شهادة العلامة الجلالبوري بعد إطلاق الرصاص عليه

ادركوا اهل السنة !
يامن يثير الاختلاف باسم العقيدة بين أهل السنة والجماعة توجه إلى أعداء الإسلام فهذا هو ينبغي أن تبكي لأجله !

نعي وفاة العلامة المفتي المجاهد سعيد أحمد الجلالبوري رحمه الله تعالى الليلة بالاغتيال وإطلاق الرصاص عليه في مدينة كراتشي مع إثنين من أبنائه ورفقائه المفتي عتيق الرحمان والمفتي قمرالزمان رحمهم الله جميعا

والمفتي سعيد أحمد الجلالبوري كان رئيس منظمة ختم النبوة في منطقة السند و بالأخص في مدينة كراتشي وله سمعة حسنة وجهود جبارة في إعلاء كلمة الله و الرد على الفئات الضالة المضلة وبالاخص القاديانيين ثم الروافض

هو مدير مجلة البينات قسم الأردية التي تصدرها رئاسة جامعة العلوم الإسلامية علامة بنوري تاون في كراتشي
وهو خليفة عن العلامة الفقيه المفتي المرشد محمديوسف اللديانوي رحمه الله تعالى بعد اغتيال العلامة المفتي نظام الدين الشامزيي رحمه الله تعالى والشيخ اللديانوي كذلك اغتيل من أيدى مجهولة !
تاريخ مملوء بالتضحيات ! لإعلاء كلمة الله في البلاد و القول بالحق والرد على الفئات المضلة والاخذ الشديد على المضلين قولا وعملا .
بعد اغتيال من رجال مجهولين كالسابق ،
وفي نفس اليوم اطلق الرصاص في مدينة كراتشي على العلامة المجاهد عبد الغفور نديم فقتل ابنه وهو بنفسه مجروح بجروح شديدة


والعلامة عبد الغفور نديم رئيس منظمة أهل السنة والجماعة في مدينة كراتشي الذين رفعوا رأية الحق ضد الروافض وخياناتهم !
وقد اغتيل رجال كثيرين من اهل السنة في نفس الشهر شهر ربيع الاول عند إقامة حفلات باسم ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم بالاتفاق من كل من الفئة البريلوية و الروافض فالفئتان اتفقت ضد اهل السنة وقد أغاروا عليهم في عدة مناطق من البلاد ! وقد أثاروا الفساد بتوهين الصحابة رضي الله تعالى عنهم بسبهم و صنع الشبيه لهم وإحراقه بعد !

وقد تزداد الاحوال اضطرابا وقلقا كل يوم , وإذا نرى بعضا من الإخوة ضاقت صدورهم عن تحمل الاختلاف الواقع بين أهل السنة والجماعة من القرون المتطاولة من غير تكفير وتفسيق فالقلب يذوب غما ! لماذا لايستخدمون قوتهم ضد هذا الاستعمار الغاشم الذي يريد القضاء على صوت الحق ! أم هم لايعلمون !

رحم الله فقيدنا الجلالبوري وأبنائه واخلافه وابن الشيخ نديم و الشيخ اللديانوي والشيخ الشامزي فكلهم على الحق وكلهم ضحوا بأنفسهم للإسلام والمسلمين على الرغم من أن بعض الحاقدين لهم سموهم بالقبوريين و أثاروا عنهم مالم يحتسبوه طلبا للريال والمال ! هداهم الله

هؤلاء هم على الحق !

رحمة الله عليه

إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمه الله تعالى وغفر له
وأسكنه الفردوس الأعلى ونحن معه وكل المسلمين .

إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمهم الله اجمعين

إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه...
وأسأل الله أن يحفظ علماء السنة ويعلي رايتهم وينصرهم على عدوهم ويظهرهم عليهم آمين

اللهم آمين

شكرا للإخوة الجميع على المرور

بارك الله فيكم و وفقنا وإياكم ان نكون مساعدين يدا بيد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن العيد

ادركوا اهل السنة !
يامن يثير الاختلاف باسم العقيدة بين أهل السنة والجماعة توجه إلى أعداء الإسلام فهذا هو ينبغي أن تبكي لأجله !

نعي وفاة العلامة المفتي المجاهد سعيد أحمد الجلالبوري رحمه الله تعالى الليلة بالاغتيال وإطلاق الرصاص عليه في مدينة كراتشي مع إثنين من أبنائه ورفقائه المفتي عتيق الرحمان والمفتي قمرالزمان رحمهم الله جميعا

والمفتي سعيد أحمد الجلالبوري كان رئيس منظمة ختم النبوة في منطقة السند و بالأخص في مدينة كراتشي وله سمعة حسنة وجهود جبارة في إعلاء كلمة الله و الرد على الفئات الضالة المضلة وبالاخص القاديانيين ثم الروافض

هو مدير مجلة البينات قسم الأردية التي تصدرها رئاسة جامعة العلوم الإسلامية علامة بنوري تاون في كراتشي
وهو خليفة عن العلامة الفقيه المفتي المرشد محمديوسف اللديانوي رحمه الله تعالى بعد اغتيال العلامة المفتي نظام الدين الشامزيي رحمه الله تعالى والشيخ اللديانوي كذلك اغتيل من أيدى مجهولة !
تاريخ مملوء بالتضحيات ! لإعلاء كلمة الله في البلاد و القول بالحق والرد على الفئات المضلة والاخذ الشديد على المضلين قولا وعملا .
بعد اغتيال من رجال مجهولين كالسابق ،
وفي نفس اليوم اطلق الرصاص في مدينة كراتشي على العلامة المجاهد عبد الغفور نديم فقتل ابنه وهو بنفسه مجروح بجروح شديدة


والعلامة عبد الغفور نديم رئيس منظمة أهل السنة والجماعة في مدينة كراتشي الذين رفعوا رأية الحق ضد الروافض وخياناتهم !
وقد اغتيل رجال كثيرين من اهل السنة في نفس الشهر شهر ربيع الاول عند إقامة حفلات باسم ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم بالاتفاق من كل من الفئة البريلوية و الروافض فالفئتان اتفقت ضد اهل السنة وقد أغاروا عليهم في عدة مناطق من البلاد ! وقد أثاروا الفساد بتوهين الصحابة رضي الله تعالى عنهم بسبهم و صنع الشبيه لهم وإحراقه بعد !

وقد تزداد الاحوال اضطرابا وقلقا كل يوم , وإذا نرى بعضا من الإخوة ضاقت صدورهم عن تحمل الاختلاف الواقع بين أهل السنة والجماعة من القرون المتطاولة من غير تكفير وتفسيق فالقلب يذوب غما ! لماذا لايستخدمون قوتهم ضد هذا الاستعمار الغاشم الذي يريد القضاء على صوت الحق ! أم هم لايعلمون !

رحم الله فقيدنا الجلالبوري وأبنائه واخلافه وابن الشيخ نديم و الشيخ اللديانوي والشيخ الشامزي فكلهم على الحق وكلهم ضحوا بأنفسهم للإسلام والمسلمين على الرغم من أن بعض الحاقدين لهم سموهم بالقبوريين و أثاروا عنهم مالم يحتسبوه طلبا للريال والمال ! هداهم الله

هؤلاء هم على الحق !

---

معذرة إليكم من خطأ وقع مني في نقل هذا الخبر:
لقد استشهد مع العلامة الجلالبوري أحد أبناءه وهو الأخ الطالب حذيفة الجلالبوري
ومن العلماء المرافقين المفتي قمر الزمان
وآخر من أحبائة المخلصين الأخ عبد الرحمان السريلانكي
والخامس هو العالم خطيب الرحمن قد جرح

أنا لله وانا إليه لرجعون رحم الله الشيخ ونسأل ان يتقبله من الشهداء
وهذه ربما تكون خامس او رابع عملية اغتيال لكبار علماء باكستان ...

رحم الله الجميع، وكان الله في عون المسلمين في الباكستان فقد تمكن الإسماعليون الفجرة والروافض الكذبة والصوفية الخونة من خيرات هذا البلد

وآخرون كثيرون
لايعلم عنهم ....
وهم حماة الشريعة الغراء
لايخافون في الله لومة أحد
وسيبقى لهم الذكر الجميل في تاريخ الإسلام والمسلمين
على أنهم لايمولون من دولة عربية ...
ولا ... أعجمية !
بل يقومون بعظائم الأمور بفضل الله ومنه وتوفيقه
وبمعونة من عامة الناس في هذه البلاد التي يقال عنها : فقيرة ولكنها غنية بالرجال الأبطال وبالمفدين بأنفسهم في سبيل الإسلام والمسلمين
لايعتقدون فتنة الجنسية والوطنية ولااللسانية العربية و الأعجمية
فهم إخوان مسلمي العالم من غير امتياز أبوابهم مفتوحة للجميع من غير لمز بالألقاب ومن غيرتفسيق وتبديع وخاصة جماهير أهل السنة والجماعة على مدى التاريخ الإسلامي المعتمدين على أمانة الأئمة المتبوعين في الفقه والحديث والتفسير وأتباعهم وخاصة المشهورين منهم الأربعة وأصحابهم الأجلاء .
ولهم في هذا السبيل ضحايا يعرفها القاصي والداني وحتى أعداء الإسلام الكبار جعلوهم في ميزان العداوة والمكر
ورغم متخرجي بعض الجامعات العصرية ـ حديث عهد بالعلم والمعرفة ـ الذين ينقصون من شأنهم وجهودهم ومكانتهم
وأبى الله أن يكون صحيحا إلا كتابه
والمعصومون أنبياءه ورسله
وأما أعداء الدين ...
يمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين