معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
يا أباخزيمة الموقع محجوب عنا في السعودية .
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى
هل أخبر المشرفين
بماذا ؟
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز عبدالرحمن
يا أباخزيمة الموقع محجوب عنا في السعودية .
ما المحجوب عنكم هناك
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
الرابط الذي أحلتني عليه .
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
الرابط هومقطع للشيخ على صفحة الشيخ على موقع طريق الإسلام
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
رد: معنى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
المكتوب في اللوح المحفوظ هذا لا يتغير وأما المكتوب في صحف الملائكة هذا يتغير ، يعني : أن الله يوحي للملائكة بما في اللوح المحفوظ من كذا وكذا ، والملائكة تفعل ذلك في ملكوت الله جل جلاله بما قدَّر ، وقد يكون في اللوح المحفوظ معلق بأشياء ، يعني مثل أن يكون معلقاً بالدعاء عندها يحصل له كذا وكذا في اللوح المحفوظ لكن في صحف الملائكة مثلاً يكون إنه سيموت وفي اللوح المحفوظ أنه سيدعو وسيصرف عنه ، أو يكون معلقاً : إن دعا فسيكشف عنه أو يؤخر أجله وإن لم يدعو فإنه سيقع فيه أجله ، فكل شيء مكتوب فما في صحف الملائكة قابل للتغيير يعني : ما في صحف الملائكة من التقدير السنوي والتقدير اليومي هذا قابل للتغيير ، أما ما في اللوح المحفوظ فهو ليس بقابل للتغيير وهذا هو أحد معاني قول الله جل وعلا في آخر سورة الرعد : (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) (الرعد:39) ، قال ابن عباس رضي الله عنهما :
( يمحوا الله ما يشاء ويثبت ) يعني : مما في صحف الملائكة ، ( وعنده أم الكتاب ) : اللوح المحفوظ الذي فيه لا يتغير ولا يتبدل .
وهذا هو معنى ما جاء في الأحاديث التي فيها تعليق التغيير ، كقوله في الحديث : ( من سره أن يُبسط له في رزقه وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمه ) الأجل والعمر محدود مكتوب ، يعني التقدير الذي لا يتغير الذي هو الأجل ، وأما العُمُر ( وينسأ له في أثره ) فيطال عمر ه كما قال تعالى : ( وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَاب)(فاطر: من الآية11) فتكون هذه أسباب ، ما في صحف الملائكة يتغير فالله جل وعلا يوحي إليهم أن انسأوا أجل عبدي أو عمر عبدي .
وهذا شرح آخر وجدته على الشاملة للشيخ صالح ىل الشيخ