كَلِمَةٌ مُضِيئَةٌ (( عن التّأليفِ والتّحقيق )) للشّيخ أبي غُدّة !!!

قالَ الشّيخُ عبدُ الفتّاح أبو غدّةَ في كتابه المعطار " صفحات من صبر العلماء" ص 386 ط دار البشائر : ((وإذا صادفَ أنّك ألّفتَ كتاباً ، أو كتبتَ بحثاً ، أو حقّقتَ مسألةً ، فلا تَظُننَّ بنفسِكَ أنّكَ بدءُ تاريخها ، وأبو عُذريتها ، ونابطُ وجودها ، فهذا الّذي منّ اللهُ عليكَ به – إن كانَ كما رأيته صوابا سديدا - : قد استَنَدْتَ فيه إلى جُهُودِ الأوّلينَ ، وإلى نبوغهم وتفانيهم في العلمِ ، جمعاً وتنصيقاً ، وضبطاً وتحقيقاً ، فلولاهم ما كنتَ شيئا ما ، وهم بعلمِهم وفضلِهم وصبرِهم وآثارِهم : راشُوا جناحيْكَ ، وبصّرُوا عينيْكَ ، وفتحُوا أذُنَيْكَ ، وسدّدُوا عقلَك وفهمَكَ ، فأنتَ حسنَةٌ من حسناتهم شعرت أو لم تَشعُر)) اهـ
قُلتُ : قدْ يُعلِّقُ على هذه الكلِمة أحدُ الذين يصطَادُون في الماءِ العكر ، فيقولون مثلاً [ أنظُر الرّد على أبي غُدّة رسالة براءة أهل السّنة من الوقيعة في علماء الأمة للشّيخ البحّاثة بكر أبي زيد - طيّب اللهُ ثراه - وقدّم له العلاّمة ابنُ باز إلخ ] فأقول لهُ على رِسلك فأنا أكاد أحفظ الرّسالة بحمد الله وأعلم أنّه : صوفي / قبوري / أشعري / إلى آخره / ولكن هذا لا يَمنعني الإستفادةَ من كُتُبه ، ويشهدُ اللهُ كم استفدت منه - عفا اللهُ عنه ورحمه -
ومن ذا الذي ما ساء قطّ ... ومن لهُ الحسنى فقط

كلك أدب في كلماتك.
بارك الله فيك أيها الربيع ، وجزاكَ خيرًا .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الهمام البرقاوي

كلك أدب في كلماتك.
بارك الله فيك أيها الربيع ، وجزاكَ خيرًا .

---

الأخ أبا الهمام حيّاك الله وطبتَ وطاب ممشاكَ وبارك الله في مَسعَاك /

أيها الأديب الربيع

جعل الله أيامك كلها ربيع

أخي أنت عزيز

لأنّ الإنصاف عزيز

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان الشيخي

أيها الأديب الربيع

جعل الله أيامك كلها ربيع

أخي أنت عزيز

لأنّ الإنصاف عزيز

---

أعزّك اللهُ أخي أبا ريّان وجعلنا اللهُ وإيّاكم من المنصِفين /

ما شاء الله بارك الله فيك أخي ربيع الأدب ، واصل بارك الله فيك

وصلكَ الله بحِفظِه وتوفيقِه أخي أبا مُصعب / انتظر منّي - بإذن الله - ما يَسُرّك / فالجراب مليءٌ ولكن الوقت ضيّق والله المستعان /
أخوك

ربيع الأديب والأدب
بورك فيك

بارك الله فيك أخي

اقتباس:

---

قالَ الشّيخُ عبدُ الفتّاح أبو غدّةَ في كتابه المعطار " صفحات من صبر العلماء" ص 386 ط دار البشائر : ((وإذا صادفَ أنّك ألّفتَ كتاباً ، أو كتبتَ بحثاً ، أو حقّقتَ مسألةً ، فلا تَظُننَّ بنفسِكَ أنّكَ بدءُ تاريخها ، وأبو عُذريتها ، ونابطُ وجودها ، فهذا الّذي منّ اللهُ عليكَ به – إن كانَ كما رأيته صوابا سديدا - : قد استَنَدْتَ فيه إلى جُهُودِ الأوّلينَ ، وإلى نبوغهم وتفانيهم في العلمِ ، جمعاً وتنصيقاً ، وضبطاً وتحقيقاً ، فلولاهم ما كنتَ شيئا ما ، وهم بعلمِهم وفضلِهم وصبرِهم وآثارِهم : راشُوا جناحيْكَ ، وبصّرُوا عينيْكَ ، وفتحُوا أذُنَيْكَ ، وسدّدُوا عقلَك وفهمَكَ ، فأنتَ حسنَةٌ من حسناتهم شعرت أو لم تَشعُر)) اهـ

---

جزاكم الله خيراً نعم التذكرة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الأديب

... فأقول لهُ على رِسلك فأنا أكاد أحفظ الرّسالة بحمد الله وأعلم أنّه : صوفي / قبوري / أشعري / إلى آخره /...

---

سامحك الله و هداك ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن خليفة المصرى

جزاكم الله خيراً نعم التذكرة

---

وجزاكم أخي بارك الله فيكَ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمشقي حتى العظم

سامحك الله و هداك ...

---

آمين

أكرمك الله ونفع بكم .وزادكم الله من فضله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن الطوخي

أكرمك الله ونفع بكم .وزادكم الله من فضله

---

شكرا أخي على الدّعاء الطّيّب / ولك بالمثل / جزاك الله خيرا

بارك الله فيكم

وينبغي الحذر من كتب أهل البدع فهم يحرفون كلام أهل العلم لكي يوافق أهوائهم

وخصوصاً بأنهم حرفوا معاني الكتاب والسنة موافقة لجهم بن صفوان والمريسي

وللشيخ حمود التويجري رحمه الله رد على أبي غدة الكوثري بين فيه تحريفه لكلام البخاري لكي يوافق اللفظية الجهمية ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السليماني

بارك الله فيكم

وينبغي الحذر من كتب أهل البدع فهم يحرفون كلام أهل العلم لكي يوافق أهوائهم

وخصوصاً بأنهم حرفوا معاني الكتاب والسنة موافقة لجهم بن صفوان والمريسي

وللشيخ حمود التويجري رحمه الله رد على أبي غدة الكوثري بين فيه تحريفه لكلام البخاري لكي يوافق اللفظية الجهمية ...

---

جزاكَ اللهُ خيرا / توضيح مهم وفائِدة نفيسة / والمحدّث الشيخ الألباني له ردّ نفيس على الشيخ أبي غُدّة في مُقدّمة شرح الطّحاوية لأبي العز الحنفي ص 51 فما بعدها / فقد أطال فيها النّفَس فلتُراجَع / ...

للرفع ...