رد: التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد ا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو الحسن
يعلم الله أنني ترددت كثيرا في كتابة هذه السطور لكن ما رأيته في كل صفحة تقريبا في كتاب الكنز من أخطاء جعلني أكتب هذه الكلمات .
الأستاذ الفاضل.
بل أنت مشكور ومأجور إن شاء الله.
ويسَّر الله إخراج هذا الكتاب القيم على أحسن الوجوه.
رد: التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد ا
السلام عليكم
أخي في الله (علي أبو الحسن) أنت غير صادق في كثير مما زعمت، ومن هذه الأدلة على عدم صدقك فيما تقول أنك قلت: (ولكنه اختار النسخ السقيمة الموجودة على النت) فبالله عليك لو كنت صادقاً فيما زعمت فاذكر لنا في هذه الصفحة روابط هذه النسخة التي على النت، مع العلم أني قمت بتحقيق الكتاب على أربع نسخ، وإلم تذكر روابط الأربع نسخ، فهذه أول تهمة أرميك بها أنك (غير صادق) فيما زعمت، هذا على سبيل الإجمال، أما على سبيل التفصيل فسأقوم لاحقاً بالرد على كل زعمت بالتفصيل من خلال ما وضعته من صور مع مقارنتها بما لدي من نسخ.
منتظر منك الروابط تتضعها لنا.
رد: التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد ا
رد:التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد ا
تكذيب التحذير من تحقيق كتاب كنز المعاني
للجعبري بتحقيق فرغلي عرباوي
بسم الله الرحمن الرحيم القائل: (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)(ق:18)، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمَّد صلى الله عليه وسلم القائل: « أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ ». قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ « ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ ». قِيلَ: أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟ قَالَ: « إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ ». أما بعد:
فأقول وبالله التوفيق والسداد: زعم أخي في الله (علي أبو الحسن) في هذا المنتدى وغيره أن كتاب كنز المعاني للإمام الجعبري بتحقيقي فيه أخطاء في جميع مجلداته التي طبع عليها، ثم زعم أيضاً أني حققت الكتاب على نسخ النت السقيمة، ثم زعم أيضاً أن جميع كتبي في التجويد والقراءات التي حققتها بحاجة إلى تدقيق وتحقيق، ثم زعم أني أهلاً في التأليف أما في التحقيق فغير ذلك.
وبالاختصار تنحصر نقاط التُّهم التي وجَّهها لشخصي، ثم لكتبي في الآتي:
1- (((زعم أني حققتُ كنز المعاني للجعبري بصورة متعجلة)))والجواب: ما هو دليله على أني أخرجت الكتاب بصورة متعجلة، هل عنده علم بزمن الفترة الطويلة التي قضيتها في جمع نسخ الكتاب، ثم الزمن الذي استغرقته في المقابلة بين النسخ، ثم كتابة النص من أوَّل الكتاب إلى آخره، ثم مقابلة الكتاب على النسخ الأربع، ثم بعد صدور أوَّل بروفة من دار النشر ثم المراجعة للكتاب من أوَّله إلى آخره قبل الطباعة النهائية، فبالله عليكم كل هذا المراحل كم تأخذ من الزمن؟! ثم إن هذا الشيخ ليس بصديق لي، ولا يعرف أي معلومة عن حياتي الشخصية، فكيف يصدر أحكاماً على حياتي الشخصية بدون أدنى دليل لما يقول غير الظن فحسب، قال تعالى: (إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً)(يونس: من الآية36)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم« إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ ».
2- قال أخي (علي أبو الحسن): (((والمثال الدقيق على ذلك إخراجه لكتاب كنزالمعاني للجعبري بصورة متعجلة وعلى نسخ النت السقيمة والناقصة بل ودون مراجعة فجاءالكتاب كما تشاهدون في الصور المرفقة)))الجواب: إن كنت صادقاً فيما زعمت فهلاَّ ذكرت لنا روابط هذه النسخ السقيمة الناقصة، فإلى الآن لم تقدِّم لنا أي إجابة عن ذلك، فأنت واحد من اثنين إما صادق وإما كاذب، فإن كنت من أهل الصدق والأمانة في الكلمة فاذكر لنا روابط هذه النسخ الأربع التي اعتمدت عليها، وإلم تذكرها فأنت متَّهم بالكذب عليَّ، وأُحذِّرك من الكذب لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (وَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِى إِلَى الْفُجُورِ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِى إِلَى النَّارِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ ، حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا).
وطلبت منك سلفاً هذه الروابط ومنتظر منك الإجابة عن ذلك.
قلتَ (أخي علي): (((فجاءالكتاب كما تشاهدون في الصور المرفقة))) (((ولكنه اختار النسخ السقيمة الموجودة على النت فجاء الكتاب كما ترون فيالصور))) الجواب: اعلم – أصلحك الله ونزع من قلبك الغل والحسد والحقد على إخوانك أنت وشيخك – أن الصور التي وضعتُها ليس فيها أي خطأ بل هي فروق بين نسخ الكنز،ومن واجبي في التحقيق التقيُّد بالنسخ التي بين يدي فحسب، ومعلوم عند كل من عايش هذا المخطوط، أن أغلب نسخه مضطربة بالزيادة والنقص، والتقديم والتأخير، والحذف والإسقاط وغير ذلك، وقلَّما تجد نسختين متفقتين في كتابة النص، ولكني قمتُ بتصوير هذه النسخ من دار الكتب المصرية ومكتبة الأزهر، ومعي وثائق تثبت ثمن كل نسخة صورتها بالميكروفيلم، ثم عند نسخي للمخطوط تعاملت مع النص بدقة متناهية؛ لأني أعلم جيداً أنه كتاب لم يطبع بعد، وهو بحاجة إلى أن يخدم علمياً، وأعطيت مقابلة النسخ من الوقت والجهد ما لم أعطه لمخطوط قبله، مع العلم أن رقم مخطوط الجعبري بالنسبة للمخطوطات التي حققتُها وهو (101) يعني سبق تحقيقي للجعبري مائة كتاب مطبوع في الأسواق العربية، والشاهد من هذا الكلام أن كنز المعاني حققتُه في مرحلة متقدِّمة من التحقيق، ولم أجد أي صعوبة في قراءة النص؛ سواء ما كتب بخط الرقعة أو النسخ.
أما أنت (أخي علي) تزعم أن النسخ التي اعتمدت عليها سقيمة، ثم تزعم أيضاً من غير دليل أن إخراجي لشرح الدُّرة للرميلي على نسخة سقيمة فلا أدري لما تصف نسخي بأنها سقيمة، مع أنك لم تتطلع عليها، وإذا كنت تجد مشقَّة وصعوبة في قراءة النسخ الخطيَّة، فأنصح أن تترك مجال التحقيق لغيرك، نعم أتركه لأُناس لا يرون في نسخه الرداءة والسقام، وسوف أذكر لك كما قلتُ آنفاً: أن ما زعمتَه أنها أخطاء ليسا كذلك بل هي فروق بين النسخ، وإليك الدليل:
زعمت أن الخطأ في هذه الصفحة أن الكلمة التي بعد (إياهم) رسمت بالباء (بما)، والأمر ليس كذلك في نسختي الخطية فهي بغير باء، وهذا الدليل:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
وزعمت أيضا زوراً وبهتاناً أن الكلمة التي بعد للثاني أنها رسمت (كذلك)، والأمر ليس كذلك في نسختي الخطية فهي بغير باللام وليست بالكاف، وهذا الدليل:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
وزعمت أيضاً زوراً وبهتاناً أن قبل كلمة شمردلا شين ساقطة، والأمر ليس كذلك في نسختي الخطية فهي بغير الشين قبل كلمة شمردلا، وهذا الدليل:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
وزعمت أيضاً زوراً وبهتاناً أن كلمة يعسر صوابها تعتبر، والأمر ليس كذلك في نسختي الخطية فهي يعسر، وهذا الدليل:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
:
[url=http://www.ii1i.com]http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif[/url]
وهكذا لو تتبعتُ كل ما ذكرتَه – كما زعمت - فسوف أجده فروقاً بين النسخ، ولا أدري لماذا تدخل في كل منتدى باسم مستعار مما تخشى أخي وتخاف، أم أنك تستعمل هذه الأسماء المستعارة في المنتديات للطعن في غيرك من غير أنت تعرف، فإن كنت لا تخاف فاذكر لنا ما هو صريح اسمك وترجم لنا عن نفسك وعن شيخك لكي ننزلك عند منزلتك، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: (أَنْزِلُوا النَّاسَ مَنَازِلَهُمْ)، فلا أدري في أي منزلة نضعك هل من علماء الجرح أو مع علماء التعديل.
وأؤكد لك في ختام كلامي أنك غير صادق في جميع ما زعمت، ولا تصلح لرواية العلم أو القراءة، لأن راوي القرآن غير متهم بالكذب أو التدليس. وخير الكلام ما قلَّ ودل، والسلام عليكم.
رد: تكذيب التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباوي
رد: التحذير من تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد ا
" وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ "
كان الظن بك أخي الفاضل أن تصل الرسالة وتعلم أن تحقيق المخطوطات علم له أسس وخطوات علمية يجب أن تتبع قبل التصدي لإخراج أي مخطوط للطباعة .
وأنك تفتقر إلى هذه الأسس العلمية فلذا تخرج تخفيقاتك – أقصد تحقيقاتك – كما يراه الإخوة الذين يشاركون في هذا الموضوع .
لكن يبدو أن الرسالة لم تصل بعد ، لذا سأبين لك ما أخطأت فيه .
لكن أولا هذه لكي تعرف مَن الصادق منا ومَن الكاذب .
قولك :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
ولكني قمتُ بتصوير هذه النسخ من دار الكتب المصرية ومكتبة الأزهر، ومعي وثائق تثبت ثمن كل نسخة صورتها بالميكروفيلم،
يبدو أنك لم تدخل مكتبة الأزهر أبدًا ، فالتصوير بالمكتبة يتم بتصوير المخطوط مباشرة وليس هناك ميكروفيلم بها .
وما يثبت عدم صدقك أيضًا الترقيم الذي وضعته لنسخة الأزهر 300897 / قراءات ، هذا ليس رقم النسخة في المكتبة وإنما الرقم الالكتروني للنسخة التي قمت بتحميلها من موقع مكتبة الأزهر على الانترنت ، وإنما رقمها الحقيقي هو [ 248 ] 22255 كما في فهرس المكتبة الأزهرية ( 1 / 85 ) .
نأتي لكلامك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
(((زعم أني حققتُ كنز المعاني للجعبري بصورة متعجلة)))والجواب: ما هو دليله على أني أخرجت الكتاب بصورة متعجلة
المفترض أنه يفهم من كلامي أن التعجل المقصود هو عدم التأني في الوقوف على النُسَخ الخطية للكتاب ، فقد وقفت على نُسَخ مما لديك بكثير ووجدت أن النسخ التي لديك سقيمة واستدركت الألفاظ الصحيحة والسقط التي لا يخلى صفحة واحدة منها ، ولو أردت أن أضع مجلداتك الخمسة وبها التصحيحات والاستدراكات ، فما المعايير التي تختار بها هذه النُسَخ والاعتماد عليها في التحقيق .
فكتاب الكنز له أكثر من مائة نسخة خطية في العالم ، منها في مصر ما يقرب من عشرين نسخة ، فما المعايير التي جعلتك تستقر على نسختين كاملتين من دار الكتب ، ونسختين تمثلا نصف الكتاب وهما نسخة مكتبة الأزهر ومكتبة سعود .
والأدهى أنك وصفت النسخ الأربع برداءة الخط جدًا ، وأنك وجدت مشقة وصعوبة في قراءتها .
اعلم أن أولى مراحل التحقيق أن تقف على ما أمكن من النُسَخ لكي يزيد النص وضوحًا ، وهذا ما يظهر من الفروق في الأوراق التي أرفقتها فهي نُسَخ أخرى أفضل مما لديك بكثير ، فليست أي نسخة متاحة تصلح للاعتماد عليها في التحقيق .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
هل عنده علم بزمن الفترة الطويلة التي قضيتها في جمع نسخ الكتاب
لي سؤال هنا : ما هي المشقة التي واجهتها في تصوير النسختين من دار الكتب ، وتحميل نسختي مكتبة الأزهر ومكتبة سعود من الانترنت ؟!!!!!!!
مع أن التصوير بالدار ليس فيه مشقة كما تدعي ، وتحميل النسختين لا يستغرق دقائق معدودة إلا إذا كان خط الانترنت لديك بطيئًا فيستغرق وقتًا أطول !!!!!!!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
ومن واجبي في التحقيق التقيُّد بالنسخ التي بين يدي فحسب
هذا الكلام لا يقله مبتدئ في علم المخطوطات ، فالواجب على المحقق إثبات الفروق التي بين النص ومصادره ومن نقل من اللاحقين من النص ، فضلًا عن استيفاء أفضل النُسَخ الخطية للكتاب .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
تزعم أيضاً من غير دليل أن إخراجي لشرح الدُّرة للرميلي على نسخة سقيمة فلا أدري لما تصف نسخي بأنها سقيمة، مع أنك لم تتطلع عليها، وإذا كنت تجد مشقَّة وصعوبة في قراءة النسخ الخطيَّة، فأنصح أن تترك مجال التحقيق لغيرك، نعم أتركه لأُناس لا يرون في نسخه الرداءة والسقام،
لو سألت أحد المبتدئين في علم المخطوطات عن النسخة السقيمة ، سيقول لك : النسخة التي يكثر بها التصحيف والتحريف والسقط .
أما قولك أن المقصود بها أنها صعبة القراءة فهذه أول مرة أسمع بهذا الكلام .
وأخيرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرغلي عرباوي
فأنصح أن تترك مجال التحقيق لغيرك، نعم أتركه لأُناس لا يرون في نسخه الرداءة والسقام
أقول لك بل تتركه أنت لأناس يعرفون كيفية تحقيق المخطوطات ويعلمون أنها أمانة .
لذا أنصحك بالالتحاق والانتظام بقسم التراث بمعهد البحوث والدراسات العربية ، فهناك تدرس كيفية تحقيق المخطوطات على يد جهابذة هذا العلم .
والله المستعان
رد: حول تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد الشيخ
وهذه بعض الكتب التي قمت بتحقيقها لمن أراد الإفادة منها
وصدر كتابالطرازات المعلمة في شرح المقدمة الجزرية لتلميذ ابن الجزري عبد الدائمالأزهري
وصدر كتابمرويات الحافظ ابن الجزري في الوقف والابتداء
وصدر كتاب التحديد في صنعة الإتقان والتجويدللإمام الداني
وصدر كتاب مفردات القراء السبعة للإمام الداني (مفردة الإمام نافع المدني)
وصدر كتابشرح المقدمة الجزرية لابن يالوشة التونسي
وصدر كتابرسالة الضاد للإمام أحمد المتولي
وصدر كتاب شرح الجزرية للشيخ خالدالأزهري
وصدر كتابالمنح الفكرية شرح المقدمة الجزرية لملا علي قاري الهروي
وصدر كتاب الحواشي المفهمة شرح المقدمةالجزرية لابن الناظم
وصدر كتاب تجويد الحروف الجوفية التي نزل بهنَّ القرآن
وصدر كتاب تفسير الأحرف السبعة للإمام الداني من كتاب جامع البيان
وصدر كتاب شرح القسطلاني على المقدمة الجزرية
كتب دار الكتب العلمية بيروت/ لبنان
صدر كتاب البيان في عد آي القرآن للداني
وصدر كتاب شرح الشاطبية للإمام السيوطي
وصدر كتاب الإبانة عن معاني القراءات لمكي القيسي
وصدر كتاب المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء لزكريا الأنصاري
وصدر كتاب شرح كتاب أسباب حدوث الحروف للرئيس ابن سينا
السيف المسلول في تصحيح الضاد والطاء والراء للمغنيسي
وصدر كتاب إدغام القراء للإمام السيرافي
وصدر كتاب إتحاف حملة القرآن برواية ورش للشيخ المنير السمنودي
رد: حول تحقيق كتاب " كنز المعاني " للجعبري ، تحقيق:فرغلي عرباويي ،طبعة أولاد الشيخ
ليست العبرة بارك الله فيك بالكم.. بل هو الكيف وفقك الله.
وواقعاً أنا قد طالعت بعضاً يسيراً من تحقيقاتكم؛ ووجدتها فعلاً تفتقر إلى التحقيق بمعنى هذه الكلمة.. ناهيك عن دور النشر السقيمة الواهية التي تتعامل معها وفقك الله.
فهذا الخلل في المطبوع من تحقيقاتكم لا أدري _ بغض النظر عن قراءة المخطوط واتقان ذلك _ هل هو منكم أم هو من قبل هذه الدور السقيمة الرخيصة.
كتب جيدةٌ في الجملة عناوينها، صغيرةٌ أحجامها، سهلة عباراتها.. ومن ثم ينتقد العمل بها كل هذا الانتقاد!! أعتقد ان هناك خللاً ما.. فانظر أين هو!