اللهم أني أسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنى إلى حبك [1]الطريق الى أن يحبك الله
اللهم ! إني أسألك حبك وحب من يحبك ، والعمل الذي يبلغني حبك . اللهم ! اجعل حبك أحب إلي من نفسي وأهلي ، ومن الماء البارد[2]
اللهم اجعل حبك أحب إلينا من أنفسنا وأهلينا ومن الماء البارد على الظمأ
والله لو أنــك تـوجـــتـنـــي بتاج كسرى ملك المشرق
ولو بأموال الورى جدت لي أموال من باد ومن قد بقي
وقــلــت لا نــلتـــقـي سـاعـة اخترت يا مولاي أن نلتقي
أن حب الله للعبد هو الغاية الكبرى ,و صك الامان من النار , فإن الحبيب لا يعذب حبيبه
{وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه .قل فلم يعذبكم بذنوبكم} [المائدة:18].
و أليك الطريق الى أن يحبك الله :-
1. ذكر الله
فأن من أحب أحدا أكثر من ذكره
{يا أيّها الذين آمنوا اذكروا الله ذِكراً كَثيراً ، وسبحوه بُكرةً وأصيلاً}
(ان الله عز وجل يقول أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه)[3]
2. اتباع الرسول
{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31) }ال عمران
3. الحب في الله
قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: قال اللَّه تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في [4] .
أخرج الإماممسلمعنأبي هريرةرضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( إن الله يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي (
وأخرجالترمذيعنمعاذ بن جبلرضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله عز وجل :( المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء (
4. الجلسات الايمانية
قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: قال اللَّه تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في [5] .
5. الزيارة في الله
قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: قال اللَّه تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في [6] .
عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:أن رجلاً زار أخاً له في قرية أخرى فأرصد اللَّه تعالى على مدرجته ملكاً. فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخاً لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمة تربها عليه؟ قال: لا، غير أني أحببته في اللَّه تعالى. قال: فإني رَسُول اللَّهِ إليك بأن اللَّه قد أحبك كما أحببته فيه )[7].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:6. بر الوالدين
"ما من عبد مسلم أتى أخاه يزوره في الله إلا ناداه مناد من السماء أن طبت وطابت لك الجنة. وإلا قال الله في ملكوت عرشه: عبدي زارني فيَّ وعليَّ قراه. فلم يرض له بثواب دون الجنة".[8]
قَالَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- « رِضَا الرَّبِّ فِى رِضَا الْوَالِدِ وَسَخَطُ الرَّبِّ فِى سَخَطِ الْوَالِدِ ».[9]
7. التوبة
{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِي نَ (222) }البقرة
قال رسول الله{إن الله يحب الشاب التائب}[10]
8. البذل في الله
{وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) }البقرة
{ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)} ال عمران
قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: قال اللَّه تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في [11] .
وَقَوْلُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَالْمُتَبَاذِل ِينَ فِيَّ " أي يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ فِي مَرْضَاتِهِ مِنْ الِاتِّفَاقِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ ." [12]
عن عبد الله بن مسعود يرفعه قال:"ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله،ورجل تصدق بصدقة يخفيها من شماله،ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو".[13]
9. النوافل
يقول الله عز وجل في الحديث القدسي:
((َمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْه،ِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِه،ِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِه،ِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ)) [14]
عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئه قاتل وراءها بنفسه لله تعالى فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه،فيقول: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه!؟ والذي له امرأة حسنة وفراش لين حسن فيقوم من الليل فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد،والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام من السحر في ضراء سراً".[15]
10. السرعه في تنفيذ اوامره
(( وعجلت اليك ربي لترضى ))طه
11. التواضع مع المؤمنين
{ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } .
{ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36)}النساء
{ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِ ينَ (23)}النحل
12. العزة مع الكافرين
{ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } .
13. الجهاد
{ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } .
عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئه قاتل وراءها بنفسه لله تعالى فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه،فيقول: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه!؟ والذي له امرأة حسنة وفراش لين حسن فيقوم من الليل فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد،والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام من السحر في ضراء سراً".[16]
وعن عبد الله بن مسعود يرفعه قال:"ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله،ورجل تصدق بصدقة يخفيها من شماله،ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو".[17]
14. لا تخشى أحد الا الله
{ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } .
15. الصبر على البلاء
{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) }ال عمران
" إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " [18]
قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة "[19]
16. الزهد في الدنيا
عن أبي العباس سَهل بن سَعْد الساعدي رضي الله عنه قال: "جاء رجلٌ إلى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله! دُلَّني على عمل إذا عملته أحبَّني الله وأحبَّني الناسُ، فقال: "ازهد في الدنيا يُحبّكالله، وازهد فيما عند الناس يُحبّك الناس" [20]
17. الاحسان
{ وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآَتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148) }ال عمران
18. التقوى
{ بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (76)} ال عمران
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (4)} التوبة
عن سعد بن أبي وقاص قال ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي )[21]
19. العدل
{وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42)}المائدة
20. الاحسان الى الجار
عن عبد الرحمن بن أبي قراد قال قال رسول الله «إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم، واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم» [22]
21. الصدق
عن عبد الرحمن بن أبي قراد قال قال رسول الله «إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم، واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم» [23]
22. الامانة
{إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107) }النساء
إنّ الله لا يحب من كان من صفته خِيَانة الناس في أموالهم، وركوب الإثم في ذلك وغيره مما حرَّمه الله عليه.
وعن عبد الرحمن بن أبي قراد قال قال رسول الله «إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم، واصدقوا إذا حدثتم، وأحسنوا جوار من جاوركم» [24]
23. التطهر
{لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِين َ (108)} التوبة
24. التوكل على الله
{ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِي نَ (159)}
25. التوسط و عدم الاسراف
{ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (141)} الانعام
{يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31) } الاعراف
26. الرفق
{إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله , وإنه يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف}[25]
27. حمد الله
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا ».[26]
28. الوفاء بالعهد
{ وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ (58)} الانفال
29. مساعدة المسلمين
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أحبُ الناس إلى الله أنفعهمُ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخلهُ على مسلم، أو تكشف عنه كربةً، أو تقضي عنهُ ديناً، أو تطرد عنه جوعاً ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجةٍ أحبُ إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كفّ غضبه، ستر الله عورته، ومن مشي مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها لهُ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخلُ العسل) حسن [27]
30. ترك الافساد في الارض
{ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) }المائدة
31. الاخلاق العالية
قال رسول الله{إن الله يحب معالي الأخلاق ، و يكره سفسافها} [28]
32. الحلم
لما قدمنا المدينة ، فجعلنا نتبادر من رواحلنا ، فنقبل يد النبي صلى الله عليه وسلم ورجله قال وانتظر المنذر الأشج حتى أتى عيبته فلبس ثوبيه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له إن فيك خلتين يحبهما الله الحلم والأناة . قال : يا رسول الله ! أنا أتخلق بهما أم الله جبلني عليهما ؟ قال : بل الله جبلك عليهما . قال : الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله ورسوله [29]
33. السماحة
{إن الله يحب سمح البيع ، سمح الشراء . سمح القضاء}[30]
34. قيام الليل
عن عبد الله بن مسعود يرفعه قال:"ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله،ورجل تصدق بصدقة يخفيها من شماله،ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو".[31]
35. حب الانصار
(من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله) [32]
(لا يحب الأنصار إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) [33]
وعن البراء بن عازب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أنه قال في الأنصار <لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه اللَّه، ومن أبغضهم أبغضه اللَّه.[34]
(والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله، إلا لقي الله وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه) [35]
أيها المعرض عنا أن أعراضك منا
لو أردناك جعلنا كل ما فيك يردنا
كتبهعمرو سليم
[1]قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث حسن صحيح سألت محمد بن إسماعيل [يعني البخاري]عن هذا الحديث فقال: هذا حديث حسن صحيح . قال الشيخ الألباني : صحيح.
[2] سنن الترمذي
[3] صحيح الجامع
[4]حديث صحيح رواه مالك في الموطأ بإسناده الصحيح
[5]حديث صحيح رواه مالك في الموطأ بإسناده الصحيح
[6]حديث صحيح رواه مالك في الموطأ بإسناده الصحيح
[7]رَوَاهُ مُسْلِم
[8] رواه البزار وأبو يعلى، ورجال أبي يعلى رجال الصحيح غير ميمون بن عجلان، وهو ثقة.
[9] الترمذي , صحيح على شرط مسلم
[10] حسن لغيره
[11]حديث صحيح رواه مالك في الموطأ بإسناده الصحيح
[12]انتهى من المنتقى شرح الموطأ حديث 1779
[13] رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
[14] أخرجه البخاري (6502) من حديث أبي هريرةرضي الله عنه.
[15] رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات.
[16] رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات.
[17] رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
[18]رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني
[19]رواه الترمذي ( 2396 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
[20] حديث حسن، رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة.
[21] مسلم 2965
[22] صحيح الجامع
[23] صحيح الجامع
[24] صحيح الجامع
[25] صحيح
[26] صحيح مسلم
[27] الطبراني في الكبير، وابن أبي الدنيا
[28] صحيح الجامع
[29] سنن أبي داود و قد سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
[30] صحيح الترمذي
[31] رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
[32] صحيح الجامع 5953
[33] رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629)
[34] مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
[35] رواه أحمد (حسن) صحيح الجامع 1979
