رد: مــجلـــس صــرفـــــي
حسنــًا سوف أبدأ ...
من الهمزات الأصلية الهمزة في قولكـ :
( هناء - ضياء - هراء - ابتداء - وباء - قثاء )
ومن الهمزات المبدلة من أصل واوي الهمزة في قولكـ :
( دعاء- سماء - رجاء - كساء )
ومن الهمزات المبدلة من أصل يائي الهمزة في قولكـ :
( بناء - لقاء -بغاء - فداء - مراء - مشاء )
من لديه ملاحضة فليتحفنا بها ،،،
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الفكرة جيدة، ولكن ربطها بأربع وعشرين ساعة صعب ولا يناسب أكثر الأعضاء، فكثير من المشاركين لا يدخل المجلس أصلا إلا كل عدة أيام، والمكثرون قد يدخلون مرة واحدة في اليوم.
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
زيدت الهمزة في (مائة) تمييزًا لها عن كلمة (فئة) وغيرها من الكلمات، هذا في السابق، أما الآن رفعت الأسباب المؤدية للتصحيف، لذا يجب كتابتها (مئة) والله الموفق .
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
كلمة أشياء جمع مفرده شيء ، ووزنها لفعاء .
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم الحلي
زيدت الهمزة في (مائة) تمييزًا لها عن كلمة (فئة) وغيرها من الكلمات، هذا في السابق، أما الآن رفعت الأسباب المؤدية للتصحيف، لذا يجب كتابتها (مئة) والله الموفق .
أمورٌ كثيرةٌ رفعت أسبابها وبقيت على ما هي عليه , ولم "يوجب" أحد تغييرها , فهل لك في هذا سلف ؟!
خاصة وأن الأمر فيه مندوحة = وهو الوقوف حيث وقفت العرب !
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا يتطلع إلى اللغة بإعجاب وهي محاطة بسياج من الاعتزاز بها من المتكلمين بها ، انتظمت قواعدها ودونت ، وأخذت الأيدي تتداولها والعقول تستوعبها والقلوب تكتنز محبتها .
لكن - مع كل هذا - هناك أمور ( أسباب - تعليلات ) لا ينبغي أن نقرّها ، وربما كثر الاستعمال بخلافها ، ولا يضر تسوية اللغة من هذه النتوءات أو تنقيتها من بعض التعليلات التي جعلت للأفعال روائح . ( كيف يعمل الواحد إذا كان مصابًا بالزكام ؟ )
أليست المشقة تجلب التيسير ؟ بلى
نزيد الألف بعد واو الجماعة للتفريق بينها وبين الواو الأصلية في نحو قولنا : العلماء لم يدعوا إلا إلى عبادة الله .
هناك أمور تجعلني أعرف أن هذه الواو هي واو الجماعة ، هي :
1- أنها لم تحذف وقد سبق الفعل بجازم ، ولو كانت الواو الأصلية لحذفت .
2- أن المبتدأ جمع تكسير لا بد من حضوره في جملة الخبر ( الرابط ) ، فهو ضمير بارز مطابق للميتدأ ، فالرابط لا يكون مستترًا إلا إذا كان المبتدأ مفردًا .
إن زيادة الألف بعد واو الجماعة قد رسم ملامح أخطاء وقع فيها كثير ممن يكتب العربية ، ويصعب التخلص منها . من ذلك مثلًا :
إننا ندعوا الشباب إلى التمسك بدينه .
معلموا المدارس في بلادي جيوبهم فارغة وعقولهم ممتلئة .
من أجل ردم حفرة واحدة ، فتحت حفرتان .
وددت لو أن هذه الألف حذفت في كتاباتنا ، أما المصحف فالكتابة فيه توقيفية لا تمس بفكرة تغيير أبدًا .
أعتقد أن الأمر الذي يتفق عليه الناس ، وتكثر كتابتهم به لا إشكال في الأخذ به . كثير منا يكتبون : ( الحارث ، السماوات ) على هذه الهيئة .
أفهم أن ارتكاب الأخطاء لا يعني التساهل في القواعد ، بل نأخذ بأيدي المخطئين ونرشدهم إلى الصواب ، ولا ينبغي أن نخضع سلطان القاعدة لخطأ أو لصعوبة فيها فنعرضها للتغيير ، لكن لمَ التحجر إذا شاع الأمر وفيه وجه مقبول ؟
تحول الموضوع من صرف إلى إملاء ( ابتسامتين )
ملاحظة : كريم الحلي قال : زيدت الهمزة ........... يقصد الألف .
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
فكرة جميلة وذلك لان الدراسات الصرفية قليلة فهى تحتاج الى جهد وعناية كبيرة لذا فالفكرة حقا ممتازة وخاصة اذا اجاد كل واحد بما لديه حتى يتم النفع وتعم الاستفادة وبارك الله فيكم
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
أُضيفُ إلى ما قيلَ :
قلب واو أو ياء الفعل المعتلّ الأجوف إلى همزة عندما يُصاغ منه اسمُ الفاعل :
قال سبحانه : ( أكلها دائمٌ و ظلّها ) ، عوض داوِمٌ ـــــــــــــــ ــــــــــــ أجوف واوي .
و قال عز و جل : ( فلعلك تاركٌ بعض ما يوحى إليك و ضائقٌ به صدرُك ) ، بدلَ ضايِقٌ ـــــــــــــــ ــــــــــــــ أجوف يائي .
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
ما شاء الله
حضر متأخرا
للأسف
==
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
بما أن الموضوع قد تجاوز الوقت المحدد له في الأصل فإني ألفت انتباه المهتمين إلى ما كتبه عالم اللغة العربية العبقري أبو الفتح ابن جني حول الهمزة ضمن كتابه الفذ "سر صناعة الإعراب"، في حوالي 40 ص من ط الهنداوي، وهي في "المكتبة الشاملة" الرسمية، وأنا مستعد لكي أنسخها لكم إذا كان يفيد من لا يتوفر على الشاملة
رد: مــجلـــس صــرفـــــي
بورك فيك ، كتاب قيم لعالم عربي فذ.