هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
السلام عليكم
سؤال: ما هي الإعجاز العلمي القرآني في قوله تعالى : ( .. فرجل وامراتان..) في الشهادة سورة البقرة الآية 282 جزاكم الله خيرا
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
اذكر كلاما حول هذا لا اذكر نصه لكن ربما افيدكم بما اتذكر>>> الست امرأة
ذكر بأن العلم الحديث توصلوا الى ان للمرأة مركزين للكلام في كلا فصي دماغها وفي احد الفصين مركز للتذكر فيؤثر مركز الكلام عندها على مركز التذكر.
اما الرجل فمركز الكلام عنده في فص واحد فلا يؤثر على مركز التذكر.
سبحان الله.
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
اقتباس:
اذكر كلاما حول هذا لا اذكر نصه لكن ربما افيدكم بما اتذكر>>> الست امرأة
ذكر بأن العلم الحديث توصلوا الى ان للمرأة مركزين للكلام في كلا فصي دماغها وفي احد الفصين مركز للتذكر فيؤثر مركز الكلام عندها على مركز التذكر.
اما الرجل فمركز الكلام عنده في فص واحد فلا يؤثر على مركز التذكر.
الاكتشاف كان قد نشر خبره في النيويورك تايمز منذ أعوام
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
معلومة علمية:
(إنَّ مُخَّ الرجلِ يزيدُ على مخِّ المرأةِ بمئةِ غرامٍ، و القسمُ الإدراكيُّ في مخِّها أقلُّ مساحةً، لكنَّ مراكزَ الإحساس، والإثارةِ، والتهيجِ أشدُّ فاعليةً بكثيرٍ من مراكزِ الرجلِ, و ذاكرة المرأة تتأثر بالأحداث والظروف أكثر من ذاكرة الرجل فالمرأة تتعرض لانخفاض في ذاكرتها أثناء فترة الحمل وبعده).
من موقع الاعجاز العملي عبد الدائم الكحيل
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
جزى الله الجميع كل الخير والموفقية.
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
حياكم الله جميعا.
الصواب أن يقال إن الاكتشافات العلمية الحديثة الموافقة لما جاء به القرءان، تدخل في جملة دلائل صدق النبوة، وليس في وجوه "الإعجاز"، وهذا من الفروق الدقيقة التي تخفى على كثير من الناس، وليس ههنا محل البسط فيها.
وهذا الصنف من الاكتشافات التي يتخذها بعض الناس من باب التدليل على صحة الحكمة من هذا التشريع أو ذاك، فيما يسمونه بالإعجاز التشريعي، هو في الحقيقة من أضعف ما يتطرق إليه في باب دلائل صدق النبوة، ولا ينبغي التعويل عليه أصلا! فإن وجه التدليل على صدق النبوة في أي نص من النصوص أن يتقرر - دون تكلف كثير من النظر - أن هذا النص الذي جاء به النبي لا يمكن أن يكون من عند نفسه، ولا يمكن إلا أن يكون وحيا من السماء.
فإن قيل إن في جعل الشهادة في الرجال ضعف الشهادة في النساء في القوة دليلا على صدق النبوة، قلنا فما وجه ذلك؟ حينئذ يكون الجواب: لأن الرجل أضبط وأكمل عقلا من المرأة! ونقول هذا صحيح، ولكن من السهل التدليل على أن هذا المعنى في التفريق بين عقل الرجل والمرأة كان متقررا معلوما لدى أمم البشر من قديم الزمان، وكان مستقرا في أعراف سائر أمم الأرض، ولم يكن مرتهنا باكتشاف ما اكتشفوه اليوم في مخ المرأة ومخ الرجل من فوارق فسيولوجية! فمن أراد من أعداء الإسلام أن يقول إن مجرد شيوع تلك المفاضلة بين الرجال والنساء في الثقافة العربية القديمة قد يكون تفسيرا كافيا لظهور هذا التشريع في باب الشهادة والمواريث في القرءان، لم يكن من الممكن إبطال شبهته بمجرد التعلق بتلك المكتشفات الحديثة! وكان مجرد احتياجنا للجوء لدلائل أخرى خارجية لإبطال تلك الدعوى = دليلا واضحا على بطلان اعتبار ذلك التشريع في نفسه من جملة الدلائل على صدق النبوة! فمن المفترض أن مجرد اكتشافنا هذه الاكتشافات يفضي إلى التدليل الواضح على أن هذا التشريع في تلك المسألة إنما جاء من السماء لا من عند محمد عليه السلام، ولكن هذا لم يتحقق لإمكان إيراد الاحتمال - عقلا - كما تقدم!
والذي ينبغي أن يتنبه إليه الباحثون في الإعجاز أنه ما من ظلم للقرءان ولكلام الله تعالى أشد من تحميله ما ليس يحمله، ولي أعناق آياته تكلفا للتكثر من صور (الإعجاز العلمي)! فكم من نظرية علمية طار بها إخواننا كل مطار، وجعلوها من إعجاز القرءان، ما لبثت أن ثبت بطلانها أو اختل ميزانها عند أصحابها، فرجع ذلك على القرءان بالتكذيب، ولا حول ولا قوة إلا بالله! إن كلام الله مشحون بصور الإعجاز ودلائل النبوة ولله الحمد، فلا حاجة بنا إلى استعمال النظريات والظنيات وما هو مفتوح للاحتمال، كقولنا إن الحكمة من هذا التشريع هي كذا (اجتهادا منا) وقد دلت على وجاهة تلك الحكمة هذه النظرية من نظريات العلم الحديث أو هذا الاكتشاف، فهو إذن من "إعجاز التشريع".... نستدل بظن على ظن، ثم يقال لنا إنه قد لا يعجز أحد عن أن يشرع مثل هذا الحكم في زمان التنزيل، فلا دلالة فيه على شيء!
فليبق معنى الإعجاز في كتاب الله محكما قاطعا لا عبث فيه، وليبق مخزوننا من دلائل صدق النبوة مقصورا على البينات الواضحات الدامغات فلا نأذن إلا بمثلها، ولنتأمل بروية وتجرد وصدق، ولنحقق وندقق مليا قبل أن نقول إن هذا الاكتشاف الحديث من صور الإعجاز وهذا من دلائل صدق النبوة، حتى لا يؤتى القرءان من قبلنا، ويُكذب الله ورسوله من حيث أردنا تصديقه، والله الموفق لما يحب ويرضى.
رد: هل هناك إعجاز علمي في قوله تعالى: (فرجل وامرأتان..) في الشهادة؟
السلام عليكم
ذكر الطب الحديث ان للمراة ذاكة منقسمة الى جزئين فعند الكلام يتوقف جزء من ذاكرتها و يتعطل الاخر فيكون هناك نقص في ذاكرتها اما الرجل فلا
والسلام عليكم