هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
113 * مبتغى الأحكام
محمد بن إسماعيل البخاري (أبو عبد الله) 256هـ
1* فاتح/استانبول (2056)-(143و)
ف.م فاتح 119
2* لا له لي / استانبول (1148)
ف.م لا له لي 82
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
قال أبو محمد الإفريقي جزاه الله خيرا
اقتباس:
هو خطأ
الكتاب لعيسى بن محمد ابن إينانج القرشهري الرومي المتوفى بعد سنة 734هـ
كما هو مصرح في موقع السليمانية وغيرها عند ذكر مؤلف النسختين المذكورتين
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=116688
وليس له ذكر في أسماء كتب البخاري
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
أخي الفاضل، أمجد، حفظك الله تعالى، هناك رسالة خاصة أرسلتها إليكم -ولعلكم لم تطلعوا عليها- وهي بشأن التوقيع الذي وضعتموه، فهلا تكرمتم ببيان موضعه من الكتاب، جزاكم الله خيراً.
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
هل يمكن البحث في موقع السليمانية باللغة العربية ؟؟؟
أم أن من يتقن اللغة التركية هو المستفيد الأوحد منه ؟؟؟
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
اقتباس:
أخي الفاضل، أمجد، حفظك الله تعالى، هناك رسالة خاصة أرسلتها إليكم -ولعلكم لم تطلعوا عليها- وهي بشأن التوقيع الذي وضعتموه، فهلا تكرمتم ببيان موضعه من الكتاب، جزاكم الله خيراً.
بارك الله فيك
لا أملك الكتاب وهو في مكتبة الجامعة فأمهلني حتى أنزل الى الجامعة فأنظر موضع هذا الكلام من الكتاب
جزاك الله خيرا
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
وإياكم، أنا بانتظاركم. نفع الله بكم الإسلام.
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
موضع الكلام من الكتاب في الصفحة رقم 176 طبعة بنت الشاطيء / دار الكتب 1974هـ
والعجيب أن هذه الطبعة على نفاستها وندرتها في المكاتب لم يرفعها الإخوة على الشبكة وهي أولى بالرفع من كثير من الكتب
أسأل الله العظيم أن يسخر لها من يرفعها وأن يبارك في وقت إخواننا الرفاعين للكتب المصورة
والمحاسن مطبوع مفردا في دار الكتب العلمية
ومرفوع مخطوطا على مركز ودود للمخطوطات
رد: هل ما ورد في الفهرس الشامل عن "مبتغى الأحكام" للبخاري صحيح ؟؟
جزاكم الله خيراً أخي أمجد، وأحسن إليكم.