عندما تستيقظ الروح ,,,, وتصبح للحياة قيمه

السلام عليكم انها قصة واقعيه قصة شخص اسرف على نفسه بالمعاصي، خمر ومخدرات عربدة لا حدود لها، كان معروفا بين الناس انه شخص سكير لا خير فيه منبود لا يحبه احد ويخافه كل سكان المنطقه لشره الكثير، لكن العجيب ان الله تعالى انقده من هدا المستنقع في يوم من الايام حضر مع الناس ليصلي فقال الناس ربمى هو غير صادق، لكن مع الايام تغير اصبح من اول الناس حضورا للمسجد ثم اصبح هو مؤدن المسجد ابتغاء مرضات الله اصبح معرفا بصلاحه وحبه لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحرصه على مواطن الخير، فسبحان من غير هدا الشخص من حال الى حال انه الله المنان تبارك وتعالى، فعلى الانسان الا يحكم على احد فالقلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء، والمهم ان الانسان لا يبخل على مسلم ولو كان عاصيا بالنصيحه فالنصيحه كالبدره تنمو في خفاء حتى تخرج الى فوق الارض فيرا الزاع ثمرت جهده فكدلك النصيحه.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

ما شاء الله , وأحمد لله له على نعمة الهداية .

أحسنت نحن لا نحكم إلا بالظاهر ونتكل السرائر إلى الله - عز وجل - , فقلوبنا بين أصبعين من أصابع الله يقلبهما كيف يشاء , ومثل هذا التغيير ما أحسنه , لكن الخوف كل الخوف من أن يفتتن الإنسان بشهوة أو شبهه فأسأل الله السلامة , أما رأيت كيف ارتد البعض بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم فأصبح خليفة المسلمين لا يقرأ في ركعة المغرب الثالثة إلا " ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ..... " , ثبت الله علينا العقل و الجنان .

نعم اختي نسأل الله تعالى الثبات

جزاك الله خيرا
وقد كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)) ...
فرسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام الذي غفر له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر، والمؤيد بوحي من الله، والذي لا ينطق عن الهوى، كان يدعوا الله بأن يثبت قلبه على دينه، وعلى طاعته.
فما أحوجنا للدعاء الذي كان يدعوا به نبينا صلى الله عليه وسلم، حيث كان يقول: ((اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، اللهم يا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك))

اللهم نسألك الثبات حتى الممات

جاكن الله خيرا لا تنسوني من دعائكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,

أحسن الله إليك وبارك فيك أختي الكريمة

سبحان مقلب القلوب ومن بيده تصريفها ومن يلهم النفوس رشدها!!

وكم من أناس أسرفوا على أنفسهم في المعاصي, وعندما شاء الله لهم الهداية, لم يحُل بينهم وبينها بشر!

فشكر الله لك هذه التذكرة بعبادة كم غفلنا عنها (الأمر بالعروف), وكم مرة توسوس لنا أنفسنا أن لا فائدة من نصح فلانة!

وإذا بها تهتدي بكلمة بسيطة أو فعلة صغيرة أو خلق حسن.

نعم اختي انه الحكم المسبق ونسيان ان القلوب بيد الله، كما ان للكلمه الطيبه اثركبير في تغير السلوكات ولو بعد حين.

نسأل الله الثبات لاسيما في زمن تكثر فيه الشبهات والشهوات
أختيار جيد للموضوع , تشكرين عليه أختاه

يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك..

شكر الله لك

جزاك الله خيرا