الله يرفع قدركم كيف اعرف الرواه الذين أُنتقد على البخاري ومسلم التخريج لهم في صحيحهما وايضا الاحاديث؟؟
عرض للطباعة
الله يرفع قدركم كيف اعرف الرواه الذين أُنتقد على البخاري ومسلم التخريج لهم في صحيحهما وايضا الاحاديث؟؟
أرى أن تدرسي المصطلح وعلل الحديث ثم تعرفي ذلك بنفسك فهذا باب خطير جدا..صدقيني لو أجبتكي على سؤالكي لانتقدتيني أشد الأنتقاد لإنك في هذا الباب إذا دخلتيه ستري فيه عجب العجاب..سأكتفي بهذا حتى لا يسبني أحد لإني أتكلم في الصحيحين..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام همس
الأخ الحفيشي وإن كان هناك من الرواةِ من إنتقدَ حديثهُ .
فلم يخرج لهُ البخاري إلا ما صحَ من الحديث عنهُ ، وليس الحطُ من الرواةِ درجةَ الضعف الشديد أ والترك .
فالرواة والأحاديث التي إنتقدت على الصحيح لا تحطُ من درجتها . وهذا هو الصواب فتنبه .
طالعي ما كتبه عنهم وحرره الحافظ ابن حجر رحمه الله في هدي الساري مقدمة فتح الباري والله المستعان.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام همس
!!!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحفيشي
لو اشتغلتَ بإصلاح لسانك وكتابك، قبل أن تتصدّر للكلام في "الصحيحين" لكان خيرا لك وأنفع.
قد نصحتك، ولكنك لا تحب الناصحين.
حسبي الله ونعم الوكيل..حسابك على الله..الله يحاسبك على ما قلت..رجاء لا تعلق على ما كتبت أبدا بعد ذلك..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد الاله المسعودي
رجاء يا أخانا الحفيشي دعك من أوهام الصحيحين وكل أمر ذلك إلى حفاظ الأمة فلن يضرك ذلك شيئا واشتغل بما ينفعك فباب العمل واسع واقبل نصح الناصحين فوالله إنهم ليحبون زينك
نصيحة ثمينة من إخوة يُحبون لك الخير / لا غير.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدلان الجزائري
فليست القضية = شخصية ...
وفَّقني الله وإياك وجميع المسلمين لما يُحبُّه ويرضاه
حين سألت الأخت سؤالها.هل أنا أتيت لها بإوهام وإستدراكات أم قلت لها تعلمي الحديث وعلله أولا..هل كنت تريد مني أن أقول لها لا تلتفتي لهذا الأمر ولا تكترثي به..أنا أحذرك وغيرك من ان تكون على مهبة الولاء والبراء من أجل الصحيحين لا من أجل الله تعالى..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدلان الجزائري
الجرأة العجيبة على الصحيحن هذه ما كانت أبداً إلا عندَ كثير ممن إدعى معرفة العلل من طلبة العلم في هذا العصر ، بل أحسبُ أكثرهم لا حظَ لهُ من العلمِ ولا من أهلهِ وإعلم أخي الحفيشي أن رسالتي هذه ليست لك بقدر ما هي عبرة لك وليس للمنتقد على الصحيح حديثاً من حجةٍ أبداً وحسبكَ بإمامة صاحبهِ في الحديث وليس لمثلي ولا لمثلك ولا لغيرك أن ينتقدَ الحديث .