عرض للطباعة
ما جاء من أفعال الأمر على حرف واحدسبعة عشر فعلاً ، مجموعة في أوائل كلم هذين البيتين :كُنْ في هُدى شرعٍ سما .... صُن عنه دومــاً مَن جَحَــدْتهــدى إلــــى رُشْـــدٍ حَــــلا .... قــــــدراً لـــــه فــضـــــلٌ خَــلَـــدْ" دليل الطلاب إلى صناعة الإعراب " للمالكي ( ص/ 55 )و نترك لأساتذتنا الكرام بيان معانيها .وجزاكم الله خيراً
عدهم الشيخ / يوسف الصفتي المتوفى سنة1193هـ تسعة عشر فعلا، وذلك في كتابه الماتع
" موائد القناعة في الفعل المعتل اللام إذا اتصلت به واو الجماعة"
وقد حققه الدكتور/ محمد السيد عزوز الأستاذ في قسم اللغة العربية بآداب المنوفية سنة1997.
إلى الأخ أبي مهند
أنا في حاجة إلى هذا الكتاب فهل تتفضل علينا برفعه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
[color=red
أخي الفاضل ، هل طبع الكتاب ؟ وفي أي دار نشر ؟
أخي أبي المستهل لا علم لي بكيفية الرفع فهذه أجهلها.
وإلى أخي مجيد محمد طبع الكتاب في دار التركي بطنطا
وقد جاء في ص 65 ، 66 قوله: وقد نظمت هذه الأفعال من بحرالبسيط على هذا الترتيب فقلت:
وفعلُ أمر أتى حرفاً كقـولك يا بدْري قِ نفسك واحفظها من الدنس
و عِ النصيحة فٍ الميثاق يا قمر و لِ الحبيب ولا تسمع لـذي هوس
دِ عاشقا مات من لحظيك إنَّ له أجراً كأجر شهيـد جــاء فاقتبس
و إِ المحب الذي أضناه حبك يا أخـا الغزال بـوأي غير منعكـس
و شٍ الثياب وزينها بحسنك يا شمسا وبـدرا بـدا في ظلمة الغلس
و جِ الذي بيننا يمشي بمفسدة وجيـا حثيثا كـوجي المـاء للنجس
ويا خليلي رِ كيد العاذلين وقل موتوا بغيظكـم في الخـزي والعبس
نِ يا فؤادي فإن الله عودك الـ جميل فضـلا على ما قد مضى فقس
و تِ المنازل في عز وفي شرف وآت الأحبـة في خـير وفي قـدس
وهذه كلها بالكسر قد وردت وهاك آخـرها بالفتـح فالتمـس
مثاله رَ حبيبي وارأ بهجتــه وقل له مرحبـا آنسـت يا أنس
ثم أخذ الشيخ الصفتي في شرح ما سبق إلى أن وصل إلى صفحات 100/ 101/ 102 فقال: أقول بحمد الله: وحيثعلمت أنه قياسي، فيؤخذ من كلان النحويين بانضمام أهل اللغة زيادة ستة أفعال، ثلاثة تؤخذ من القاموس، وثلاثة تؤخذ من شرحه لشيخنا محمد مرتضى.
فأما الثلاثة التي تؤخذ من القاموس: فأولها خِ ، وثانيها: صِ، وثالثها: كِ .
وأما الثلاثة التي تؤخذ من شرح القاموس: فأولها:حِ ، وثانيها: مِ، وثالثها: سِ .
فهذه ستة أفعال تضم للثلاثة عشر المتقدمة، فتصير الجملة تسعة عشر.