أخواتي توفي أربعة من أقاربنا
قلبي سينقطع
أرجوكم ذكروني بالله
فلا استطيع التنفس من ضيقة الصدر
و الحمد لله على كل حال
إنا لله و إنا إليه راجعون
عرض للطباعة
أخواتي توفي أربعة من أقاربنا
قلبي سينقطع
أرجوكم ذكروني بالله
فلا استطيع التنفس من ضيقة الصدر
و الحمد لله على كل حال
إنا لله و إنا إليه راجعون
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فاصبري واحتسبي أختي همّة
... وما يخفف من المصاب هو أمل اللقاء في جنان الخلد-بإذن الله- بجوار الرحمن في روح وريحان فهناك سيتجدد لقاء لا يعقبه فراق ..فالحمد لله الذي جعل اللقاء في الأخرى بعد الفراق في الأولى ... وإن كانت من كلمة نوصيك بها فأن تكوني ممن قال فيهم صلى الله عليه وسلم«إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له» فكوني صالحة فوالله إن كنت كذلك فإن أقاربك سيترقون بإذن الله في درجات الجنة .. وتذكري اختي همّة مصيبة موت النبي صلى الله عليه وسلم يهن عليك ما أنت فيه وفقك الله وسدد خطاك ورزقك الصبر والسلوان ورحم الله اقربك رحمة واسعة وأسكنهم الجنة ...آميييييييين آمييييييييين
صبر جميل أختي
-حقا انه امر مؤلم ومحزن
-ولكن عند الشدة يلجأ المؤمن لربه
-ويرى الطمانينة به تعالى
-الا بذكر الله تطمئن القلوب
---------------------------
اكثري من الدعاء للمرحومين
فهذا مما يخفف الحزن
فالدعاء تو اصل معهم
حيث تكونين سببا باذن الله بنزو ل الر حمة
---------------------
وليكن الا مل بالله فهو العوض عنهم
كلما خطرت الحالة
ندعو اللهم اجرني في مصيبتي و اعقبني خيرا منها
فالعو ض عنهم هو الله
والعوض لهم هو الله
-------------
وهذه الحياة متاع الغرور
----------------
ان الله مع الصابرين
------------
امام الشدائد يشعر المؤمن بحقيقة ضعفه
لكنه
يقوى بالله
------------------
اكثري من الصلاة على النبي
صلى الله عليه وسلم
فبركاتها عجيبة
--------------
حسبنا الله ونعم الو كيل
كلمات مباركة تشعر المؤمن ان الله كافيه الهموم
ونعم من يتوكل عليه
كرريها متذوقة معانيها
--------------
كلما استشعرتي الحزن
قولي الله اكبر
ملاحظة انه تعالى اعظم واكبر من كل هم وحزن
فالعون والعوض عليه
-----------
الله اكبر من كل هم ومن كل حزن ومن كل شدة ومن كل بلاء
فقفي على بابه مستعينة
----------
جبر الله مصيبتك و احسن عزاءك وعظم اجرك
وانا لله و انا اليه راجعون
موت رسول الله مصيبة الاولين والآخرين فمن عظمت مصيبته فليتذكر مصيبتنا بموت رسول الله كما جاء فى الخبر
سلى الله وتضرعى بين يديه ان يثبت قلبك فهو سبحانه مالك القلوب ومقلبها ومصرفها
أسأل الله العظيم أن يُنزل على قلبك برد السكينة والرضا ..
أقول أخيتي الحبيبة : الحمد لله أنك إن شاء الله في طريق الصبر والرضا ، وهذا ظاهر ، وإلا لما كتبتِ الموضوع ..
نعم يا أخية ، موتُ قريبِ صعبُ على نفس تقبّلُه عسير ..
وليت شعري لا يبصر هذا إلا من جرّب وعاين ..!
أخية ..
اسمعيني جيدًا وضعي قلبك معي :
عليكِ أولا وقبل كُلّ شيء أن تعلمي هذا الشيء المهم وتضعيه في بالكِ :
إنما الصبر عند الصدمة الأولى ..
وما الصبر ؟
الصبر : هو حبس النفس عن الجزع ، وحبس اللسان عن التشكي ، وحبس الجوارح عن المعصية ..
وهذا الصبر نحاول أن يكون دائمًا منذ وقع المصيبة ، تماسكي واربطي على قلبك وقولي بلسانك ورددي :
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرًا منها ..
وهذا في كل مصيبة تُصيب الإنسان ، وأقولها عن تجربة ؛ فسينزل على قلبك برد السكينة والرضا عن الله ..
وإذ أنت لم تتجاوزي مفهوم الصبر آنفًا ؛ فالحمد لله ..
وأما الضيق في الصدر ؛ فهو من البلاء وإذا ما صبرتي تُؤجرين عليه إن شاء الله أجرًا عظيمًا ..
ألم يقل الحبيب في ما رواه مسلم (ما يُصيب المسلم من نصبٍ ولا وصبٍ ) الحديث ..
ثم إذا ما تأمل الإنسان قولنا ـ تأملوا يا رعاكم الله ـ :
إنا لله وإنـا إليه راجعون ..
راجعون مهما طال الزمن أو قصر ؛ فإنا لله والأمانة يجب أن ترد لصاحبها ..
وما يدري أحدنا بأي زمنٍ أو أرضٍ يموت ..
وهذا البلاء ربما يحصل لكِ به من الخير ما الله به عليم ..
فإنما المبتلي هو من يحبه الله ـ بشرط الإيمان والصبر ـ
وإنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب ..
والله مع الصابرين ويحب الصابرين ..
فاصبري واحتسبي يرعاك الله ..
أسأل الله العظيم أن يشرح صدرك ويزيل همكِ وغمّكِ ..
ويُنزل على قلبك برد السكينة والرضا والطمأنينة ..
اللهم آمين ..
لله ما أخذ وله ما أعطى فاصبري واحتسبي ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
الصبر أخية ، ثم الصبر ، فالصبر ،،،
فإن فقدنا ذلك السلاح فوالله تشقى الحياة ،، ولن نجد لذة في أي أمر فيه لذة !!
مررت يا أخية بمثل ذلك الموقف منذ سنتين ،، وكنت أصبر من حولي ،، بينما أنا كنت في حاجة لمن يصبرني !!
ورغم إيماني بالله ،، ورغم إيماني بالقدر ،، إلا أني كنت أحمل هم أحبتي الذين أصيبوا أثر حادث مفجع أليم ،،
علمت وأيقنت ،، حين داهمتني الهموم أن الأمراض الجسدية معظمها وإن لم يكن كلها سببها الحالات النفسية ،، ولا تأتي الهموم ولا تلزمنا الحالات النفسية ولا تصاحب صحبها إلا حين نفقد الصبر ،،
أخية ،، وهذه نصيحةمن أخت عانت من مثل ذلك موقف:
عليك به وتمسكي به ولا تفرطي به ،،،(الصبر)
ودعي عنك الهموم ،، لا تصادقيها ،، فما وجدتها إلا ممزقة ، مدمرة ، مميتة ،،
تذكري ولا تنسي ،، كلنا ميتون ،، وقد سبقنا الأولون ،، ولها الآخرون ،،،
الموت واحد والأسباب عديدة ،،
نسأل الله المغفرة لموتانا وموتا المسلين وأن يعافي مرضانا ومرضى المسلمين ،،
نسأله ذلك فهو الغفور العافي الشافي العزيز القدير ،،،
حبيباتي :
الحمد لله على نعمته ..
جزاكن الله خيرا يا بلسما شفى قلبي ..
و برّد حرّ كبدي ..
و ربي يشهد أن وقوفكن بجانبي , جعل من قلبي حديدا..
لا أخفيكن ..
هناك , كنت ممن يصبر الأمهات و المصَابات .. والله المستعان ..
ومع ذلك - سبحان الله- احتجتُ لمن يذكّرني بربي سبحانه و رحمته , و جزيل شكره ..
و أن عظم الجزاء مع عظم البلاء ..
الحمد لله .. الحمد لله .. الحمد لله ..
اللهم أحسن خاتمتنا ,, و اسقنا الصبر حد الإرتواء و التضلُّع ..
كلنا يا أخية في حاجة لمن يذكرنااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همّة
فمهما كانوا ، ومهما كنا ،، نحتاج دائما لمن بالله يذكرنا ،،
جعلنا الله وإياكم عونا لبعض في الخير ،،
برد الله قلبك ،، وألهمك الصبر ورزقك السلوان ،، نسأله تعالى لنا ولكم جنة بلا سؤال ولا حساب،، اللهم آمين
أولا أشكر الأخوات على هذه الكلمات الطيبه المذكره بالله
ثانيا رساله لكي أنتي أختي(همـــه)
هونــي أختآآآه هـوني أختــاآآه
وحمدي الله على كل حال وأعلمي ماأصاب أقاربك لم يكن ليخطئهم
وأعلمي أنا الله يبتلي المؤمن على قدر إيمانه
فصبري وأحتسبي يرحمك الله
وليس لنا في حكم الله إلا الصبر والحمد..ولنا الجنه بإذنه
وأذكرك أنا الله له حكمه في هذه المصيبه ولا يدركها الإنسان مهما بلغ من الفهم والعلم
فثقي بالله ياأختاه يرحمك المولى
وأسأل الله أن يجيركم في مصيبتكم وأن يخلف لكم خيراً وأن يثبتكم على طاعته وذكرها
هو الله الواحد الأحـد
سبـحانه
عظـم الله أجرك
كلما عظم البلاء عظم الجزاء وذادت الدرجات اصبري واحتسبي وقولي مايرضي الله واذهبي ضيق صدرك بالقرآن وذكر الرحمن
عظم الله أجركم أختي ورفع قدركم وأنزل على قلبك برد السكينة والطمأنينة والرضا
تذكري أختي الغالية أن لله ما أخذ وله ما أعطى فلتصبري ولتحتسبي
قال تعالى: إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ