فوائد متنوعة ومتفرقة !! 2021 !!

*✍���� لا يصلح آخـر هذه الأمة ، إلا بما*
*صلح به أولها‎ !! :*

قال الإمام بن تيمية رحمه الله: ( وإذا
عظمـت المحــنة ، كــان ذلك للمـــؤمن
الصــالح ، سـبباً لعلو الدرجـة ، وعظيم
الأجر ) .. �������� الاستقامة .

قال الإمـام إبن القيم رحمـه الله : ( ما
مضى لا يدفـع بالحــزن ، بـل بالرضـى
والحمد والصبر والإيمان بالقدر، وقول
العبد : " قدر الله وما شاء فعل " ، وما
يسـتقبل لا يدفـع أيضـاً بالهـم ، بل إما
أن يكون له حيلة في دفعه، فلا يعجز
عنه وإما أن لا تكون له حيلة في دفعه
فلا يجزع منه ) .. �������� زاد المعاد .

سُئل البراء بن عازب كيف كان وجه النبي ﷺ:
فقال: *"مثل القمر"*.

رواه البخاري ٣٥٥٢

*✍���� قال العلامة السعدي رحمه الله :*

*《فإنه لا أَهنأَ حياة ، ولا أَلذ ممن قطع رجاءه عن الخلق ، واستغنى عما في أيديهم ، ولم يتطلع إلى ما عندهم ، بل قنع برزق الله ، واستغنى بفضل الله ، وعلم أن القليل من الرزق إذا كسب القناعة خير من الكثير الذي لا يغني ، فليس الغنى عن كثرة العرض ، إنما الغنى الحقيقي غنى القلب ، غناه بالله وبرزقه المتيسر عن رجاء الخلق وسؤالهم ، والاستعباد لهم في مطالب الدنيا والرضوخ لرقهم .》*

*���� الرياض الناضرة (١٨٧)*

*✍���� قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :*

*《فمن صبر على مجاهدة نفسه وهواه وشيطانه ؛ غلبه وحصل له النصر والظفر ، وملك نفسه ، فصار عزيزاً ملكاً ؛ ومن جَزِعَ ولم يصبر على مجاهدة ذلك ، غُلِبَ وقُهِرَ وأُسِرَ ، وصار عبداً ذليلاً أسيراً في يدي شيطانه وهواه .》*

*���� جامع العلوم والحكم (٤٩٠/١)*

« من اتصف بصفـة الاستغفـار يسَّر الله عليه رزقه وسهَّل عليه أمره ؛ وحفظ عليه شأنه وقوته »
تفسير ابن كثير (٤/ ٣٢٩)

���� قال الإمام المروزي رحمه الله :

✍���� «ولا نعلم طاعةً يَدفع اللهُ بها العذابَ مثل الصلاة».

���� تعظيم قدر الصلاة (1/ 230).

���� ‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

"لا تصح لك درجة التواضع حتى تقبل الحق ممن تحب و ممن تبغض فتقبله من عدوك كما تقبله من وليك".

���� مدارج السالكين (٢/ ٣٣٧).

✅ عن أبي المليح سمعت ميمونا - أي بن مهران - يقول:
''لأن أوتمن على بيت مال أحب إلي من أن أوتمن على امرأة''.

���� سير أعلام النبلاء (5/ 77).

كان ابن مسعود يُقرِئُ الرجلَ الآيةَ الواحدةَ من القرآن، ثم يقول له: "خُذْها، فواللهِ لَهِيَ خيرٌ مما على الأرضِ مِن شيءٍ" (فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص: 52)، ومصنف ابن أبي شيبة، ط. الرشد (6/ 133))

����‏قال مُعاذ بن جبل - رضي الله عنه:

✍���� «إذا كـانَ لكَ أخٌ في الله فلا تَسْمَـع فيهِ
مِنْ أحَدٍ فرُبَّمَا قِيلَ لكَ ما ليس فِيـهِ فَيَحُـولَ
بَيْنَكَ وبيْنَه».

���� الآداب الشرعية⁩ (٤٠٧/٣).

═════ ❁✿❁ ══════

‏قال الإمام ابن تيمية رحمه الله⬅️
المؤمن يُحب المؤمن وينصره بظهر الغيب، وإن تناءت بهم الديار وتباعد الزمان
����إقتضاء الصراط ١٠٥/١��������

*قال الإمام ابن القيم رحمه الله :*

*" إذا أذنب العبد المؤمن ، الموحد ، المتبع لسبيله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ؛ استغفر له حملةُ العرش ومن حوله ".*

*[الداء والدواء (٢٥٤/١)].*

أن الإسلام ملزم للنصارى أن يدينوا به ولجميع الأمم أن يدينوا بالإسلام؛ لأن العبرة للمتأخر، فالمتأخر من شريعة الله

‏" يقول ابن الجوزي: كتبت بأصبعي ألفي مجلد، وتاب على يدي مائة ألف، وأسلم على يدي عشرون ألف.

[ تذكرة الحفاظ ١٣٤٤|٣ ]

.
*‏قال ‎#شيخ_الإسلام ‎#ابن_تيمية -رحمه الله-:*

*"والبرْدُ الشديد يُوجب الموت بخلاف الحَر.*

*فقد مات خَلقٌ من البرد، بخلاف الحَر؛ فإن الموت منه غير معتاد،*

*ولهذا قال بعض العرب: البرد بؤسٌ، والحَر أذى".*

*مجموع الفتاوى ١٦ / ١٦٠*

طرفة نحوية :

ذكر أن شرف الدين محمد بن عنين مرض، فكتب إلى الملك المعظم:

انظر إليّ بعين مولى لم يزل
يولي الندى وتلاف قبل تلافي

أنا كـ(الذي) أحتاج ما يحتاجه
فاغنم دعائي والثناء الوافي

فجاءه الملك ومعه ألف دينار، وقال:
أنت ( الذي )، وأنا ( العائد )، وهذه - المال - الصلة ����

نفح الطيب 349/7

قال شيخ الإسلام ‏ابن تيمية رحمه الله

مَن لم يستعمل نفسه في عبادة الله، إستعملها بغير اختياره في طاعة الشيطان، إذ النفس لابد لها من عمل.

���� جامع المسائل (٢٢٨/٨)

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى

‏"فالسكوت بلا قراءة و لا ذكر و لا دعاء ليس عبادة، و لا مأمورا به، بل يفتح باب الوسوسة، فالاشتغال بذكر الله أفضل من السكوت، و قراءة القرآن من أفضل الخير".

���� الفتاوى الكبرى جـ٢صـ٢٩٨

*قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله:*

*فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ، والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ ، فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ ، وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.*
*والاستِغفَارُ يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى :*
*{ ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ }*

*جَامِعُ المَسَائِلِ

‏الإسلام وفرنسا كالزيت والماء لا يمتزجان إلا في لحظة التحريك العنيف ثم يعود كل منهما إلى سنته من المباينة والمنافرة

عيون البصائر للبشير الابراهيمي