رد: المرأة التي شيدت الصرح
رد: المرأة التي شيدت الصرح
جزاكم الله خير الجزاء أخية و بارككم
و نسأله تعالى السداد في الأمر كله
رد: المرأة التي شيدت الصرح
مشكلة طالبة العلم في أَمْرَيْنِ أَمَرَّينِ :
- أن يجبرها الوليُّ على التزوج من غير كفءٍ لها ، أعني : من عامِّيٍّ لا علاقة له بالعلم و لا أخلاق العلم ..
- ألاَّ تتزوَّج ..و هذا أخطر ، لأنها إن تزوَّجت بغير كفء فلعل الله يوفقها أن تمشيه في طريقها فيعينها على الاستمرار في المسيرة العلمية الراشدة ...
و لكن ،
عليها ألاَّ تيأس من التحصيل و طلب المزيد من الفنون ، خاصة علوم التربية و أساليبها التي تهيء لها بإذن الله تعالى كيف تتعامل مع الزوج - أيًّا كانت حاله - و كيف تربي أولادها و تخصص لهم أوقاتا لتدريسهم و تربيتهم تربية إسلامية قويمة ، و لتجعل ذلك من أساسيات الأعمال المنزلية ، فكل ذلك يساعدها في الحياة العلمية و المحافظة على الجوِّ الذي نشأتْ فيه منذ الصغر ...
و الله يفتح و يفرج الكروب ..
رد: المرأة التي شيدت الصرح
السلام عليكم
لا كفة ترجح على كفة الزوج والأطفال والبيت، خير الزوجة وثمرة علمها يجب أن تكون بالدرجة الأولى حيث أقامها رب العالمين راعية ومربية وحافظة.. في بيتها.. مصنعها.. مشروعها الذي ستُسأل عنه، فتحرص على طلب العلم، والازدياد لتنفع نفسها وتنفع أسرتها الصغيرة.. وتنفع محيطها بحسب ما يتسنى لها من الوقت.
جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب صياد
- ألاَّ تتزوَّج ..و هذا أخطر ، لأنها إن تزوَّجت بغير كفء فلعل الله يوفقها أن تمشيه في طريقها فيعينها على الاستمرار في المسيرة العلمية الراشدة ...
و الله يفتح و يفرج الكروب ..
طيب.. ولعل الله كذلك أن يوفقها وهي غير متزوجة ( ابتسامة )!
لا أرى عدم الزواج أخطر على تحصيلها العلمي من الزواج بعامي لا يقدر طلب العلم ولا يدرك معناه.
وسواء ابتلاها بعدم الزواج أو ابتلاها بالزواج من عامي، فالمفتاح "المركب" هو التسليم والرضى وحسن الظن؛
أن ترضى بما قسم الله تعالى لها من حال، وتدعوه تعالى أن يوفقها إلى ما يحب ويرضى من عمل ويرضيها به، ولا تقنط من رحمته.. وأن تسأله إخلاص النية والهمّة، وتؤمن وتصدق بكلماته عز وجل، وتسعى متوكلة عليه تبارك وتعالى.. هذا كله إن شاء الله تعالى يكون سبباً للفتح والتوفيق، ولعله تعالى يستخدمها لنصرة دينه، وييسر الأمر لها.
إذ لعل الخير كله يكون لها في عدم الزواج لأجل التفرغ للعلم.. ربما هذا مراد الله تعالى منها، وما أدرانا! ولكنها عندما تغرق في بحور اليأس وتحترق في نيران السخط.. لن تحصِّل علماً عندئذ.. ولن تتزوج، وإن تزوجت فلن تعيش برضى! والله أعلم.
الزواج سنة حيوية وجميلة لبني آدم وضرورية للبقاء والاستقرار والتكامل..
سنة تعين على مشوار هذه الرحلة الدنيوية إن كان الزوجين من "الغرباء".. من "عابري السبيل". متى تمّت بإذن الله تعالى وبما يرضيه تعالى فمرحباً بها.. لأنّ الأصل والحقيقة ( بحسب مآل الأمر ) أننا نسير إلى الله تعالى فرادى.. فمرحباً بالصاحب والرفيق أو الصاحبة والرفيقة متى ألحقهم ربنا بركابنا.. ونحن بكل الأحوال نستمر بعون الله في المسير.. أليس كذلك؟
وهذا طبعاً لا يُلغي أفضلية الزواج مبكراً -من نواح-.
وهناك أيضاً "سنة تعويض" ربانية لأهل التسليم والرضى ممن لم تكتب لهم سنة الزواج، يعوضهم ربهم الكريم خيراً قد لا يحلم به كثير من المتزوجين.
الأصل أن يكون الإنسان سعيداً بربه جل وعلا.. وراضياً ( قبل زواجه )، وبزواجه يشارك ما في داخله من سعادة وطموح وآمال مع زوجه فيزداد سعادة ورضى وسكينة وحيوية، لا أن ينظر إلى الزواج باعتباره الفرصة التي ستمنحه السعادة التي لا يعرف طعمها والرضى الذي يفتقده، هذا الذي يعلّق سعادته بالآخرين ويؤجلها لحين أن يتزوج أو لحين أن ينجب أطفالاً أو لحين أن يمتلك كذا أو كذا.. لن يسعد ولن يرضى ولن يهنـأ!.
جزاكم الله خيراً.
وأسأل المولى عز وجل لنا جميعاً التسليم والرضى في الأمر كله.
ملاحظة:
هذه ليست دعوة للعنوسة ( ابتسامة ).
وبالمناسبة.. العانس لقب يطلق على الرجل كما يطلق على الفتاة.. العانس هو (هي) الذي (التي) لم يتزوج ( تتزوج ) فكثر نظره/ا إلى العِنـاس ( المرآة ) لتفقد أحوال الوجه والشعر.
رد: المرأة التي شيدت الصرح
الأخ الحبروك
الأخت أمة القادر
جزاكما الله خيرا وأحسن إليكما
الأخ الطيب الصياد
الأخ تيم الله
طالبة العلم قد تتزوج عامي لا يطلب العلم فيكون أكثر عونا لها على طلب العلم من طالب العلم!
وقد تتزوج طالب علم فيضيفا لمشاكل الحياة اليومية الخلافات الفقهية !! وتصير الحياة عبارة عن كلمات عاطفية من قبيل :" ما دليلكِ؟" و " حرر محل النزاع!" و"... الخ" وستنتهي غالبا هذه الحياة المشرقة بالطلاق!
وقد تتزوج عامي فتلهيها الدنيا
وقد تتزوج طالب علم فيتفانيا فيه معا!
ولن ننتهي من التباديل والتوافيق !
لأن هذه حياة وليست مسألة من مسائل الهندسة تعتمد بإذا كان (...) إذا (...) !
لكن ما ينبغي فهمه أن طلب العلم في الأصل هو طلب العمل والارتقاء بالنفس حتى تصل إلى الجنة !
وليس للمكاثرة ومجادلة العلماء
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بارك الله فيكم وزادكم من فضله موضوع نحتاجه كثيرا نحن معشر النساء ماهي الأولويات في حياتنا؟وكيف نرتبها؟
رد: المرأة التي شيدت الصرح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد
الأخ الطيب الصياد
الأخ تيم الله
طالبة العلم قد تتزوج عامي لا يطلب العلم فيكون أكثر عونا لها على طلب العلم من طالب العلم!
وقد تتزوج طالب علم فيضيفا لمشاكل الحياة اليومية الخلافات الفقهية !! وتصير الحياة عبارة عن كلمات عاطفية من قبيل :" ما دليلكِ؟" و " حرر محل النزاع!" و"... الخ" وستنتهي غالبا هذه الحياة المشرقة بالطلاق!
وقد تتزوج عامي فتلهيها الدنيا
وقد تتزوج طالب علم فيتفانيا فيه معا!
ولن ننتهي من التباديل والتوافيق !
لأن هذه حياة وليست مسألة من مسائل الهندسة تعتمد بإذا كان (...) إذا (...) !
لكن ما ينبغي فهمه أن طلب العلم في الأصل هو طلب العمل والارتقاء بالنفس حتى تصل إلى الجنة !
وليس للمكاثرة ومجادلة العلماء
حقيقةً الإذواتُ كثيراتٌ ، أعني إذا تعمل كذا صار كذا ...و هكذا ...
و الأصل أن الوليَّ إذا أتاه خاطب يرضى دينه و خلقه أن يزوجه ممتثلا أمر الله تعالى في القضيَّة ، و المماطلة بالنظر في الزوائد : يفضي إلى الرفض و من ثمَّ يحدث الفساد الكبير في الأرض و الفتنة العريضة كما هو مشاهدٌ ...و الله المستعان ،
رد: المرأة التي شيدت الصرح
أختنا مزن
الأخ الفاضل الطيب الصياد
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بارك الله فيكم
موضوع جميل جدا ومناقشة أجمل .
رد: المرأة التي شيدت الصرح
اقتباس:
بارك الله فيكم
موضوع جميل جدا ومناقشة أجمل .
وبارك فيك أختي
الجمال في العين الناظرة أحسن الله إليك
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بسم الله الرحمن الرحيم
أختنا هل هذه القصة حقيقة أم هي من نسج الخيال فأن كانت الأولى فذكرت فيها سلبيات كثيرة أين الحلول الواضحة لهذه السلبيات,"ذكرها بشكل نقاط وبيان الحلول" أو كانت الثانية فما هو موقف الشارع من القصص الخيالية هل هي جائزة شرعا أم لا وفقك الله والأخوة وأياي للخير بارك الله فيك وليسعنا حلمك.
رد: المرأة التي شيدت الصرح
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
أختنا هل هذه القصة حقيقة أم هي من نسج الخيال .
الإجابة:
اقتباس:
حوار خيالي ، بين شابة حديثة الزواج ، وامرأة قد ......شيدت الصرح
اقتباس:
فأن كانت الأولى فذكرت فيها سلبيات كثيرة أين الحلول الواضحة لهذه السلبيات,"ذكرها بشكل نقاط وبيان الحلول"
إذا كانت الأولى أو الثانية نرجو توضيح النقاط السلبية التي تحتاج لعلاج ، مع التذكير أنه لا يجب عليّ أن أكتبها بصيغة علمية لأن السياق لا يحتمل ، ولكن إن كان هناك نقاط تحتاج توضيح نعيد الصياغة للتوضيح بما يتناسب مع السياق
اقتباس:
أو كانت الثانية فما هو موقف الشارع من القصص الخيالية هل هي جائزة شرعا أم لا وفقك الله والأخوة وأياي للخير بارك الله فيك وليسعنا حلمك
إن شاء الله جائزة وذلك بعد بحث وبحث وبحث ومدارسة مع أخ فاضل في منتدى آخر فأذكر لك الخلاصة بارك الله فيك،
وتغفر لنا عدم القدرة على إعادة المذاكرة والنقاش البناء في هذا الأمر لأن طاقتي النفسية استنفذت فيه من قبل ، ونحسب أن حسن أخلاقكم سيتسع لذلك، وإن كنت أقترح أن تعيد مدارسته إن شئت مع الإخوة في صفحة أخرى لعلي أضيف لمعلوماتي وأستفيد.
المقال السابق عبارة عن صورة كبيرة من قولك وأنت تشرح درس ما :
((((يا إخواني هذا مثال توضيحي : ضرب زيد عمرو))))
ولا شك أنه لا زيد ولا عمرو ولا ضرب ! فهل هذا كذب؟
والهدف هو رسم صورة المرأة القدوة التي أرغب في أن أحث الأخوات عليها بأسلوب مختلف عن الطريقة العلمية وهي أقرب للفهم وأكثر توضيحا للذهن.
جزاكم الله خيرا
رد: المرأة التي شيدت الصرح
إلى الاخ / أبو عبد العزيز التميمي
أرأيتك حديث النبي صلى الله عليه وسلم في السفينة " مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة " هل هي قصة حقيقية أم خيال ساقه النبي لبيان أمر وتقريبه ؟
أرأيتك حديث النبي " لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم فقد بعيره في أرض فلاة ...الخ الحديث حيث قال من شدة الفرح اللهم إني ربك وأنا عبدك " أحدث ذلك فعلاً أم هو خيال مثله النبي ويحتوي على قول هو كفر في ظاهره لو توافر سبق القصد والنية - كل ذلك لهدف توضيح المعنى وتقريب المفهوم ؟؟!
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بسم الله الرحمن الرحيم
بداية أعتذر للأخت ساره بنت محمد لأني ظننت أنها توردها كقصة ولكنها أوردتها كحوار خيالي ثم أحببت أن أنقل كلام الشيخ العثيمين رحمه الله في هذا الباب:
السؤال:
رسالة بعث بها المستمع خالد بن سعيد من جدة جامعة الملك عبد العزيز السؤال الأول في رسالته يقول أنا شاب أهوى الكتابة وأقدم على كتابة الروايات والمسرحيات والقصص عن مواضيع اجتماعية طيبة من نسج خيالي وتصوري وإني أسأل عن حكم كتابة هذه الروايات والقصص وتقاضي المال عنها كجوائز تقديرية في المسابقات أو كممارستها كمهنة لطلب الرزق؟
الجواب
الشيخ: هذه الأمور التي تتصورها في ذهنك ثم تكتب عنها لا يخلو إما أن تكون لمعالجة داء وقع فيه الناس حتى ينقذهم الله منه بمثل هذه التصويرات التي تصورها وإما أن يكون تصويرا لأمور غير جائزة في الشرع فإن كان تصويرا لأمور غير جائزة في الشرع فإن هذا محرم ولا يجوز بأي حال من الأحوال لما في ذلك من التعاون على الأثم والعدوان وقد قال الله سبحانه وتعالى (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) أما إذا كانت لمعالجة داء وقع فيه الناس لعل الله ينقذهم منه بها فإن هذا لا بأس به بشرط أن تعرضه عرضا يفيد أنه غير واقعي وإنما تجعله أمثالا تضربها حتى يأخذ الناس من هذه الأمثال عبراً أما أن تحكيها على أنها أمر واقع وقصة واقعة وهى إنما هي خيال فإن هذا لا يجوز لما فيه من الكذب والكذب محرم ولكن من الممكن أن تحكيه على أنه ضرب مثل يتضح به المآل والعاقبة لما حصل مثل هذا الداء واتخاذ ذلك سببا ووسيلة لطلب الرزق هذا ليس فيه بأس إذا كان في معالجة أمور دنيوية لأن الأمور الدنيوية لا باس أن تتطلب بعلم دنيوي أما إذا كان في أم
الدينية لا يجوز أن تجعل سببا للكسب وطلب المال لأن الأمور الدنية يجب أن تكون خالصة لله سبحانه وتعالى الأمور الدينية نعم يجب أن تكون خالصة لله سبحانه وتعالى لقولة تعالى (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ) (أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) والحاصل أن هذه التصورات التي تصورها بصورة القصص إن كان فيها إعانة على إثم وعدوان فإنها محرمة بكل حال وإن كان فيها إعانة على الخير ومصلحة الناس فإنها جائزة بشرط أن تصورها بصورة التمثيل لا صورة الأمر الواقع لأنها لم تقع وأنت إذا صورتها بصورة الأمر الواقع وهي لم تقع كان ذلك كذبا أما اتخاذها وسيلة للكسب المادي فإن كان ما تريده إصلاحا دنيويا منفعة دنيوية فلا حرج لأن الدنيا لا بأس أن تكتسب للدنيا وأما إذا كان ما تريده إصلاحا دينيا فإن الأمور الدينية لا يجوز الإنسان أن يجعلها وسيلة للدنيا لأن الدين أعظم وأشرف من أن يكون وسيلة لما هو دونه.أه بقي أن أبين أن ضرب الأمثال يختلف عن القصة فالأمثال انما هي للمقايسة وتوضيح الأشياء والنبي (ص) عندما يضرب لهم المثل لايسردها سرد القصة الواقعة بخلاف القصة فأنه يذكرها على أنه أمر واقع والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
رد: المرأة التي شيدت الصرح
يكون القصص كذباً إذا موه على مستمعيه ليحسبوه وقع بالفعل وهو لم يقع ، أما إذا علم المستمع أو القارئ أن ذلك محض تأليف من صاحبة فأي كذب أو تدليس في ذلك ؟؟؟
رد: المرأة التي شيدت الصرح
أستاذ شريف
الأخ أبو عبد العزيز يقول عين ما أقول وما تقول الله يبارك فيك اقرأ الفتوى الخاصة بالشيخ ابن العثيمين التي أوردها الأخ جزاه الله خيرا
اقتباس:
والحاصل أن هذه التصورات التي تصورها بصورة القصص إن كان فيها إعانة على إثم وعدوان فإنها محرمة بكل حال وإن كان فيها إعانة على الخير ومصلحة الناس فإنها جائزة بشرط أن تصورها بصورة التمثيل لا صورة الأمر الواقع لأنها لم تقع وأنت إذا صورتها بصورة الأمر الواقع وهي لم تقع كان ذلك كذبا أما اتخاذها وسيلة للكسب المادي فإن كان ما تريده إصلاحا دنيويا منفعة دنيوية فلا حرج لأن الدنيا لا بأس أن تكتسب للدنيا وأما إذا كان ما تريده إصلاحا دينيا فإن الأمور الدينية لا يجوز الإنسان أن يجعلها وسيلة للدنيا لأن الدين أعظم وأشرف من أن يكون وسيلة لما هو دونه.أه بقي أن أبين أن ضرب الأمثال يختلف عن القصة فالأمثال انما هي للمقايسة وتوضيح الأشياء والنبي (ص) عندما يضرب لهم المثل لايسردها سرد القصة الواقعة بخلاف القصة فأنه يذكرها على أنه أمر واقع والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بسم الله الرحمن الرحيم
أختنا الفاضلة ماهو فهمك عن حجية قول أبي بكر وعمر رضي الله عنهما؟
رد: المرأة التي شيدت الصرح
بارك الله فيكم وأحسن إليكم