أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
إذا كان أكثر الناس عندهم تلفاز في بيوتهم فما المانع أن يُعمل تلفاز كبير في مكان ويحضره أغلب الناس مع ضبطه بإن لا تُعرض فيه الأفلام الاباحية و يكتفى ببعض المسلسلات وأيضاً بدلاً من ذهاب الناس إلى الدول المجاورة مثل البحرين وازدحام السعوديين في تلك المناطق من أجل دار سينما وتسلية الأولاد والأطفال للذهاب بهم للسينما فيوضع في السعودية منضبطاً.
فإن لم يكن هذا فتوضع سينما للأطفال فقط أفلام كرتون فما المشكلة إذا كان للأطفال فقط.
فما رأيكم أليس صحيحاً هذا الكلام؟
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
أعوذ بالله، أخي الكريم هذا الأمر هو مجاهرة بالمعصية، وكل امتي معافى إلا المجاهرين.
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
اقول للاخ الفاضل معتدل وفقه الله
وهل يعالج المنكر بمنكر او الخطا بخطا ؟؟
وهل سيذهب كل الناس ام بعضهم؟؟
وهل سيستمر الاخرون في الترحيب بهم ؟؟
ثم هو مجاهرة بالمعصية،
كماقال الشيخ الفاضل وليد الدلبحي
وفي الحديث الصحيح (( كل امتي معافى إلا المجاهرين.))
ثم ان هذا من خطوات الشيطان وقد قال الله تعالى في سورة النور - الآية 21
((يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم))
ومعروف اسلوب الشيطان في الاضلال فهو يبدا بالصغائر الى ماهو اكبر
اعاذنا الله واياك من ان ندعو االى مايفسد دين المسلمين واخلاقهم ولنا عبرة في مايحصل في دول مجاورة
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
أخي رحمك الله ... هذه دعوة الى الاختلاط المحرم أولاً...
ثم أخي انت في بيتك مالك لأمرك...تستطيع ان تتحكم بما يعرض..بعكس دور السينما..
وكلامك
اقتباس:
لا تُعرض فيه الأفلام الاباحية
فهذه ليست المشكلة فحسب... بل حتى الأفلام الأجنبية المعروفة أو العربية من كوميديا او دراما او عنف او اي لون من الوانهم القميئة والمسلسلات التي تتكلم عنها لا تخلومن المحرمات والمحاذير كالموسيقى والأغاني وكشف العورات من كلا الجنسين ذكوراً وإناثا...
بل أن أكثر هذه الأفلام تحتوي على أفكار علمانية تخالف الشرع... ومع كثرة المشاهدة يتعود القلب على هذه المنكرات فلا ينكر ما يشاهده من تفسخ وعري وتبرج واختلاط ومعازف...
اقتباس:
و يكتفى ببعض المسلسلات
ويا أخي إني لأربأ بك ان تضع اقتراحات فيها اختلاط او تشجيع على النظر الى المسلسلات التلفزيونية بصورة جماعية او حتى فردية...
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
"للتوضيح" طبعاً أنا قرأت في الصحف بعض هذا الكلام وسمعت من بعض العوام، فأنا لاأتبنى مثل هذا الكلام
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
هذا الكلام لا يصدر إلا ممن يحاول التلبيس أو ممن يجهل حقيقة ما يعرض في هذه الأفلام والمسلسلات.
هل يوجد فيلم ليس فيه نساء عاريات متبرجات؟
هل يوجد فيلم يخلو من مزامير الشيطان؟
هل يوجد فيلم يخلو من إباحية؟
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
عن أنس ررر قال إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر إن كنا لنعدها على عهد النبي(ص) من الموبقات
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بارك الله فيكم ..
دخول التلفاز وما يعرض فيه لا يعني أنه حلال ، ولـيُرجع إلى كلام العلماء في التحذير ومن أطباق الشر الفضائية، ورؤية فلان من الناس له في بيته معصية، وتيسيرها على الملأ ورؤيتها في الملأ معصية مستقلة .. ولكن ؛ قديما قالوا : كثرة الإمساس تقلل الإحساس .. والله المستعان.
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
-
المجاهرة بالمنكرات اعظم من اتيانها في السر
والتلفاز في المنزل قد لا يستعمل في منكر
بارك الله فيكم
،
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
يلاحظ أن مواقف بعض العلماء من التصوير غير واضحة في عصرنا هذا فهم يبدؤون من الحرمة ثم يستثنون بعد ذلك ما كان للضرورة فما حدود هذه الضرورات وهل مشاهدة التلفزيون وهو عبارة عن صور مطابقة في أكثرها للحقيقة في حركاتها وسكناتها وكذلك الأقراص والأشرطة المرئية للدروس والمحاضرات وغيرها
فهل من توضيح من الإخوة العلماء يخرج الناس من اللبس ؟
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
الرجاء من الإخوة المشرفين مشكورين إضافة "منها" بعد كلمة "التلفزيون " وقبل " وهو عبارة " وذلك في السطر الثاني
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتدل
..... فتوضع سينما للأطفال فقط أفلام كرتون فما المشكلة إذا كان للأطفال فقط.
.....
أفلام الكارتون تنطبق عليها أدلة تحريم الصور أكثر من الصور الفوتوغرافية المختلف فيها ففى الكارتون أنت تخلق شخصية لا وجود لها وليس تسجيل لخلق الله كالصور .
وأطلب رأى الأخوة في فهمى .
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
-
علة تحريم التصوير علتان :
1- المشابهة لخلق الله لحديث ( ومن اظلم ممن ذهب يخلق كخلقي )
2 - علة التعظيـم كحديث التصاوير في ذرية نوح عليه السلام
والحكم يدور مع علته وجوداً وعدماً
فغير ذوات الأرواح لا تدخل في التصوير المحرم لما ورد من ادلة كحديث : كلف أن ينفخ فيها الروح يوم القيامة وليس بنافخ ، فعلق الحكم بذوات الأرواح وكقول ابن عباس : إن كنت فاعلاً فاصنع الشجر وما لا نفس له ، وحديث : أتاني جبريل عليه السلام فقال : إني كنت أتيتك الليلة فلم يمنعني أن أدخل عليك البيت الذي أنت فيه ؛ إلا أنه كان في البيت تمثال رجل وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل فمر برأس التمثال يقطع فيصير كهيأة الشجرة ومر بالستر يقطع ( وفي رواية : إن في البيت سترا في الحائط فيه تماثيل فاقطعوا رؤوسها فاجعلوها بساطا أو وسائد فأوطئوه ،
وبذلك تعرف علل التحريم و نوع المحرم من التصاوير وانه يشمل المجسم او النقش و الرسم
وقيل بجواز التصاوير الممتهنة واللعب للصغار مع خلوها من التعظيم وما فيه معصية واستدلوا بأن النبي عندما قدم من غزوة تبوك أو خيبر دخل على عائشة وهي صغيرة وفي سهوتها ستر فهبت ريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة لعب فقال ما هذا يا عائشة قالت بناتي ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع فقال ما هذا الذي أرى وسطهن قالت فرس قال وما هذا الذي عليه قالت جناحان قال فرس له جناحان قالت أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة قالت فضحك حتى رأيت نواجذه ،،،
و الحديث يظهر فيه من سؤال النبي عن ماهية اللعب انتفاء علة المشابهة و هي كذلك ممتهنة لا تعظيم فيها كونها للعب وقيل بأن الحديث منسوخ ،،
وقال بعض العلماء بتحريم تصاوير ما له حياة سواء حياة نمو كالشجر ونحوه او حياة روح
وأما التصوير الفتوغرافي فهو حبس ظل وبذلك انتفت علة المشابهة فقيل بجوازه مطلقاً ما لم يكن في معصية
وقيل بجوازه للحاجة وقيل بتحريمه مطلقاً ولكل دليله ، والأظهر تحريمه الا للحاجة ،،
بارك الله فيكم
،/
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
جزاكم الله خيرا....
ولا أنسى الكلام الرائع للأخ التميمي في مقالته عن السينما هل كسر الباب ، يقول:
في خضم هذا الحدث الاستثنائي المحلي، لن استغرب أن يقابل بعض الدعاة والمفكرين ممن غادر ساحة الاحتساب والنزال مع دعاة التغريب، مثل هذه المشاريع بالتجاهل أو حتى بالدعم غير المباشر، وإن لم يشعروا، عبر الكلام العام والفضفاض من أن السينما (ومثله لتمثيل) سلاح ذو حدين، يستخدم للخير والشر، وربما انتقد فئام منهم تلك الحملات الاحتسابية، داعين الإسلاميين إلى ترك أسلوب الاحتجاج والإنكار، وأن مآلهم هو اللحاق بالركب كما حدث في موقفهم من البث الفضائي، وأن الأولى بهم أن يسارعوا لإنتاج سينما "محافظة"، بدلاً من هذه المواقف الاحتسابية غير المجدية في نظرهم، ولا ينقضي عجبي من هذا الخطاب النظري، الذي يفتقر لأدنى رؤية موضوعية للواقع، وبيان ذلك في ملحظين:
الأول: أن صناعة السينما الجاذبة تحتاج إلى رؤوس أموال ضخمة، والمؤسسات الدعوية والاغاثية تعاني عجزاً وقصوراً في دعمها، لأسباب لا تخفى على المطلعين، بالإضافة إلى أن إنشاء سينما محافظة جاذبة مقارنة بقدرات الخصوم المادية والتقنية، يعد سباقاً خاسراً في هذا الوقت، فما دمنا غير مهيئين مادياً وتقنيا ومهنياً للنزال في هذا الميدان، فخلخلة الرأي العام المعارض بمثل هذه التقريرات النظرية الباهتة، يعد حلباً في قدح الخصوم، وفق تعبير أستاذنا محمد الأحمري.
الثاني: أن معاشر الدعاة والعلماء في أوج قوتهم وانتشارهم الشعبي، لم يتحصلوا على إذن رسمي بإنشاء صحيفة أو إذاعية، وإذا علم العقلاء أن قناة المجد قدمت طلباً للسماح لها ببث محطة إذاعية خاصة بالأطفال "ردايو دال للأطفال" منذ سنوات، ولم يسمح لها حتى هذه اللحظة، وإذاعة ام بي سي بجناحيها ( إف إم، بانوراما) ثبت على مدار الساعة أغانيها وحواراتها الساقطة بين الجنسين، تبين لهم أن دعوتهم لإنتاج سينما محافظة، أبعد ما يكون عن الواقعية في مثل هذه الظروف.
.
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
هناك كلاماً جميلاً للدبيان...:
إن كسر الحاجز النفسي بين الرجل والمرأة هو من أهم أهداف دعاة السينما... وهو محاولة لتقبل القلوب والنفوس على الرذائل والمنكرات على مرأى ومسمع ومجاهرة أيضا من الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله... وهذا هو السر الخفي والذي قد لا يتنبه إليه الكثيرون, بل إنك تجد المفسدين يصيحون قائلين وما الفرق بين ما يشاهده الناس في بيوتهم وفي غرف نومهم عبر القنوات الفضائية أو عبر مواقع الإنترنت وبين ما سيشاهدونه في صالات السينما؟
والجواب واضح وضوح الشمس في رابعة النهار لمن آتاه الله بصيرة وهدى, فإن الإنسان في داخل بيته يكون مستتراً بذنبه, أما الآن فبعد أن تعبأت النفوس بالفساد في داخل البيت سنين طويلة حان الوقت لتخرج وتنطلق وتغرد خارج السرب... حان الوقت ليلتقي الفتى والفتاة في مكان واحد فيتبادلون نظرات الحب والغزل ويتبادلون أطراف الحديث الجانبي والذي لم يكن ليتحقق من قبل حين كانوا في بيوتهم, فهل فهمتم الآن ما هو الفرق؟ فهم يجتمعون على غضب الله وسخطه ويجاهرون بذلك!!! وقد قال عليه الصلاة والسلام (كل أمتي معافى إلا المجاهرين) وأيضاً يراد تطبيع الناس على مظاهر الفساد العامة بلا نكير... اليوم سينما وغداً لا قدر الله بارات ومراقص ونايت كلب!!!
ويقول أيضاً:
الذي سيشاهد في السينما سيعرض بعد أن يمر على مقص الرقيب, مثله مثل التلفاز فلا تخافوا... ونقول وهل ما يعرض في التلفاز يرضي الله أصلا؟؟؟ كلا... إنه مخالف كل المخالفة لنظام المطبوعات و الذي أقر من قبل مجلس الوزراء... فالنساء يظهرن مفاتنهم إلى ما فوق الركبة!!! والنحور بادية للعيان, وكلمات الحب والغرام تملأ المقاطع... وأخطر من ذلك كله خمر العقول وسياسة خلخلة الثوابت وزعزعتها... بل قولوا لي من أين أتت إلينا عادات الكفار من سراويل طيحني أو القلائد المعلقة على الصدور أو الصلبان أو قصات الشعر أو إظهار جزء من البطن عند الفتيات أو غيرها؟ وليست الأفلام الأمريكية والمسلسلات الكويتية والمصرية عنا ببعيد!!! فالمرأة ولية نفسها تخرج متى شاءت وكيف شاءت... وبدون عباءة أحياناً, وتختار شريك حياتها بنفسها!!! وتقود سيارتها وتخون زوجها وكذلك الرجل يفعل وأشد.
http://www.lojainiat.com/index.php?a...wMaqal&id=6745
.
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
شاهد ما تشاهده يا عم الحج المهم مايكونش فيه حاجة حرام ومش عايزين وجع دماغ
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
أخي معتدل /
وفقك الله لكل خير أنت وجميع الأعضاء المشاركين
أنت تعرف أن مايعرض في التلفاز من أفلام في قنوات مشفرة وغير مشفرة أسوأ بكثير مما يعرض في السينما لكن القضية أكبر من ذلك فيما أظن ويظن الكثيرون فالموضوع داخل في إطار الصراع الدائر بين الاسلاميين الغيورين على دينهم وبين الليبرالين التغربين فهم يرون أن دخول السينما يعد انتصارا عظيما على معشر المتشديين حسب زعمهم وظنهم الفاسد ..............
أضف إلى ذلك أن السينما طريقة لدعم وتمرير ونشر الأفكار التغريبية للمجتمع فاختيار الأفلام ذات البعد الفكري للعرض هدف كبير لهم ، أيضا دخول شركات الإنتاج الضخمة للبلد والتي تمرر من خلالها الثقافة الامريكية والغربية للمجتمع سيكون مفتوح على مصراعيه ، أيضا _أخي_ صناعة السينما مكلفة جدا وتحتاج إلى رؤوس أموال طائلة وهذه لايقدر عليها محليا إلا شركات ومؤسسات الإنتاج الضخمة مثل روتانا ومجموعة mbc و art وأنا وأنت نعرف من هذه المؤسسات وماهي اهتمامتها
وأيضا إذا دخلت السينما فهل ستحصرها فقط على الشباب الذكور ؟ لا لابد من دخول العنصر النسائي في مشاهدتها وحدث ولاحرج بمستوى الفاسد الذي سيحصل حينئذ ، أضف إلى ذلك بروز عدد كبير من الشباب والفتيات الحرصين على المشاركة في التمثيل والإنتاج والإخراج وسيطرت شركات الإنتاج المحلية وغير المحلية عليهم وتوجيههم إلى بث أفكار غريبة على مجتمعنا المسلم ......
ليثق الجميع أن السينما لو استطاع التغريبيون وأهل الشر إدخالها إلى مجتمعنا فهذه نقطة تحول كبيرة في أفكار الناس وأخلاقهم وديانتهم .....
اللهم من أرادنا أو أراد ديننا وأخلاقنا ومجتمعنا بسوء فاشغله بنفسه ياذا الجلال والإكرام
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
ان كنت تقصد المسلسلات التى يمثل فيها الناس العاديين فهى لاتجوز وان لم تشتمل على محرمات وذلك لأسباب طبية نفسية تؤدى الى فعل الحرام بل تؤدى الى التصرف بعقلية غربية فيشوه المسلم وانظر موضوعى
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=14047
رد: أنا أشاهد التلفزيون في بيتي فما المانع أن أشاهد مثيله وهو السينما فكلاهما واحد
هذا السؤال وجهه للذي أباح لك مشاهدة التلفزيون !