رد: إشكالات حول الدجال !!
اعتذر عن عدم المواصلة لظروف طارئة
اللهم اكشف عنا البلاء
وارحمنا وانت ارحم الراحمين
رد: إشكالات حول الدجال !!
وقال كعب وأبو العالية : نزلت هذه الآية في اليهود : ( إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه ) قال أبو العالية : وذلك أنهم ادعوا أن الدجال منهم ، وأنهم يملكون به الأرض . فقال الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - آمرا له أن يستعيذ من فتنة الدجال ، ولهذا قال : ( فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير ) .
وهذا قول غريب ، وفيه تعسف بعيد ، وإن كان قد رواه ابن أبي حاتم في كتابه ، والله أعلم .
المصدر: تفسير ابن كثير لسورة غافر.
رد: إشكالات حول الدجال !!
أسأل الله أن يفرج همك و أن تعود لنا قريبا أخي لإكمال الموضوع.
عن أبي سعيد الخدري ، قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم المسجد ، فإذا هو برجل من الأنصار ، يقال له : أبو أمامة ، فقال : " يا أبا أمامة ، ما لي أراك جالسا في المسجد في غير وقت الصلاة ؟ " قال : هموم لزمتني وديون يا رسول الله ، قال : " أفلا أعلمك كلاما إذا أنت قلته أذهب الله عز وجل همك ، وقضى عنك دينك ؟ " قال : قلت : بلى يا رسول الله ، قال : " قل إذا أصبحت وإذا أمسيت : اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، وأعوذ بك من العجز والكسل ، وأعوذ بك من الجبن والبخل ، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال " . قال : ففعلت ذلك فأذهب الله عز وجل همي ، وقضى عني ديني. [رواه أبو داود بسند ضعيف، لكن يحسن بشواهده]
عن عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب ، أنه سمع أنس بن مالك ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي طلحة : " التمس غلاما من غلمانكم يخدمني ، فخرج بي أبو طلحة يردفني وراءه ، فكنت أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزل ، فكنت أسمعه يكثر أن يقول : اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال ، فلم أزل أخدمه حتى أقبلنا من خيبر وأقبل بصفية بنت حيي قد حازها ، فكنت أراه يحوي لها وراءه بعباءة أو بكساء ثم يردفها وراءه حتى إذا كنا بالصهباء صنع حيسا في نطع ، ثم أرسلني ، فدعوت رجالا ، فأكلوا وكان ذلك بناءه بها ، ثم أقبل حتى إذا بدا له أحد ، قال : هذا جبل يحبنا ونحبه ، فلما أشرف على المدينة ، قال : اللهم إني أحرم ما بين جبليها مثل ما حرم به إبراهيم مكة ، اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم"[صحيح البخاري]
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى //////////// ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها //////////// فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ