هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
خطب المسلمات أمام الكافرات
جاء المومنات إلى جامعات البنات
شكراوجزاكم الله خيرا
رد: هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يصح أن يقال (خطب المؤمنات) لأن: 1- المؤنث حقيقي، 2- والجمع سالم، 3- والفعل لم ينفصل عن الفاعل
فإن اختل شرط من هذه الشروط جاز التذكير
ففي المؤنث المجازي يقال: (تناثر الورقات)، وفي جمع التكسير كقوله تعالى: {وقال نسوة} وفي الانفصال كقوله تعالى: {إذا جاءك المؤمنات}
والله أعلم.
رد: هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يصح أن يقال (خطب المؤمنات) لأن: 1- المؤنث حقيقي، 2- والجمع سالم، 3- والفعل لم ينفصل عن الفاعل
فإن اختل شرط من هذه الشروط جاز التذكير
ففي المؤنث المجازي يقال: (تناثر الورقات)، وفي جمع التكسير كقوله تعالى: {وقال نسوة} وفي الانفصال كقوله تعالى: {إذا جاءك المؤمنات}
والله أعلم.
من فضك تأكد
لأنني رأيت في كتاب للنحو"البدرالمن رفي نحومير"الجوازله الاستعمال
شكراوجزاك الله خيرا
رد: هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
لعلك تفيدني أكثر عن هذا الكتاب فلم أسمع به من قبل
رد: هل يصح استعمال صيغة واحد مذكر في الجمل التالية وما هوالدليل والقاعدةالنحوية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي
لعلك تفيدني أكثر عن هذا الكتاب فلم أسمع به من قبل
هذالكتاب لاتوجد على النت
ومن فضلك مع العفو أقدم إلى حضرتك مايلي
كتاب اللمحة في شرح الملحة - (10 / 16)
(7) يجوز تأنيث الفعل للفاعل في أربع مسائل:
الأولى: أنْ يكون الفاعل اسمًا ظاهرًا حقيقيّ التّأنيث، مفصولاً عن الفعل بفاصل غير (إلاّ)، نحو: (حضر القاضي اليوم امرأةٌ). و(حضرت القاضي اليوم امرأةٌ).
الثّانية: أنْ يكون الفاعل اسمًا ظاهرًا مجازيّ التّأنيث، نحو: (طلع الشّمس) و (طلعت الشّمس).
الثّالثة: أنْ يكون الفاعل جمعَ تكسير لمذكّر أو مؤنّث؛ وقد ذكر ذلك الشّارح - رحمه الله -، أو يكون جمع مؤنّث سالم، نحو: (جاء المسلمات) و (جاءت المسلمات).
الرّابعة: فاعلُ (نعم) و (بئس) و أخواتهما، إذا كان مؤنّثًا جاز في فعله التّأنيث والتّذكير، نحو: (نعم المرأة هند) و (نعمت المرأة هند).
يُنظر: شرح ملحة الإعراب 160، 161 ، وابن النّاظم 224 ، وأوضح المسالك 1/356، وابن عقيل 1/437 ، والتّصريح 1/279.