هل من المكن مساعده في هذه الأسئله النحويه

هذه الخطبه لسيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه
"أيها الناس إنكم لم تُخلقوا عبثًا ولم تُتركوا سُدى، وإن لكم معادًا يحكم الله فيه بينكم، فخاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء وحُرِمَ الجنة التي عرضها السماوات والأرض، واعلموا أنَّ الأمانَ غدًا لمن خاف ربه، وباع قليلاً بكثير، وفانيًا بباق، ألا ترون أنكم في أسلاب الهالكين!! وسيخلفها من بعدكم الباقون!! كذلك حتى تردوا إلى خير الوراثين، ثم أنتم في كل يوم تشيعون غاديًا ورائحًا إلى الله قد مضى نحبه، وبلغ أجله "
عندي بعض الأسئله النحويه و اتمنى منكم اخوتي مساعدتي في جوابها


س1 // يقول اضبط اواخر الكلمات في هذا النص
س2// استخرج من النص الكلمات ذات العلامات الفرعيه
وحكمه و السبب ؟
اعرب الكلمات التاليه :
الناس
ميعادا
الحكم
الجنه
التي
السموات
قليل
غاديا
اجله
نحبه
س3 // ورد الحرف من اكثر من مره وضح نوعه في كل مره
س 4// استخرج المشتقات مع بيان نوع كل مشتق وفعله ووزنه
ارجوكم ارجوكم ارجوكم احتاج الجواب لهذه الاسئله

الناس منادى مبني على الضم في محل نصب \ميعادا اسم إن مؤخر منصوب\الجنة مفعول ثان لحرم\السماوات مبتدأمؤخر مرفوع بالضمة\قليلا مفعول مطلق منصوب بالفتحة\غاديا مفعول به منصوب بالفتحة\نحبه وأجله مفعولان بهما منصوبان بالفتحة\التي اسم موصول مبني على السكون في محل جرنعت لرحمة.والله أعلم

إن شاء الله إذا رجعت بعد صلاة العشاء سأجيبك فيما اعرفه

كلمة التي المسئول عنها صفة للجنة وليست للرحمة فهي في محل نصب

ويجوز أن يكون عرضها مبتدأ وتكون السموات خبرا

عجيب إعراب الناس منادى، هل فهمني قصدي أحدُ إخواني؟

الناس نعت أوعطف بيان وليس منادى

أحسنت أخي بارك الله فيك فالمنادى هو (أيُّ)، و(ها) وصلة لنداء ما فيه (أل)