شكل للبيع ...من يشتري؟؟!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من البائع ومن المشتري ؟

في مثل هذه الأيام المباركة وقبيل رمضان سيعاني الشيطان من كساد بضاعته فلابد أن يقوم بعمل (أوكازيون) لكي لا يعاني من هذه الكساد بعد أن يتم إبعاده

ولهذا فإنه يبدأ في التوزيع المجاني

وبضاعته معروفة :

شكل ...للبيع !

وهذا الشكل تراه يزداد يوميا في هذه الفترة ، فيتحول المرء لصاحب مزاج عصبي وحاد ويكون على استعداد تام لسحب السلاح وإطلاقه إذا ما مرت أمامه ذبابة مسكينة .

ومكسب هذا التوزيع المجاني لا محدود بالنسبة للشيطان ، لأن بضاعة الشحناء والبغضاء بين المسلمين لن تزول ببساطة ، وبالتالي يشعر بالطمأنينة لأن بضاعته سيتم الاحتفاظ بها طوال الشهر الذي سيعاني فيه الحبس والإذلال ، فهذا النوع من البضاعة سيعوض الكساد الذي سيتعرض له فيجني المحاصيل وهو في سجنه.

فالشحناء بضاعة تترك في النفوس أثرا لا يمحى ببساطة ، وبالتالي لها ضرر بالغ على الإيمان وحلاوته والقرب من الله ومناجاته ،فلها ظلمة محببة للشيطان وأعوانه.

لكن ترى هل يمكن للإنسان أن يتحدى هذا الشيطان ويجبره على الاحتفاظ ببضاعته في المخازن حتى يعاني الكساد مرتين ؟

بالفعل ... و من خطط الشيطان قبل رمضان أن يـُـوقع العبد في معصية جارية ( عشق أو موسيقى أو ... ) فيفوت عليه فرصة التوبة في رمصان ...أو يشغله بأمر مباح لكن ياخذ كل شغله و باله و همه فيضيع عليه الإجتهاد في العبادة في شهر رمضان ... فالحذر الحذر الحذر

والحذر من لصوص رمضان ...
اوصي نفسي قبل أن أوجه الكلام لأحد ....
أقصد المسلسلات في شهر الخيرات
والسهرات ....
والزيارات التي تضيع عليك قيام الليل أو ترهق كاهلك بالنميمة ....
والتسوييييييييي يييف .....
والله المستعان

بارك الله فيكم

اقتباس:

---

بالفعل ... و من خطط الشيطان قبل رمضان أن يـُـوقع العبد في معصية جارية ( عشق أو موسيقى أو ... ) فيفوت عليه فرصة التوبة في رمصان ...أو يشغله بأمر مباح لكن ياخذ كل شغله و باله و همه فيضيع عليه الإجتهاد في العبادة في شهر رمضان ... فالحذر الحذر الحذر

---

بارك الله فيكم على الإضافة
فبضاعته في هذه الأيام هي كل ما من شأنه أن يشغل المرء في رمضان من شحناء وشبهات وشهوات وكل ما من شأنه أن يضعف الإيمان فيدخل المرء رمضان بقلب سقيم وإيمان ضعيف وهمة ساقطة

نسأل الله العافية

جزاكم الله خيرا .رمضان وما رمضان !ذلكم الضيف العجول ومع خفة مءنته على مستضيفيه لكنه يأبى إلا تركهم فما سبب ذلك يا إخوان املّ مستضيفيه أو اعجز عن القيام بحقه اللهم نسألك لذة الطاعة ولزوم الجماعة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم ... بارك الله فيكم ...

ينبغي على المسلم أن يذكِّر نفسَه دائمًا بالحديث الشريف: (((مَن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا ...))).
ويعلم أنَّ كلَّ إظهار للضيق والتبرم بالصيام والجوع مُنافٍ لكون صومِه إيمانا واحتسابًا.
يعني: ما ذنب الناس حولك وأنت تعمل عملا تتقرب به إلى الله وترجو منه الأجر والثواب!
أخيرًا: نرجو من الإخوة - بناء على طلب صاحبة الموضوع - مقاطعة جميع المنتجات [أو المنتوجات: شامي] والبضائع الإبليسية والشيطانية، وضمها إلى قائمة: الدانماركية والإسرائيلية، ...... :)

اقتباس:

---

والحذر من لصوص رمضان ...
اوصي نفسي قبل أن أوجه الكلام لأحد ....
أقصد المسلسلات في شهر الخيرات
والسهرات ....
والزيارات التي تضيع عليك قيام الليل أو ترهق كاهلك بالنميمة ....
والتسوييييييييي يييف .....
والله المستعان

بارك الله فيكم

---

أصلح الله حالك

وأزيد عليك في مسألة الزيارات أنه إذا تعينت فلنقلل المفاسد إلى أقل شيء ممكن وأن نحتسب الأجر في الافطار والإسعاد والصلات ونلتزم بالصلاة والقيام في الموعد الذي تعودناه يوميا ونلزمهم معنا بذلك في لطف

الحمد لله كل مشاركة تحتوي على نصح قيم والله نسأل الله تعالى أن يبلغنا رمضان

اقتباس:

---

جزاكم الله خيرا .رمضان وما رمضان !ذلكم الضيف العجول ومع خفة مءنته على مستضيفيه لكنه يأبى إلا تركهم فما سبب ذلك يا إخوان املّ مستضيفيه أو اعجز عن القيام بحقه اللهم نسألك لذة الطاعة ولزوم الجماعة .

---

وجزاكم خيرا وبارك فيكم

من رحمة الله تعالى أنه يجعل للخير مواسم ترتفع فيها الهمم وتغفر فيها الذنوب وتشتاق لها الأنفس

جزاكم الله خيرا

رجاء واستفسار.
أرجو من الإخوة بارك الله فيهم محاولة مقاطعة النت قدر الإمكان ستقول انا اقوم بمهمات جسام أحاول الدعوة إلى الله .أجيبك لو كان كذلك فكفاك دعوة الغير طوال العام وادع نفسك لطاعة ربنا في هذا الشهر واغلظ لها في النصح علك لا تدركه مرة أخرى .
والاستفسار هو ترون نترك النهم في الطلب في رمضان ويكون جل الوقت في العبادة أو الجمع ممكن راجي تجاربكم.
لأني قد أُخترق من هذا الباب .

اقتباس:

---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم ... بارك الله فيكم

---

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وشكر لكم وبارك فيكم

اقتباس:

---

ينبغي على المسلم أن يذكِّر نفسَه دائمًا بالحديث الشريف: (((مَن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا ...))).
ويعلم أنَّ كلَّ إظهار للضيق والتبرم بالصيام والجوع مُنافٍ لكون صومِه إيمانا واحتسابًا.
يعني: ما ذنب الناس حولك وأنت تعمل عملا تتقرب به إلى الله وترجو منه الأجر والثواب!
أخيرًا: نرجو من الإخوة - بناء على طلب صاحبة الموضوع - مقاطعة جميع المنتجات [أو المنتوجات: شامي] والبضائع الإبليسية والشيطانية، وضمها إلى قائمة: الدانماركية والإسرائيلية، ......

---

بارك الله فيكم

أسأل الله العون على المقاومة فالحلم عزيز

اقتباس:

---

رجاء واستفسار.
أرجو من الإخوة بارك الله فيهم محاولة مقاطعة النت قدر الإمكان ستقول انا اقوم بمهمات جسام أحاول الدعوة إلى الله .أجيبك لو كان كذلك فكفاك دعوة الغير طوال العام وادع نفسك لطاعة ربنا في هذا الشهر واغلظ لها في النصح علك لا تدركه مرة أخرى .
والاستفسار هو ترون نترك النهم في الطلب في رمضان ويكون جل الوقت في العبادة أو الجمع ممكن راجي تجاربكم.
لأني قد أُخترق من هذا الباب .

---

بارك الله فيكم

بالنسبة للرجاء

عندما كانت الأستاذة مها فهمي تأمرنا بذلك وتحثنا عليه في بداية الطريق، لم أستسغه أبدا أبدا ، ولم أطعها في ذلك ، وكانت تستشهد بالعلماء وفعل السلف فكنت أقول في نفسي هؤلاء قضوا العام جميعه في العلم والدعوة فرمضان عندهم أجازة مع القرآن والخلوة أما نحن فما أحوجنا للدعوة وما أحوج الناس للدعوة في رمضان (هذا كان قولي آنذاك).

ثم تمر السنون ولا أجد قلبي إلا فيما كانت تأمرنا به وتحثنا عليه !!

وعامة لابن القيم كلام - هو عام - ولكن فيه خير وتعلق بالموضوع إن شاء الله

"فائدة من فقد أنسه بالله بين الناس ووجده في الوحدة فهو صادق ضعيف ومن وجده بين الناس وفقده في الخلوة فهو معلول ومن فقده بين الناس وفي الخلوة فهو ميت مطرود ومن وجده في الخلوة وفي الناس فهو المحب الصادق القوى في حاله ومن كان فتحه في الخلوة لم يكن مزيده الا منها ومن كان فتحه بيت الناس ونصحهم وارشادهم كان مزيده معهم ومن كان فتحه في وقوفه مع مراد الله حيث أقامه وفي أي شيء استعمله كان مزيده في خلوته ومع الناس فأشرف الأحوال أن لا تختار لنفسك حالة سوى ما يختاره لك ويقيمك فيه فكن مع مراده منك ولا تكن مع مرادك منه" اهـ من كتاب الفوائد

فعلى المرء أن يبحث عن مزيده إن كان في الخلوة أو في الدعوة خاصة أن في رمضان يكون الناس في حالة استعداد للقبول والمسارعة بالخيرات

لكن لو كان هذا بطريق الاحتكاك المباشر في المساجد والجامعات ..الخ أحسبه أفضل وأقوم للقلب لأنه لا يخفى أن الإنترنت تسحب الأوقات فعلا ، وإن كان في خير فهو مفضول في هذا الوقت من العام (رمضان) في رأيي الشخصي والله أعلم


أما عن الاستفسار فقد جربت كل الطرق ، وكان أول رمضان تمردت فيه على أستاذتي مها فهمي بارك الله فيها ، كنت قررت أن أقارع كتب التفسير ولا أقرأ إلا جزءا واحدا من القرآن

ربما كان هذا مفيدا في وقتها ، ولكن في رأيي اليوم لا أجد في رمضان بعد الصيام والقيام أفضل من:
1- الأعمال الضرورية المفروضة أو المستحبة : بر الوالدين - التكسب للرجال - العناية بالبيت والأولاد للنساء - الأذكار ذات الأوقات
2- الإطعام والصدقات وقد ورد فيه ما ورد
3- حسن الخلق
4- العناية بتطبيق ما تعلمناه خلال العام في هذا الشهر خصوصا فقه الصلاة والطهارة وخصوصا الصلاة المفروضة
5- الدعوة في التجمعات التي لابد منها
6- يحتسب نومته وقومته ..الخ
7- وأخيرا وهو الأهم حالة من الاسترخاء والأجازة مع كتاب الله تعالى ، يقرأه في كل لحظة يمكن فيها أن يقرأه يعني لو وجد دقيقة قبل أن ينام يقرأ، بين الأذان والإقامة يقرأ، وهو يمشي يقرأ، وهو ينتظر يقرأ، وهي في المطبخ تقرأ، في كل لحظة يقرأ ثم يقرأ ثم يقرأ .....ثم يقرأ


ولكن أعود فأقول أيضا من وجد قلبه في طلب العلم ووجد على ذلك همة فذاك شأنه
وكل ما سبق رأيي الشخصي وفي انتظار مشاركات الإخوة والأخوات بارك الله في الجميع
والله أعلم

تذكير لقرب الأيام المباركة بارك الله فيكم وبلغنا رمضان وأصلح أحوالنا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

تذكير لقرب الأيام المباركة بارك الله فيكم وبلغنا رمضان وأصلح أحوالنا

---

آمين .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

تذكير لقرب الأيام المباركة بارك الله فيكم وبلغنا رمضان وأصلح أحوالنا

---

آمين

ما شاءَ الله : )
باركَ اللهُ فيكِ...

وفيك بارك الله أختي

نعوذ بالله من مروجي سلعة الشيطان

اللهم بلغنا رمضان

اللهم بلغنا رمضان

سلمنا الله وإياكم من جميع آفات القلوب والأخلاق وأعاننا وهدانا ويسر لنا
آمين