إلى الإخوة الكرام من أهل الحرمين ، أنوي الاعتمار عن قريب بإذن الله تعالى ، و عزمت بإذن الله تعالى قراءة بعض المتون في شتى الفنون على أهل العلم هناك ، فعلى من تدلون ، وبمن تنصحون ، وبالأخص ممن يُجيزون .
عرض للطباعة
إلى الإخوة الكرام من أهل الحرمين ، أنوي الاعتمار عن قريب بإذن الله تعالى ، و عزمت بإذن الله تعالى قراءة بعض المتون في شتى الفنون على أهل العلم هناك ، فعلى من تدلون ، وبمن تنصحون ، وبالأخص ممن يُجيزون .
قد عجِبتُ ، كل هذه المشاهدات ، وما من مرشد أو ناصح ، أين أهل مكة والمدينة المشرّفتين ، أما تعلمون مشايخا تُقرؤ عليهم المتون ويُجيزون فيها ، أشيروا علينا أيها الإخوان وأجركم حاصل بإذن الله تعالى.
في الحرم نفسه تجد طلبك اخي بو المعالي انت اذا وصلت لن يغلبك طلب العلم او الاستدلال على المشايخ حفظهم الله وأياك
يا أخي الكريم.. بارك الله فيك.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي الجزائري
لو عرف أحد ممن رأى موضوعك شيئًا ممَّا تسأل عنه لأجابك. ولا يلزم أن يُكتَب لك: لا أعلم؛ فلا تعجب من سكوتهم.
وفقنا الله وإياك لمحبته ومرضاته.
بارك الله فيكما أيها الفاضلين ، و شكر لكما ، وهذا نوع من الإرشاد والنصح ، وأنا في مزيد من الصبر أنتظر زيادة في الإرشاد والتوصية .
ومع الصبر يأتي الفرج, وأسأل الله-تعالى- أن يبلّغك ما تريد, وفي ما قاله الاخ علي الغامدي كفاية في الارشاد, وفقك الله.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي الجزائري
جزاك الله خير اخي ابو وائل
واضافة الى ماسبق أُشير على اخانا أبو المعالي برجال عاشرتهم ولاازكيهم على الله ولكن وجدت فيهم حب لعمل الخير وهم اعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحرم مكتبهم بجوار باب المدينه داخل الحرم وأغلبهم من طلبة العلم الشرعي وسيفيدونه بإذن الله وبخاصة مديرهم الدكتور خالد السبيعي وفقه الله وأياك من خيرة الناس
السلام عليكم
لا تنسى أن تزور شيخنا الشيخ العلامة عبدالله بن عقيل , في مدينة الرياض مقابل مجلس الشورى
وهو من طلاب العلامة السعدي رحمه الله
بارك الله فيكم وعليكم ، للعلامة عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل مكانة عالية في سويداء القلب ، ونتمنى على الله أن نلقاه ، لكن الذي أعلمه أن الذي يذهب معتمرا أو حاجا لا يتسنى له التنقل إلا إلى المدينة أو مكة , والذي أريده تحديدا أن أقرأ بعض المتون في أيام قلائل وهي أيام الاعتمار على بعض المشايخ المتواجدين في الحرمين والذين يقبلون القراءة عليهم ، وكما ذكرت هذا المطلب قي شتى الفنون ، يعني من كان يعرف شيخا مبرزا في العقيدة أو الحديث أو النحو ...الخ فيُشر به علينا .