عرض للطباعة
السلام عليكم
أوائل
أول من وضع علم النحو : أبو الأسود الدؤلي (توفي 69 هـ)
أول من أدخل علم القراءات إلي الأندلس هو: أبو عمر أحمد بن محمد الطلمنكي المالكي (توفي 429هـ). (1)
أول من أدخل إسفرايين مذهب الشافعي وكتبه: أبو عوانة يعقوب بن إسحاق النيسابوري الأصل، صاحب "المسند الصحيح" الذي خرجه على "صحيح مسلم"، توفي سنة 316هـ. (2)
_____________
(1) غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري 1/ 110
(2) سير أعلام النبلاء للذهبي 14/ 420
.
أول من سن القتل: قابيل بن آدم عليه السلام؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها ، لأنه أول من سن القتل» (صحيح البخاري ومسلم)
أول من شرك بينهما في القضاء: عبيد الله بن الحسن العنبري (ت 168هـ) وعمر بن عامر السلمي (ت 135هـ).
قال أبو سهل الرازي: (لم يشرك في القضاء بين أحد قط إلا بين عبيد الله بن الحسن بن الحصين العنبري، وبين عمر بن عامر على قضاء البصرة، وكانا يجتمعان جميعا في المجلس وينظران جميعا بين الناس؛ قال: فتقدم إليهما قوم في جارية لا تنبت، فقال فيها عمر بن عامر: هذه فضيلة في الجسم، وقال عبيد الله بن الحسن: كل ما خالف ما عليه الخلقة فهو عيب.) (1)
أول من تصدى لشرح سندات الديون والكمبيالات على مصطلح الفرنجة: أحمد بن بك بن يوسف بن أحمد الحسيني المصري
قاله ابن بدران الدمشقي في "العقود الياقوتية في جيد الأسئلة الكويتية" تحقيق عبدالستار أبو غدة ص 222 (منقول من هنـا)
_________
(1) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي في ترجمة عبيد الله بن الحسن العنبري
.
أول من ألَّف في المصطلح : هو الإمام الرامهرمزي, المتوفى عام ستين وثلاثمائة, في كتابه المحدِّث الفاصل.
( شَرْحُ مُوقِظَةِ الذَّهَبي )
السلام عليكم
أوائل
أول مشاركة لي في هذا المنتدى هذه المشاركة (ابتسامة للأحبة)
بوركت
أهلاً بك أخي (ابتسامة)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف الصقيل
لايحضرني شيء الآن,
استمري مع الاختصار بارك الله فيك
للتذكير و تجديد النية، وغيرَ خارجٍ عن سياق المشاركة الأصلية:
أول الناسِ يُقْضى يومَ القيامة عليه :
رَجل استشهد.
رجلٌ تعلم العلم وعلَّمهُ وقرأَ القرآن.
رجُلٌ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ و أعطاهُ من أصناف المال كلهِ.
أصل الحديث في صحيح مسلم . باب من قاتل للرياء والسمعة واستحق النار (نسأل الله المعافاة)
اقتباس:
(نسأل الله المعافاة)
اللهم إنا نسألك العفو والعافية ... آمين
ابن مندة :
ومن أبرز من أثنى عليه من العلماء ، أبو نعيم ، حيث قال : كان جبلا من الجبال ، ويعلق الذهبي على هذا الثناء بقوله : فهذا يقوله أبو نعيم مع الوحشة الشديدة التي بينه وبينه ، ويقول الشيخ السعد حفظه الله بأنه أول من ألف في شروط الأئمة ، ويظهر ذلك جليا من أحكامه على الأحاديث ، فيقول مثلا : هذا على رسم النسائي ، …
من شرح الموقظة للشيخ السعد
قال الشيخ الحويني حفظه الله في - شرحه الصوتي للبلوغ -الدرس الثالث بعد ساعة و عشر دقائق :
في مسألة إذا حدث الراوي بحديثٍ ثم نسيه، هل نسيانه يرفع الحديث وحكمه ، أم يبقى الحكم ثابتاً ؟
أن أول من علمناه صنف في هذا الباب هو الإمام الدارقطني رحمه اللهصنف جزءًا فيمن حدث ونسي (وهذا الجزء لا نعرف له وجوداً الآن ) ثم تلاه الخطيب البغدادي رحمه الله