سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
نبدأ بسم الله ،
...... !!
عند صعودك على السُـلـَّم / الدّرج،.
أو نزولك مِن السُـلـَّم / الدّرج .. ، ماذا تفعل؟
أو صعودك في المِـصعد ..أو نزولك فيه
أتعرف أنّ حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم
إذا صعد أو نزل هضبة أو جبلاً ماذا كان يقول ؟؟ !!
عند صعوده كان يُـكـَـبِّـر ' الله اكبر'
وعند نزوله كان يُسَـبِّـح ' سبحان الله'
اقرؤوا معي هذه الأحاديث..
عن جابر رضي الله عنه قال:
[ كـُـنـّا إذا صعدنا كبـَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحْـنا] ((رواه البخاري)) .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
[..وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشـُه إذا عـَـلـَوْا الثــّـنايا كبَّـروا وإذا هـَـبَـطوا سبَّـحوا] ((رواه أبو داود بإسناد صحيح))
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
كل ما ذكرت من أحاديث يدل على أن هذه السنة في السفر فقط لا الحضر وكان لديهم بيوت مكونة من طابقين ولم يكونوا يكبروا عند الصعود والنزول والله أعلم
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
هذا قياس خاطئ، ولزوم ما يلزم، ما يجر إلى الابتداع
ولاعلاقة للموضوع سفر ولا حضر، وإنما هو ارتقاء ونزول الجبال والتلال وما أشبه، لتذكر عظمة الخالق عز وجل
فلو كان في طريقك للدوام مرتفع ما فهنا يأتي الدعاء، لاغير
والله أعلم
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيد الموسوي
هذا قياس خاطئ، ولزوم ما يلزم، ما يجر إلى الابتداع
ولاعلاقة للموضوع سفر ولا حضر، وإنما هو ارتقاء ونزول الجبال والتلال وما أشبه، لتذكر عظمة الخالق عز وجل
فلو كان في طريقك للدوام مرتفع ما فهنا يأتي الدعاء، لاغير
والله أعلم
الأحاديث المشار إليها أوردها بعض أهل العلم في باب (آداب السفر)
و الشيخ العثيمين ـ رحمه الله ـ أشار إلى أن هذا الفعل من آداب السفر ،وانظروا_بارك الله فيكم_ قوله : " فمن ذلك أنه من آداب السفر أنه إذا صعد الإنسان شيئاً مرتفعاً كالجبل ، وكذلك الطائرة إذا صعدت فإنه يكبر يقول : " الله أكبر " إما مرة أو مرتين أو ثلاثاً ، وإذا نزل " سبح " قال : " سبحان الله " مرة أو مرتين أو ثلاثاً .. " اهـ . شرح رياض الصالحين (2/1225)
وهذه فتواه_رحمه الله _بهذا الخصوص:
"كان النبي صلى الله عليه وسلم في أسفاره إذا علا صعداً كبر ، وإذا نزل وادياً سبح ، وذلك أن العالي على الشيء قد يتعاظم في نفسه فيرىأنه كبير، فكان من المناسب أن يكبر الله عز وجل فيقول الله أكبر ، وأما إذا نزل فالنزول السفول فناسب أن يسبح الله عزوجل عن السفول،هذه هي المناسبة ، ولم ترد السنة بأن يُفعل ذلك في الحضر ، والعبادات مبنية على التوقيف ، ويقتصر فيها على ما ورد ، وعلى هذاأنه إذا صعد الإنسان الدرجة في البيت فإنه لا يكبر ، وإذا نزل منها فإنه لا يسبح ، وإنما يختص ذلك في الأسفار .
سلسلة لقاء الباب المفتوح -102a
للشيخ العثيمين رحمه الله تعالى.
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
هذه السنة أختي الكريمة تكون في الأسفارك فقط .
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
رد: سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة أليس كذلك ؟؟
جزاكم الله خيرا فقد افدوتني فقد وجدت تلك الرسالة في ايميلي وودت ان اعرف صحتها ولكم جزيل الشكر وسابينها للناس (اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه)