دفع ضريبة الدخل على المسلمين المقيمين في دولة محاربة
ما هي الآراء؟
حيث ان جزء كبير من ضريبة الدخل يصرف على الجيش و هو يقاتل و يقتل المسلمين.
هنالك طريقتان لدفع الضريبة؟
1) ان يكون المسلم ممتلك لعمله فيقوم بإحصاء الضريبة و دفعها بنفسه من حر ماله الى الحكومة مباشرة.
2) ان يكون المسلم موظفا فيستلم مرتبا و الشركة تقوم بدفع الضريبة من حر مالها بنية ان هذا المال يمتلكه الموظف اصلا فاقتصمته الشركة و دفعته للحكومة بالنيابة عن الموظف.
في الحالة الثانية, يستطيع الموظف المسلم ابراء ذمته من ذلك المال المقتصم لانه لا يتقاضاه مباشرة كأجرة على عمله, و لا شأن له بما تفعله الشركة مع الحكومة وراء ذلك.
جزاكم الله خيرا*
رد: دفع ضريبة الدخل على المسلمين المقيمين في دولة محاربة
إن استطاع أن يدفع عن نفسه الظلم المتمثل في هذه الضرائب دون أن يعود عليه ذلك بالضرر فليفعل ، وبه يفتي العلامة الألباني.
و لكن الطامة ليست الجزية التي تفرضها دول الكفر ، الطامة الكبرى هي الجزية التي يدفعها المسلمون في بلاد المسلمين تحت مسمى رسوم الإقامة ، و الله هذا هو الظلم ، وهذا هو انقلاب الأمور و انعكاسها ، فالأصل أن يأخذوا مثل هذه الرسوم على الكفار لا المسلمين .
و المصيبة أنها ثقيلة وتؤذي المسلم.
و نصيحتي لمن تُؤخذ منه بالصبر و الاحتساب ، وأن ينوي أخذها حسنات منهم .
و الله أعلم.
لكن الأغرب أنه لا يوجد فتوى من العلما تحذر أولياء الأمور من هذه الفعلة ، وأنا أظن في بعضهم خيرا أنه لو جاءه فتوى من أحد العلماء لرفع هذه الجزية عن المسلمين.
رد: دفع ضريبة الدخل على المسلمين المقيمين في دولة محاربة
جزاك الله خيرا
لا حول و لا قوة ال بالله. المسلم مفتون اينما فر بدينه في هذا العصر.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد المهاجر
إن استطاع أن يدفع عن نفسه الظلم المتمثل في هذه الضرائب دون أن يعود عليه ذلك بالضرر فليفعل ، وبه يفتي العلامة الألباني.
و لكن الطامة ليست الجزية التي تفرضها دول الكفر ، الطامة الكبرى هي الجزية التي يدفعها المسلمون في بلاد المسلمين تحت مسمى رسوم الإقامة ، و الله هذا هو الظلم ، وهذا هو انقلاب الأمور و انعكاسها ، فالأصل أن يأخذوا مثل هذه الرسوم على الكفار لا المسلمين .
و المصيبة أنها ثقيلة وتؤذي المسلم.
و نصيحتي لمن تُؤخذ منه بالصبر و الاحتساب ، وأن ينوي أخذها حسنات منهم .
و الله أعلم.
لكن الأغرب أنه لا يوجد فتوى من العلما تحذر أولياء الأمور من هذه الفعلة ، وأنا أظن في بعضهم خيرا أنه لو جاءه فتوى من أحد العلماء لرفع هذه الجزية عن المسلمين.