تفضلواعلي بالإجابةعلى أسئلتي التاليةالطالب علميةوتكونوا ماجورين عندالله إن شاء الله ت

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
تفضلواعلي بالإجابةعلى أسئلتي التاليةالطالب علميةوتكونوا ماجورين عندالله إن شاء الله تعالى
قال ابن ماجة في سننه
حدثنا علي بن محمد . حدثنا وكيع عن سفيان عن خالد الحذاء عن قلابة مثله عند ابن قدامة
: - غير أنه يقول في حق زيد ( وأعلمهم بالفرائض ) .
مامعني هذالحديث وخاصةهذه العبارة" عند ابن قدامة "

وهكذاقال ابن ماجة في سننه
حدثنا علي بن محمد وأبو كريب . قالا حدثنا وكيع . حدثنا سفيان عن يحيى ابن سعيد عن عباية بن رفاعة عن جده رافع بن خديج قال
: - جاء جبريل أو ملك إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال ما تعدون من شهد بدرا فيكم ؟ قالوا خيارنا قال كذلك هم عندنا خيار الملائكة .
من هذايحيى بن سعيد المذكور في سند هذالحديث أرجوالجواب مع الدليل
وهكذاقال ابن ماجة في سننه
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة . حدثنا يزيد بن هارون . أنا حماد بن سلمة عن يعلي بن عطاء عن وكيع بن حدس عن عمه أبي رزين قال
: - قلت يا رسول الله أنرى الله يوم القيامة ؟ وما أية ذلك في خلقه ؟ قال ( يا أبا رزين أليس كلكم يرى القمر مخليا به ؟ ) قال قلت بلى . قال ( فالله أعظم . وذلك أية في خلقه )

ما هوالصحيح "العقيلي" مصغر أومكبرفي ترجمةوكيع بن حدس وأبي رزين المذكورين في سندهذالحديث

وهكذاقال ابن ماجة في سننه
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ مَسْعَدَةَ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ الْمَازِنِيِّ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ ، إِذْ عَرَضَ لَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ عُمَرَ ، كَيْفَ سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَذْكُرُ فِي النَّجْوَى ؟ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : يُدْنَى الْمُؤْمِنُ مِنْ رَبِّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، حَتَّى يَضَعَ عَلَيْهِ كَنَفَهُ ، ثُمَّ يُقَرِّرُهُ بِذُنُوبِهِ : هَلْ تَعْرِفُ ؟ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، أَعْرِفُ ، حَتَّى إِذَا بَلَغَ مِنْهُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَبْلُغَ ، قَالَ : إِنِّي سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ فِي الدُّنْيَا ، وَأَنَا أَغْفِرُهَا لَكَ الْيَوْمَ ، قَالَ : ثُمَّ يُعْطَى صَحِيفَةَ حَسَنَاتِهِ وَكِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، قَالَ : وَأَمَّا الْكَافِرُ أَوِ الْمُنَافِقُ ، فَيُنَادَى عَلَى رُؤُوسِ الأَشْهَادِ.
قَالَ خَالِدٌ : فِي الأَشْهَادِ شَيْءٌ مِنَ انْقِطَاعٍ : {هَؤُلاَءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}.
ما اسم هذالرجل المذكورفي هذه الجملة لهذالحديث" إِذْ عَرَضَ لَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ عُمَرَ "

وهكذاقال ابن ماجة في سننه
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ يَضْحَكُ إِلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ ، كِلاَهُمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، يُقَاتِلُ هَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ ، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى قَاتِلِهِ , فَيُسْلِمُ ، فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ.
في سندهذالحديث من هو سفيان أي الثوري أو ابن عيينة

في التقريب مايلي من فضلكم وضحواهل كون صفوان بن محرزمن الرابعة وسنة وفاته174صحيح أم لا
صفوان ابن محرز ابن زياد المازني أو الباهلي ثقة عابد من الرابعة مات سنة أربع وسبعين خ م ت س ق




شكرا لكم ... بارك الله فيكم ... شكرا لكم ... بارك الله فيكم ...

من فضلكم
ثم إلى أين نذهب أيهاالاخوة الأفاضل
شكراوجزاكم الله

معذرة يا أخ محمد على التأخر في الرد ، لكن أسئلتك كثيرة ، ومجملها:
السؤال الأول:
قال ابن ماجة في سننه: حدثنا علي بن محمد . حدثنا وكيع عن سفيان عن خالد الحذاء عن قلابة مثله عند ابن قدامة : - غير أنه يقول في حق زيد ( وأعلمهم بالفرائض ) .
ما معني هذا الحديث وخاصة هذه العبارة : " عند ابن قدامة " ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـ
السؤال الثاني: قال ابن ماجة في سننه : حدثنا علي بن محمد وأبو كريب . قالا حدثنا وكيع . حدثنا سفيان عن يحيى بن سعيد عن عباية بن رفاعة عن جده رافع بن خديج قال: - جاء جبريل أو ملك إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال ما تعدون من شهد بدرا فيكم ؟ قالوا خيارنا قال كذلك هم عندنا خيار الملائكة .
من هذا يحيى بن سعيد المذكور في سند هذا لحديث أرجو الجواب مع الدليل ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــ
السؤال الثالث : قال ابن ماجة في سننه : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة . حدثنا يزيد بن هارون . أنا حماد بن سلمة عن يعلي بن عطاء عن وكيع بن حدس عن عمه أبي رزين قال: قلت: يا رسول الله أنرى الله يوم القيامة ؟ وما أية ذلك في خلقه ؟ قال ( يا أبا رزين أليس كلكم يرى القمر مخليا به ؟ ) قال قلت بلى . قال ( فالله أعظم . وذلك آية في خلقه )
ما هو الصحيح "العقيلي" مصغر أو مكبر في ترجمة وكيع بن حدس وأبي رزين المذكورين في سند هذا لحديث ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــ
السؤال الرابع : قال ابن ماجة في سننه: حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ مَسْعَدَةَ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ الْمَازِنِيِّ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ ، إِذْ عَرَضَ لَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ عُمَرَ ، كَيْفَ سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَذْكُرُ فِي النَّجْوَى ؟ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : يُدْنَى الْمُؤْمِنُ مِنْ رَبِّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، حَتَّى يَضَعَ عَلَيْهِ كَنَفَهُ ، ثُمَّ يُقَرِّرُهُ بِذُنُوبِهِ : هَلْ تَعْرِفُ ؟ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، أَعْرِفُ ، حَتَّى إِذَا بَلَغَ مِنْهُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَبْلُغَ ، قَالَ : إِنِّي سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ فِي الدُّنْيَا ، وَأَنَا أَغْفِرُهَا لَكَ الْيَوْمَ ، قَالَ : ثُمَّ يُعْطَى صَحِيفَةَ حَسَنَاتِهِ وَكِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، قَالَ : وَأَمَّا الْكَافِرُ أَوِ الْمُنَافِقُ ، فَيُنَادَى عَلَى رُؤُوسِ الأَشْهَادِ.
قَالَ خَالِدٌ : فِي الأَشْهَادِ شَيْءٌ مِنَ انْقِطَاعٍ : {هَؤُلاَءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}.
ما اسم هذا الرجل المذكور في هذه الجملة لهذا لحديث" إِذْ عَرَضَ لَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ عُمَرَ " ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــ
السؤال الخامس : قال ابن ماجة في سننه : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ يَضْحَكُ إِلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ ، كِلاَهُمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، يُقَاتِلُ هَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ ، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى قَاتِلِهِ , فَيُسْلِمُ ، فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ.
في سند هذا الحديث من هو سفيان أي الثوري أو ابن عيينة ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـ
السؤال السادس : في التقريب ما يلي من فضلكم وضحوا هل كون صفوان بن محرز من الرابعة وسنة وفاته174صحيح أم لا ؟
قال ابن حجر : (( صفوان ابن محرز ابن زياد المازني أو الباهلي ثقة عابد من الرابعة مات سنة أربع وسبعين خ م ت س ق )).

وسوف أجيبك شيئًا فشيئًا :

السؤال الخامس : قال ابن ماجة في سننه : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ يَضْحَكُ إِلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ ، كِلاَهُمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، يُقَاتِلُ هَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ ، ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى قَاتِلِهِ , فَيُسْلِمُ ، فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ , فَيُسْتَشْهَدُ.
في سند هذا الحديث من هو سفيان أي الثوري أو ابن عيينة ؟
الجواب / يشترك السفيانان في معظم شيوخهما، لكن عند الإطلاق إذا كان الراوي عن سفيان من الكبار مثل وكيع بن الجراح فشيخه هو سفيان الثوري ، قال الذهبي في (( سير أعلام النبلاء )) (ج7/ص466):(( ويقع مثل هذا الاشتراك سواء في السفيانين فأصحاب سفيان الثوري كبار قدماء وأصحاب ابن عيينة صغار لم يدركوا الثوري وذلك أبين فمتى رأيت القديم قد روى فقال حدثنا سفيان وأبهم فهو الثوري وهم كـوكـيـع وابن مهدي والفريابي وأبي نعيم فإن روى واحد منهم عن ابن عيينة بينه فأما الذي لم يحلق الثوري وأدرك ابن عيينة فلا يحتاج أن ينسب لعدم الإلباس فعليك بمعرفة طبقات الناس)).
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـ
السؤال السادس : في التقريب ما يلي من فضلكم وضحوا هل كون صفوان بن محرز من الرابعة وسنة وفاته174صحيح أم لا ؟
قال ابن حجر : (( صفوان ابن محرز ابن زياد المازني أو الباهلي ثقة عابد من الرابعة مات سنة أربع وسبعين خ م ت س ق )).
الجواب / أخي الفاضل صفوان بن محرز وفاته سنة أربع وسبعين في دولة بني أمية ، وقد روى عن غير واحد من الصحابة.
وهذه الطبقة الرابعة عند الحافظ ابن حجر جل رواياتهم عن كبار التابعين، وقد نص ابن حجر هنا على سنة الوفاة الحقيقية وليس ما زاد على المئة.
وتقسيم ابن حجر للطبقات إنما هو بحسب الرواية وليس بحسب الوفاة، بارك الله فيك.

بعد اذن الشيخ الفاضل علي وفقه الله
جوابا على سؤالك الاول:
قال الشوكاني في نيل الاوطار:
فيه دليل على فضيلة كل واحد من الصحابة المذكورين ، وإن زيد بن ثابت أعلمهم بالفرائض فيكون الرجوع إليه عند الاختلاف فيها أولى من الرجوع إلى غيره ، ويكون قوله فيها مقدما على أقوال سائر الصحابة ، ولهذا اعتمده الشافعي في الفرائض
وجوابا على سؤالك الثاني :
ذكر صاحب تهذيب الكمال من الرواة عنه وأَبُو حيان يَحْيَى بْن سَعِيد بْن حيان التَّيْمِي د ق
وجوابا على سؤالك الرابع :
قال ابن حجرفي الفتح :
قوله : ( أن رجلا سأل ابن عمر )
في رواية همام عن قتادة الماضية في المظالم عن صفوان قال " بينما أنا أمشي مع ابن عمر آخذ بيده " وفي رواية سعيد وهشام عن قتادة في تفسير هود " بينما ابن عمر يطوف إذ عرض له رجل " ولم أقف على اسم السائل لكن يمكن أن يكون هو سعيد بن جبير فقد أخرج الطبراني من طريقه قال " قلت لابن عمر حدثني " فذكر الحديث .