هل نترفق كما يأمرنا هذا الحديث؟؟؟
استأذن رهط من اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : السام عليك ، فقلت : بل عليكم السام واللعنة ، فقال : ( يا عائشة ، إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله ) . قلت : أولم تسمع ما قالوا : قال : ( قلت : وعليكم ) .
الراوي: عائشة. المحدث: البخاري. المصدر: صحيح البخاري. الصفحة أو الرقم: 6927
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هل نعي صعوبة تطبيق هذا الحديث ؟؟؟؟؟؟؟؟
يا الهي أعنا ...معنى هذا أننا يجب أن نترفق أولا بوالدينا..بإخوان نا..بأزواجنا..بأط فالنا..بأقربائنا . .بجيراننا..بأصدق ئنا.
فكروا معي كم نضرب أبنائنا وكم نصرخ في وجوه كثيرة من أب وأم وزوج والخ كيف نطبق صفة يحبها الله ومؤكدة وفي صحيح البخاري
كيف نضبط أعصابنا وتنقلب حياتنا الى رفق في الطلب والنصيحة والحب وحتى الكره..أسأل الله أن يتغمدنا برحمته الواسعة وأن لا يعاملنا بعدله بل برحمته ويقدرنا على الرفق في الأمر كله .. اللهم إننا ظلمنا أنفسنا ظلما كثيرا فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين..
رد: هل نترفق كما يأمرنا هذا الحديث؟؟؟
اللهم امين بارك الله فيك رفيقتي واسأل الله العظيم ان يعيننا على التطبيق
رد: هل نترفق كما يأمرنا هذا الحديث؟؟؟
بارك الله فيك أخيتي أم تقى شكرا لمرورك
رد: هل نترفق كما يأمرنا هذا الحديث؟؟؟
بكل أسف
الواقع يقول
لا
إلا من رحم الله
الذي يؤمن برأي فلن يزخزحه أحد حتى وإن كان مجالا للخلاف .
أقرأ الآن موضوعا هنا ، مع أن الخلاف موجود فيه منذ قرون إلا أن الجدال فيه احتدم ولا رفق زان الموضوع !
رغم أن الوجهتين سليمتين وديننا دين يسر ، سواء اخترنا الرأي الأول بأدلته أوالرأي الثاني بأدلته ، حسب اقتناعنا ...
.
.
.
أغلق الموضوع : ))
ونقس عليه ....
رد: هل نترفق كما يأمرنا هذا الحديث؟؟؟
جزاك الله خيرا على تعليقك
واسعدني مرورك أخيتي