رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
329 - لابن الملقن كتاب سماه: (التذكرة في علوم الحديث)، قال السخاوي عنه: (في كراسة رأيتها)، وشرحها وسمى شرحه: (التوضيح الأبهر)، وذكره الزركلي في: [الأعلام: (٥/ ٥٧)]: قال في أخره: (فرغت من تحرير هذه التذكرة في نحو ساعتين من صبيحة يوم الجمعة، سابع عشرين جمادى الأولى سنة ثلاث وستين وسبعمائة).
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
330 - قال ابن الملقن: (إلا أن العمر قصير، والعلم بحر مداه طويل، والهمم فاترة، والرغبات قاصرة، والمستفيد قليل، والحفيظ كليل، فترى الطالب ينفر من الكتاب الطويل، ويرغب في القصير، ويقنع باليسير). [مقدمة مختصر: (البدر المنير)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
قال بعض الزهاد : " من أكتسب فوق قوته فهو خازن لغيره "
ما اجمل العبارات !!!
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
331 - الدنيا ساعة، الآخرة خلود !!!
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
332 - قال ابن حجر: (والوعيد دليل الوجوب). [فتح الباري: (3/ 36)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
333 - كتم الفضائل؛ كافتراء الرذائل !!!
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
334 - قال ابن قدامة: (من موانع فهم القرآن والتلذّذ به أن يكون التالي مُصِرًّا على ذنب، أو متّصفًا بِكبر، أو مبتلًى بهوى). [مختصر منهاج القاصدين: (صـ 45)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة
333 - كتم الفضائل؛ كافتراء الرذائل !!!
نرجو بيان ما ذكر أعلاه!؟
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة
150 - قال ابن مفلح: (من عجيب ما رأيت ونقدت من أحوال النَّاس:
كثرة ما ناحوا على خراب الدِّيار، والتَّحسُّر على قلة الأرزاق، وذمِّ الزَّمان وأهله، وذكر نكد العيش فيه، والحديث عن غلاء اﻷسعار، وجور الحكام.
وهم قد رأوا من انهدام الإسلام، والبعد عن المساجد، وموت السُّنن، وتفشي البدع، وارتكاب المعاصي، والمجاهرة بها، فلا أجد منهم من ناح على دينه، ولا بكى على تقصيره، ولا أسى على فائت دهره.
وما أرى لذلك سببًا إلاَّ قلَّة مبالاتهم بدين اﻹسلام، وعظم الدُّنيا في عيونهم).[الآداب الشَّرعية: (٢٤٠/٣)].
جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه فوائد نفيسة.
لكن في هذا النقل عن ابن مفلح يوجد التحريف
أولا: هذا الكلام ليس لابن مفلح، هو ينقل عن ابن عقيل.
ثانيا: قارن أخي العزيز بين هذا النص ونص من كتاب "الآداب الشرعية":
"من عجيب ما نقدت أحوال الناس كثرة ما ناحوا على خراب الديار وموت الأقارب والأسلاف والتحسر على الأرزاق بذم الزمان وأهله، وذكر نكد العيش فيه.
وقد رأوا من انهدام الإسلام، وتشعث الأديان، وموت السنن، وظهور البدع، وارتكاب المعاصي، وتقضي العمر في الفارغ الذي لا يجدي، فلا أحد منهم ناح على دينه ولا بكى على فارط عمره ولا تأسى على فائت دهره.
ولا أرى لذلك سببا إلا قلة مبالاتهم بالأديان وعظم الدنيا في عيونهم ضد ما كان عليه السلف الصالح: يرضون بالبلاغ وينوحون على الدين".
بارك الله فيك
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد الشركسي
جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه فوائد نفيسة.
لكن في هذا النقل عن ابن مفلح يوجد التحريف
أولا: هذا الكلام ليس لابن مفلح، هو ينقل عن ابن عقيل.
ثانيا: قارن أخي العزيز بين هذا النص ونص من كتاب "الآداب الشرعية":
"من عجيب ما نقدت أحوال الناس كثرة ما ناحوا على خراب الديار وموت الأقارب والأسلاف والتحسر على الأرزاق بذم الزمان وأهله، وذكر نكد العيش فيه.
وقد رأوا من انهدام الإسلام، وتشعث الأديان، وموت السنن، وظهور البدع، وارتكاب المعاصي، وتقضي العمر في الفارغ الذي لا يجدي، فلا أحد منهم ناح على دينه ولا بكى على فارط عمره ولا تأسى على فائت دهره.
ولا أرى لذلك سببا إلا قلة مبالاتهم بالأديان وعظم الدنيا في عيونهم ضد ما كان عليه السلف الصالح: يرضون بالبلاغ وينوحون على الدين".
بارك الله فيك
جزاك الله خيرًا على التنبيه، أصبت ورشدت.
نصحح ما أفسدته بالنقل دون الرجوع للمصدر.
وفيك بارك الله
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم
نرجو بيان ما ذكر أعلاه!؟
أي من كتم فضائل ومحاسن المرء لا يقل ضررًا عن من ألصق به الكذب وعابه بما ليس فيه.
قال ابن عثيمين: (إن سئل الإنسان عن صاحبه فكتم فضائله فهذا عدوان وإثم، لأن إخفاء الفضائل كذِكْر الرذائل!). [التعليق على مسلم: (٢٣٢/٩)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
335 - قوله تعالى: (رَبِّ إِنّي ظَلَمتُ نَفسي) جاء بعد قوله: (وَأَلقَيتُ عَلَيكَ مَحَبَّةً مِنّي).
لتعلم أن عثرتك لا تعني أن الله لا يحبك ... جدد توبتك. [لكاتبه].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
336 - لابن أبي الأصبع -عبد العظيم بن الواحد بن ظافر بن أبي الأصبع العدواني البغدادي، ثم المصري- كتابًا في أوائل السور اسمه: (الخواطر السوانح في أسرار الفواتح)، ذكر أن افتتاح السور بعشر أنواع من الكلام نظمها في قوله:
أثنى على نفــــــسه سبحـــــانه بثبـــــوت ... الحمــــــد والسلـــــب لما استفتـــــح السور
والأمر شرط الندا والتعليل والقسم ... والدعا حروف التهجي استفهم الخبرا
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
337 - قال ابن القيم:
(لو صلّى العبد عليه ﷺ بعدد أنفاسه؛ لم يكن موفيًا لحقّه).
[جلاء الأفهام: (صـ 344)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
338 - رِشْدين بن سعد _ بكسر الراء وسكون الشين المعجمة على وزن مسكين_ ضعيف الحديث، قال عنه ابن يونس: (كان صالحًا في دينه فأدركته غفلة الصالحين؛ فخلط في الحديث). [تحفة الأحوذي: (١/ ١٥٤)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى
جزاك الله خيرا
وجزاكم، آمين
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
339 - قال ابن تيمية: (والمصائب المقدرة تارة تكون كفارة وطهورًا، وتارة تكون زيادة في الثواب، وتارة تكون عقابًا وانتقامًا). [الصارم المسلول: (صـ٤٣)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
340 - قال ابن القيم: (من ذاق حلاوة معرفةِ الله ومحبتِه، ثم تركها؛ عُذِّب في حياته عذابًا لم يُعذَّبْه أحد من العالمين، فحياته عجْزٌ وغم وحزن وموته كَمَدٌ وحسرة ومعادُه أسف وندامة فلا لذة الجاهلين ولا راحة العارفين). [طريق الهجرتين: (صـ 389)].
رد: الكُنَّاشَة العِلاويِّة
341 - قال ابن تيمية: (المأثور عن الصحابة كانوا إذا أتوا المسجد يوم الجمعة يصلون من حين يدخلون ما تيسر، فمنهم من يصلي عشر ركعات، ومنهم من يصلي اثنتي عشرة ركعة، ومنهم من يصلي ثمان ركعات، ومنهم من يصلي أقل من ذلك). [مجموع الفتاوى: (189/24)].