المسند المصنف المعلل» (21/148):
9513- عَنْ مَولَى امْرَأَةِ عَطاءٍ الْخُرَاسَانِيّ ِ (1)، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ:
«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ خَرَجَ الشَّيَاطِينُ يُرَبِّثُونَ النَّاسَ إِلَى أَسْوَاقِهِمْ، وَمَعَهُمُ الرَّايَاتُ، وَتَقْعُدُ الْمَلَائِكَةُ عَلَى أَبْوَابِ الْمَسَاجِدِ، يَكْتُبُونَ النَّاسَ عَلَى قَدْرِ مَنَازِلِهِمُ، السَّابِقَ، وَالْمُصَلِّيَ، وَالَّذِي يَلِيهِ حَتَّى يَخْرُجَ الإِمَامُ، فَمَنْ دَنَا مِنَ الإِمَامِ، فَأَنْصَتَ وَاسْتَمَعَ، ........................
أخرجه أحمد (719) قال: حدثنا علي بن إسحاق، قال: أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحجاج بن أَرطَاة. و «أبو داود» (1051) قال: حدثنا إبراهيم بن موسى، قال: أخبرنا عيسى، قال: حدثنا عبد الرَّحمَن بن يزيد بن جابر.
كلاهما (الحجاج، وعبد الرَّحمَن) عن عطاء الخراساني، عن مولى امرأته، فذكره.
___________________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «عن مولى امرأة عطاء بن السائب»، وهو على الصواب في سياق التخريج.

بارك الله فيكم، وأثابكم الجنة على جهدكم وأمانتكم في العلم

المسند لابن أبي شيبة (طبعة دار الوطن)
143 - حدثنا وكيع، وعبدة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أبي أيوب، أو زيد بن ثابت (1)، أن النبي صلى الله عليه وسلم: قرأ في المغرب بالأعراف في ركعتين.
_حاشية__________
تصحف في المطبوع إلى: «عن أبي أيوب وزيد بن ثابت»، والصواب: «أو زيد بن ثابت»، كذا رواه ابن أبي شيبة في «المصنف» (3611 و 3732)، وكذا أورده البوصيري في «إتحاف الخيرة المهرة» (1281) منسوبا لأبي بكر بن أبي شيبة في «المسند». ورواه على الصواب أيضا: أحمد في «مسنده» (22010 و 24027)، وابن خزيمة في «صحيحه» (557 و 558 و 584).
- قال ابن خزيمة: هكذا رواه وكيع وشعيب بن إسحاق، عن هشام قالا: «عن زيد، أو عن أبي أيوب». «الصحيح» (558).
- وقال ابن خزيمة: قال أصحاب هشام في هذا الإسناد: «عن زيد بن ثابت، أو عن أبي أيوب» شك هشام. «الصحيح» (556).
- وقال الدارقطني: يرويه هشام بن عروة واختلف عنه؛
فقال محمد بن عبد الرحمن الطفاوي: عن هشام، عن أبيه، عن أبي أيوب وزيد.
وخالفه أصحاب هشام، منهم: عبدة بن سليمان، ومحمد بن بشر، ووكيع، وغيرهم، فقالوا: عن هشام، عن أبيه، عن أبي أيوب، أو زيد بن ثابت، وهو الصحيح، عن هشام، فإنه كان يشك في هذا الحديث. «العلل» (1026).

«العلل» للدارقطني 385 (7/ 135)
ورواه يحيى بن سعيد الأَنصاري، عن موسى بن عُقبَة، عن سالم، ونافع، جَميعًا، عن ابن عُمر.
وهو غريب عنه، تفرد به، يحيى بن أَيوب المصري (1)، عنه.
وهو صحيح محفوظٌ، عن نافع، عن ابن عُمر.
__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «الصوفي»، ويَحيى بن أَيوب المِصري هو المذكور في الرواة عن يَحيى بن سعيد بن قيس الأَنصاري. «تهذيب الكمال» 31/ 346.

- كتاب (الآحاد والمثاني) لابن أبي عاصم - طبعة دار الراية:
2388 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا معاوية بن هشام، حدثنا سفيان، عن يحيى، عن أبي سلمة، أن ربيعة بن كعب الأسلمي، رضي الله عنه، أخبره, أنه كان يبيت عند باب رسول الله صلى الله عليه وسلم, فكان يسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من الليل: سبحان الله رب العالمين, ثم يقول: سبحان الله وبحمده.
2389 - حدثنا حسين بن حسن بن حرب، حدثنا ابن المبارك، أخبرنا معمر، والأوزاعي (1).
2390 - وحدثنا يعقوب بن حميد، حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن ربيعة بن كعب الأسلمي، رضي الله عنه، قال: كنت أبيت عند حجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم, فكنت أسمعه من الليل إذا قام يقول: سبحان رب العالمين الهوي, ثم يقول: سبحان الله وبحمده الهوي.
_حاشية__________
(1) تحرف في المطبوع إلى: «أخبرنا معمر، عن الأوزاعي»، ولم نجد رواية لمعمرعن الأوزاعي فيما لدينا من مصادر، ولم نجد أحدا من أصحاب كتب الجرح والتعديل ذكر أن معمرا روى عن الأوزاعي.
- والحديث أخرجه على الصواب ابن المبارك في «الزهد» (106 و1236).
وكذلك أخرجه النسائي في «المجتبى» (1634)، وفي «الكبرى» (1411)، وابن حبان في «صحيحه» (2595) من طريق عبد الله بن المبارك، عن معمر والأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن ربيعة بن كعب الأسلمي، به.

- كتاب "الأوائل" لابن أبي عاصم (طبعة دار الخلفاء للكتاب الإسلامي)
82 - حدثنا أحمد بن محمد بن خزيمة، حدثنا حبيب بن رزيق (1)، حدثنا ابن أخي الزهري، عن عمه، عن القاسم بن محمد، عن ابن عباس قال: أول من يعطى كتابه بيمينه أبو سلمة بن عبد الأسد قال: وهو الذي يقول {هاؤم اقرءوا كتابيه} قال: وكان ابن عباس يقرؤها: (كل واشرب يا أبا سلمة بما أسلفت في الأيام الخالية) وأما الذي يعطى كتابه بشماله فأول من يعطاه فأخوه سفيان بن عبد الأسد.
_حاشية__________
- في المطبوع: «حبيب بن زريق» بتقديم الزاي، والمثبت عن: «الجرح والتعديل» 3/ 100، و «الضعفاء للعقيلي» 2/ 181، و «الكامل» 4/ 127، و «المتفق والمفترق» للخطيب 1/ 691، و «موضح أوهام الجمع والتفريق» للخطيب 2/ 45، و «تهذيب الكمال» 5/ 366، و «تهذيب التهذيب» 2/ 181.