أخبار القدماء المتعلقة بإثارة الشبهات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحوثاتي صغيرة الحجم و قليلة العودة إلى المصادر مع ذلك وصلت إلى مرحلة إستطعت أن أعتقد من خلالها أن ليس هناك شبهة تتعلق بالمعرفة عامة و بالإيمان خاصة طرحها المحدثون (المجددون في الفلسفات و الديانات الشرقية من بوذية و طاوية و غيرها الخ، أو الغربيون بكل ميولاتهم العقلانية و الوضعية و النفعية) و لم يسبقهم في ذلك الأقدمون.
ما تقييمكم لإستنتاجاتي هاته؟
شكرا لك ... بارك الله فيك ...
رد: أخبار القدماء المتعلقة بإثارة الشبهات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو أن لا يكون السؤال صعب. حياكم الله.
رد: أخبار القدماء المتعلقة بإثارة الشبهات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
كلامك له وجه كبير من الصحة والدقة.
وينظر كلام في تحقيق هذا الجانب في موضوعي على هذا الرابط:
(لا جديد في شبهات مبتدعة العصر!)
رد: أخبار القدماء المتعلقة بإثارة الشبهات
بارك الله فيك أخي
الجميل في موضوعك هو أن تلك الشبهات يشار اليها في القرآن إما بتحديد أو إشارة عامة أو تدور حول شبهة فرعية أصلها مذكور في القرآن. لذلك كبار العلماء كانت حجتهم أقوى من الذين بحثوا في مناهج الآخرين للرد على تلك الشبه.